صــورهـ و قصــيدهـ

وُلِدَ يَتِيماً ،
عَاش عَظِيماً ،
مَات كَريماً ،
ذاكَ سَيّد الخَلق ː [ محمد ]
عَليْه أفضَل الصَلاة وَ أتَم التسْلِيْم ,

- صَلّو عَلى الحَبيْب ! (: ♥
اللهُم صَلّ عَلى سَيّدنَا مُحمَد / صَلّى الله عَليْه وَ سَلّم
مَا أشْرقَتْ شَمس الصبَاح وَ رفرَف الطَيْر وَ غَرّد !

تدريَ !وشَ أحلـآإ شُيَ فُيَ الدنيـآٌ !
إنُسسآنً لـآإشُدكَ ولمكُ ب/ ح’ـضنة
“تدمـعَ ع’ـينككَ منُ قوةة / ح’ـنآإنـههَ

. . . . . . . . . . . . . . . . . .

أشعر أنه وراء الخطابات الكبيرة يختبئ كذب كبير
و وراء الأَشياء الصغيرة و العفوية بداهات يجب أن نتعمقها
و أن نتقن التصرف معها

آسْتغفرَ آلله آلعَظيْم ، ♥
من كلْ ذنبٍ أذنبتْه فيَ ضْيآء آلنهَآر
أوُ سْوآد آلليْل ، أوُ في ملأ ، أوُ خلآ ، أوٌ سراً أوُ علآنيّه
آسْتغفرَ آلله آلعَظيْم‘
منَ جميّع آلذنوٌب كبآئرهَآ وصّغآئرهآ ~*

.… لآ يَغرّگ
ضِحگ مَنٍ يِگثَر مزاحہْ ,
يمگن اِنہ لآ إخٺلىَ بِ نفسہْ ≈

ينُوِۈح … 

المشــاعر في غيابك ذاب فيها كل صوت ؛
والليـــالي من عذابك عذبت فيني السكوت ؛

في باطن كل انسان
بؤبؤه صغيره تسمى
[ ضَمِير]
إن ابصرت . . .
دعمت صاحبها ف الحياه
و ان اصابها الكفف ( تَشتَتْ )
أَيْ انّ مَوتُ الضّميرْ . . .
يُوازي العَمَى ، أوْ أشدّ ضغينَة . .!
فَ نعيماً . . .
لـ ذوي الضمائر المبصره ..

منِهُو غيرَ الله ..| يعِينْ !
……………… وْ منِهُو غيَر الله ..| لِنآ : (

يآ‏​‏​‏​‏​​‏​‏​‏​​شينهّآ لآصِآر ودك تقوِلّ و تقُوِلّ و تقُوِلّ
وآخرِتهآ تخّنقِكُ آلعبره وّ مِآيطّلِعُ كِلآمّ

....................



.................................................. ..................................آلشِتآءْ ’ ضَيفْ آلحَنينْ آلجَميلْ !
.................................................. ............................................ تُرددْ الاُغنيآتْ آلدآفئهْ
.................................................. ......................................وَفنجآنْ قهوهْ يسكُنهْ الآمآنْ
.................................................. ..............................................فَ لكْ يآ شِتآءْ معيْ !
.................................................. ..................................................روآيـــــاتْ روُحْ .