::..ஜ " مدونــَة " [] راحِــلْ عبرَ الألــم []"ஜ ::..

طرقاتي تائهة قبل الوصوول ..
هجوة الوحشة موووووقَدَه
إعْصاارُ الوَجل قااتِل بالفرااااغ
أسبُر النَّور ,, ولا يدنو منِّي

نحرُ العوده يفيضُ من الوَجَع
فالقيدُ آسِــــر يلقمُ التردُّد\

قدْ لا أُبِصِـرُ المَصِير ولكِن أعي مفهووومَ الهوى ..

هل كانت حكاياااا مساااء ؟

مجرد غمْرَةُ وقتٍ جمعتْ عِشقاً تذروهُ الريااااح !!

أم هيَّ لحظةٌ تصاادُفُ الخَوااطِـــر !!
هنا العِصيييانُ
اوردنِي مَلااااذاً للألمِ كزرقةِ المذكوووور .. هع هع

.. نُقَطٌ تَسُوووقُ الفوااصِلُ تمااماً . فما المَفْهوومُ ؟؟


.. فهل للأسَفِ من دفء ..؟؟
؟/|\ .. عزاام &&

كاانتْ ميلااد ..

أرى فيْ عينيهاا ميلااداً للعِشْق

فتوااارتْ ظلالُهااا إحْلااالَ وَحْشَه

فمورِدُ الضياااء مجرور الإنهزاام ..&&

فقدْ كُنْتُ ألهو وقد كاانَ السُقوووط ..

ولمْ يجدِيِنيْ التَشَبُّثُ في ذيلِ ذكــــراااها !!


... قواعِــد قدْ كُسِــرت~ مِعْصَمَ الإرتِباااط ..

/
؟ \ عزاام &&

وهبتُكــِ خِنْجَــــراً

للتحلُّلِ منِ رباطِكـِ

فككتيهاااا


وغرستي خِنْجـــرِي في

ظهْـــرِي

تهَبُ الوَقْتَ والجُهْدَ

تُشَاااركَهم كُلَّ المَشااعِـــر

... وأنتَ فِي غُبَّاااتِ الألَمِ

ولا يشْعُــــرُ بكــَ



سوااكــ !!!

لا أستَطِيعُ تحْديدَ موااااضِعَ الألم

.. فأناااا جملةً وتفصيلاً .. مجموعةٌ متكامِلَةٌ من الألَم !!!

من الألَم ..

.. إدانتُكـ بالإعتراافِ قسْراً ..

وانتَ بريء !!

.. تُحااكَمُ ظُلْماً حتىْ تُنْتَزَعُ منكـَ المَشاااعِر !!

تُشْنَقُ بـ حبْلٍ حاكَتْهُ مواثِيقُ الْوَفاااءْ !!

.. سحْقُ فَرحاااتِكـ وهيَِ تستَرِقُ الفُرصٍ عن سطوااتِ الإحزاانِ !!

ألّمٌ (( لم يبرَح !!


!!!!!!!!! .. فتلوحُ بوارقُهم بالنصرِ وانتَ عديمُ الشعوووور !!!

//؟؟||\\ عزاام &&

.. من الضُغُوطاات العصِيبه

التي قد لاتُحْتَمَلْ !! أن تنطوي على مشاعركَـ >> دونَ بووحٍ

بقاؤُهُا حبيسَةً >> أمْــرٌ لا يُطااق !!

.. ستبْقَــى تنزِفُ وتنْزِف وتنزِف

حتى تَغْرق نازِفِاااً .. والحُزنُ والأسى والألمُ حضوراً

تمتلكُكَ بالتلاااابيبِ !!

فلم تعُدْ تمتلِكُ من نفسِكَ شيئاً

.. وكأنّها حياااةٌ وروحٌ لا تعنيكـ

فأنتَ إذاً ( كياانٌ بلاااا روووح ) .. عزاام

فَلْتُرْبِعُوا يـا صاحبـيَّ بمهمـهٍ

لا شـئَ للأطفـالِ كالأطفـالِ !

أما الرجالُ فنحـنُ هُـمْ بِفِعَالِنَـا

لمقالِ لغوِ القـولِ شبـهُ رجـالِ

وتدورُ كاساتُ السُّـلافِ بربِّهـا

لكـنَّ ربَّ كؤوسِهـا مُتَعـالـي

أَبَتِ الظَّلالةُ أنْ تكونَ معَ الهُدى

شتَّـانَ بيـن هدايـةٍ وظــلالِ

بالله لا يَغْرُرْكَ صيـفُ سحابـةٍ

صيـفُ السحابـةِ آلُـهُ لـلآلِ

أتموتُ من ظمأٍ وتأمـلُ شرْبَهـا

تالله مـاأروتْ صـدىً بِهَطَـالِ

أجسادُ وُفِّـر أكلُهـا وشرابُهـا

لم يعرفـوا للعقـلِ قِيْـدَ عِقَـاِل

فتشابهوا لا عقلَ يوردُهُم حِجَـاً

وفروقهـم بالجـسـمِ والأزوالِ

تبـاً لشرعـةِ وقتِنـا وزمانِنـا

إن قِيْـدَ ثِنْـيُ عِنَانِهـا بريـالِ

ما حيلةُ الأقزامِ عندَ أُولِي الأُلَى؟!

زَمَـنٌ يؤاتـي سِفْـلَـةَ الأَرْذَالِ

يتطاولون لكلِّ شـأوٍ ، قدرُهُـم

بالسِّفْلَـةِ السُّفْلَـى وبالأَسفـالِ

زمـنٌ وولـى مدبـراً ومُعَقِّبَـاً

إلا الشَّـراذِمُ أَمَّ فـي إقـبـالِ!

مابالُـهُ متنـكـراً لرجـالِـهِ؟!

مابالُهُ لِيْ أَمْ أَنَـا مَـا بَالِـي ؟!

قَلَبَ المِجَنَّ لِظَهْرِ كـلِّ عزيـزةٍ

وَرَمَـى رؤوسَ نصالِـه بِنِبَـالِ

قَدْ ضِقْتُ ذَرْعَاً بالجوابِ وَسُؤْلِهِ

إن ضاقَ ذَرْعُ جوابِـه بِسُؤالـي

والبدرُ نصفَ الشهرِ يَعْظُمُ قدرُه

حَتَّـامَ يُدْرِكُـهُ سَـرَارُ هــلالِ

والأعينُ الرمداءُ تُنْكِرُ شمسَكـم

أَوَيَحْتَجِبْهَـا وَاهـيُ الغربـالِ؟!

قَضَتِ الرجولةُ بالمراجلِ وانتهتْ

إن نازعتْهـا ربـةُ الأحـجـالِ

وَتَنَكَّسَتْ أَعلامُ عزٍّ قـد قَضَـتْ

كانتْ صدورَ الصـدرِِِ للأهـوالِ

سبحانَ من أردى الثريا للثـرى

إذ ساوت الأفـلاكُ قـدرَ رمـالِ

زَمَـنٌ يُحَـرِّمُ حِلَّـهُ بِحَـرَامِـهِ

وَحَرَامُـهُ حـلٌّ حـرامُ حَــلالِ

فَلْتُلْحِدُوا جثمانَـه وَهَـدَ الثـرى

إذْ نازعتُه الـرأيَ ذاتُ الخـالِ

أفتيني >> فوقْعُ الأوجاع يقلتني .. بأي عبُورٍ سأمْضي من ضِفافِ الوجع .. فُدروعُ الذَاكــِرَةِ عتيدةٌ ذات عِصْيَاان .. فليسَ ليَ بأن أثقُبَهاا حِينَ عُبُورِي .. فخَرِيفُ الهَجَير يفْجَعُ عواطِفَنا .. ووُجُوهُ البَوحِ عاريةً بلاَ ألْحِيَة حْتِِوَااء فالغَضَبُ يجتَثُّ متاريِسَ الأماانِ منَّا .. فلاَ مرفأُ لِقَاااءٍ سيجْمَعُنا وأطْوااقُ النَجااةِ مُمَزَّقَةٌ بِـ عُتوِّ الأمـْوااج ..! سنُرَدِّدُ ضَحَكاااتِنا اليتمَةِ وشفاهُناا لاهِثَةً بِـ خِضَابِ التَعَطُّشِ الكَلِيِم.. .. فَقَد نَطِيِشُ والإخْتِرااقُ عبوراً بِـ (( جُدْراانِ التيـِه .. عزَّاام &&