ഐ ـ \ ( عـقـبــكِ - يـمْـر : ألـوقــتّ ) « يَ ثـقــل : ( Đмн ) / ـ ഐ . . .

مـن تغيـب الشمـس أغنـي لـ/ ألحنـين
هي تـمـرّ الليلـة . . أو هـي مآ تـمــرّ ؟

جــآك عـمـري وش ورآ عـمـري تبـين ؟
خآفـي الله مآ ( مـلآ / عـيـنـك ) عـمـر ؟

،

يآ قسوة الأقـدآر في صوت رجـآل
لآ شـآف من حبـه بعد وقت صدفـه

يآ شينهـآ في بحت آلصوت لآ قـآل
هالآدمـي هذا .. آنا كنت ( آحبـه )

يَ جــرح لا تكبـر تـرى ثيابـك اجـداد
تـوّك طــريّ الـعــود و العـمــر بــدري

يَ جــرح حتـى المـوت لفنــاك ما فــاد
و انـا عــزاي ان مـت يـرتـاح صـدري

الـضيـقـة اللي ب آول الصبـح تـنـعـاد
اتبـع رضـاهـا خـوفـي النـاس تــدري

مـن بــلاد ( ألـتـيـــه ) ي تـيـــه / ألـبــــلآد ..
مـأت / .. شـآعــــرّ « رحـمـــة آلله - عـلـيــه ..

،

شـوفـنـيّ ( لا حـلـم / بّ يـدي ) لا عــتــآد ..
بـس عـنـدي ( قـلـب ) ي أخـي ، مّآ أبـيـه ..

و الله يَ بعض البشـر ماابھم خييّير*
يبي لھم تعلييم / فـنّ االـذراابههَ '$
*
مَ ودي احقرھم ععلى فعلھم / مييـر*
إن لم تكن ذئباً / .. آكلتـك الذئابہ هّ

آبكـي و تبكـي معـي [ حـروف / مخنـوقــه ]
يمكـن بسيطــه ! لاكــن مـوجـعــه - صــدري

قلبـيّ ب حآجـة - كـثيـر أشـيـاء ( مفقــوده )
و ألمشكلـه مــن سألنــي ؟ قلـت لـه : مـدري

'



لا انشـدوك الناس ، وش علمي رحلت
لا تطولها بالهرج .. و تـزود ب الكـلام

هي كلمتـين .. و قولهآ كـان - انسئلت
قل عطاني ( حب ) و ماشاف أهتمام

'



( معاليق قلبي ) كنها في يد / المياح
يهـز الرشا و آنشط جواذيبهم عجلين

على اللي نهبني نهبة السارق المزاح
و انا خايف انه لاسرقني ما عاد يبين



..

'



إن صآر زود الـمـال بيـديـن الانـــذال
حـنــا مـن الـمـعــروف تــنــدا يـديـنــا

وان كانهم شرهـوا على طيب الافعـال
حــنــا وردنــــا جـمـامـهـا و ارتـويـنــا

و ان فـكـروا للـجـود يمـشـون رحـــال
حـنــا قـبــل يـمـشـون يــمــه خـطـيـنـا

يــا مــا لبسـنـا للـشـرف كـل سـربـال
و عـلـى البسيـطـة للفضيـلـة مـشـيـنـا

فـي دوحـة العربـا لنـا مـجـد و ظــلال
و حــنــا عــلـى در الـمـكــارم غـذيـنــا

لـو نجمـع اللـي فـات مـنـا مـن الـمـال
إن كـــان شـيـدنـا الـقـصــور وبـنـيـنـا

نعـطـي ولا نـتـبـع عـطــانـا بـالاقــوال
ونـبـذل و نـسـكـت كـنـنـا مـــا عطـيـنـا

و ان بـاعـوا الشيـمـة بديـنـار و ريـــال
حــنــا دخـلـنــا سـوقـهــا و اشـتـريـنـا

نطلع لها لو هي .. علـى روس الاقـذال
لــو هــو عـسـيـر دربـهــا مـــا انثنـيـنـا

بافـعـالـنــا نــرســـم دروب لـلاجــيـــال
إلـــي نـسـاهـا غـيــرنــا مــــا نـسـيـنـا




..