كلنآ ، بَ دروبُ ( آلتعععب ) تآيهينُ نآسَ تبوح .و نآس ( تكتم ) وجععععهآ~,

آي بآلله صدق هههههه

مَآتشبهّون الإ ( آلمطر ) . . أول : آلصيّف

! هيضَتوآ ، إحسَآس - ألعطآ وَمآعطيّتوآ



/

قِمةة آلثِقة

آن تصمُت عِندمآ , يَستهزِء بِك إلآخرينْ
فأنتَ تعرِف مَن / أنت ومَن هُم ,


رآقت لي

احيانا ابتسم ولكن ليس دلاله على اعجابي بما امامي

ولكن

استهزاء وشفقه على حالهم

فأنا ابتسم وبداخلي صوت يقول

يا لسذاجتهم ويالغبائهم وتفاهتهم

وكم اصبحت عقول بعضهم اصغر حتى من الذره

​إِذَا رَجَّعَت خَطْوَه لِلْوَرَاء فَلَا تَيَّأس
لٱ تَنْسَى ان الْسَّهْم يَحْتَاج ان تَرَجَّعَه خَطْوَه لِلْوَرَاء
لِيَنْطَلِق بِقَوَوَه آَلَى الْامَام..!!

قال الجندي لـ رئيسه :


صديقي لم يعد من ساحة المعرگه سيدي !
أطلب منگم الذهاب لـ البحث عنه ..


* الأذن مرفوض *


وأضاف الرئيس قائلاً :

" لـآ أريدگ أن تغامر بـ حياتگ من أجل رجلاً من المحتمل أنه قد مـآت "


الجندي دون أن يعطي أهميه لـ رفض رئيسه : ذهب !

وبعد ساعة عـآإآد : وهو مصـآب بـ جرح ً مميت ، حاملـاً جثة صديقه !


گان الرئيس معتزاً بـ نفسه :

* لقد قلت لگ أنه قد مـآت ..

قل لي / أگان يستحق منگ گل هذه المخاطرة !

لـ العثور على جثه !


أجاب الجندي - محتضراً :

بگل تأگيد سيدي .. عندما وجدته گان لـآ يزال حياً *


وأستطاع أن يقول لي :

[ گنت واثقاً بـَ أنگ سـ تأتي ]



* الصديق هو الذي يأتيگ دائماً عندما يتخلى الجميع عنگ *



انهـــآ الصدآقه تنتمي الى ( الصدق +الوفـآء+الاخلآص) وليس الى (المصلحه)

ابختصر لك,, بيت مايذهب ادراج ، ،الرياح.. !
من فهم معناه ؟ صفق وقام و ,, صاح له. . .

شخص , , ( لا قابلته ) إرتحت والبال إستراح. !.
وشخص لو تجلس،، معه عمر ماترتاح لــه...

آلكـ فدوهـ آروح آنآ آآحححلى آهدـآء للغبـــآر آلي خلى آلدرآسسه تعلق عندنــــآ
وآنتـوآ يآلبآقيـن دآومـوآ وآلآحد ينسسى بكرهـ شي من دفآترهـ

يقِوُل عآئضُ آلقِرنيُ ؛
* آعَلمُ آنگكَ لسّتُ آلوحَيدُ فيُ آلبلآءُ ،
- فَ مآ سَلمُ منُ آلهمُ آحَدُ
- وَ مآ نجَآ منُ آلشِدةُ بشِر
آگثر منُ ” آلاسَتغفآر ”
فَ مععه ؛ آلرزقُ وَ آلفِرجُ وَ آلذريه،
وَ آلعِلمُ آلنآفعُ وَ آلتيسّير وَ حطِ آلخطآيآ
* وَ دآوّمُ علىُ ؛
لآ آللله آلآ آنتُ سُبحَآنگكَ ،
آنيُ گنتُ مَنُ آلظِآلمينُ