هملتني بين الامل و المحاتاه مدري عدوك صرت ولا حبيبك !

سـولـــف عــن غيبتـــك وشلـــون دنيـــآك ..
عســآك تضحــك والحـــزن مآ درآبـــــك

حكمه؛؛

احـفــظ فــي حيـاتــكَ حـکـمـتـيــن الأولــى : لا تــحـاول الـوصــول
إلــي أنـسـ...ـان
.. لا يــحـاول الـوصــول الـيـك . . . .
. الثـانـيـة : لا تـحــارب الـعــالمْ مــن أجـل انسـان
لا يسـتـطـيـع محـاربــة کبـريـائـه مــن أجـلـك

. . . . . . . بذمتڪَ يآ ترآب آلڪَويت
!ماااأأشتقت له؟!
!ماااأأشتقت له؟!
!ماااأأشتقت له؟!

الى متى ياحــب مٍـشغل معك بال!
خلّيـت مـآضيك الــجمـيل ايتـجوّد

علّقـت ذكـراك الـقديمــه ولا زال
شوقي مع بعض الحـلوم ايتزوّد

[ لكـن وش الي مبريٍ فيني الحال !؟
اللي بغّـاه الـقـلب مــاهو مـعــوّد ]

حالتي الأن؟!

تـدري , بعد ماغبت وش كنت أسوي !
................كنت و خيالك مثل .. جفن ٍ على عين ..
كنت أنتظر والوقـت [ كنـه عـدوي ]
................لا طاآآآآال ! زاد الشوق فيني بضعفين
حتى قبل ملفاك , هالحين .. تووووي !
................سافرت أفكر بك / ولاأدري على ووين

.............

أحيآن تتفآجئ بإنك للأسف طيّب كثير
وفي وقتهآ مآتسعفك ضيقتك حتى للندم
والكلمه اللي توجع الخفآق و تخج الضمير
مثل الفقير اللي بنى بيته بيده وآنهدم .. !

نك نيمك .. و عذب المشآعر وصورتك ..
خلتني آعيشك .. مراهق وطآيش !
والا انا :- من قبل اغوص بـ محبتك ..
هآدي ومع " رتم الحيآه " متعآيش

ياهو [ غــلاه ] بداخلي مثل الانفاس
يتأكسـد بدمـي ويعـدل مزاجـي ... !