ليه آحسس آنك معآآي" ومو معآي ..!!

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

وش جنيت وأنا في أول العمر

وردة ذاوية
وحلم فقير
يوم انه كبر

تبخر
وانكسر ..!

يظنون ان الحزن اللي كاويني بسبة فراق وعتب ولوم او هجر حبيب لقلب ماعرف قدره ..! مايدرون مايدرون اذا طغى الحزن على قلب صغير انخدش بسبة فعلن كبير..! ياهو عظيم هالاحساس مدري هو ضعف ولا خوف هو رجا مدري ظلم ..! وداخله، بصمت ينادي: تراه ياعالم (انظلم) ..! لمتى يحكمون على هالدمع انه هروب . والخيال اللي نرسمه ناجم من فراغ . وان ارحموا الحال قالوا: " جنون " ..! ماكتبنا بالوهم لاجل نلحق سراب ماجات هالحكايا الا بعد وجع وعصرة ندم وانهزام ..! وبعد ما طوفت فينا الاماني وذابت بصدر الايام ..! ورست على شط هايج تكوم في وسط الظلام ..! ما بيكنا الا من قهر ما نزفنا الا بعد زفرة وأنين وتراني تعبت أداري صمتي المسكين..! ان سكت، رجف فيني هالقلم وبدا يسرد قصة عاشقين أخر حكايتهم هجر وطعنة وألم ..! ياويل حالي وياصبري على لوم الجاهلين : (

كان يحسسني، اني ملكت قلبه وروحه، واللي ملكته (دمية) لا روح فيها أو شعور ..!

نسيت الماضي لانه أنت .. قاومت نبش الذكريات .. استكانت وهدأت الكثير من الزوابع والامنيات .. علقت عنقي في السماء .. لا أطلب الا (فرحا) يغدغ علي بفيضه ،، وبعنفوان (يبكيني) سنونا طوال ..!

أشعر أنني أصبحت مترامية الاحساس والشعور ..! أقل القليل (يقض) عذرية دموعي ..! ويستهجن داخلي (لينصهر) ويذوب ..!

أريد أن ألوح (هكذا) على كل مايزعجني ..! وأمضي قدما ، بدون أن أفقد طعم الوجود ..!

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]


متى راح يخف الدمع ..

وتهدا جفوني ..!

أون بالخفا، وتفضحني عيوني..

ابرخي الهم وسط الهدب..!

وبسكت ، لعلي آخذ منزلة الصابرينِ ..!

تسجييييييل دخوووول ...

اتمنى السعاده لكل من احب ...

عنَدمآ آقفَ امآم نآفذتيَ وانظرَ الى المطَرَ واستمآعَ الى صوتهَِ يوحيَ اليَ بآن صوتهَ حزينَ وبآنهَ يشبهَني تمآمآ بـ ذاكَ آلٌ حٌ زِ نْ آلآ ان آلآختَلافَ بيننآ يكَونَ وآضحَ المطَر عندمآ يهطرَ جميع النآسَ تشآهدَِ الَ حٌ زٍ نَ الذيَ بداخلهَِ وانَا عندمآ آحَ زٌ نِْ لآاحدَِ يعلمَ بحَزنيَ سوىَ خآلقيَ وحدهَِ قدَ تكونَ فضفضتيَ خطآهَ ولكن جميعَ من ينضمونَ لـ ( فئيةَ الحزن ) متآكده بآنهمَ يشعَرون بآن صوتَ المطرَ وٌ صوتَ العصآفيرَ يوحَى الى حَ زَ نٌ عميق كمآ اشعَر انا بذلكَ ..؛,