هنــآ مآ جــاد به الشعر الفصيـح

أسْهَرْتِهِ، حَتّى إذا هَجَرَ الكَرَى، ....... خَلّيْتِ عَنهُ، وَنُمْتِ عَنْ إسعَادِهِ
وقَسَا فُؤَادُكِ أنْ يَلينَ لِلَوْعَةٍ ....... بَاتَتْ تَقَلْقَلُ في صَمِيمِ فؤَادِهِ

إذا أصبحتَ صبّحك التصابي ... وأطراب تصبّ عليك صبّا
وتمسي والمساء عليك مرّ ... يقلّبك الهوى جنباً فجنبا

-


يُمسِكُ بالمحراث في صدرِه
غيمٌ وفي كفيه أمطارُ ،
محراثهُ يفتح أبوابَه
للممكن الأغنى ،
يُبعثر الفجر على حقلِه
يُعطي له معنى .
أمس رأيناه وفي دربِه
من عرَق النهار فوّارُ ،
يعود للرّاحة ، في صدره
غيمٌ وفي كفيهِ أمطارُ .

أدوُنيس..’

حضنِي بحضنكِ وُدنا متجددُ
إنَ الغرامَ موطدٌ ومشيدٌ
لهفي عليكِ بعبرةٍ مسفوحةٍ
أحبيبتاه رماكِ حقدٌ أسودُ
جار العدوُ عليكِ شلتْ كفُّه
ماذا أقولُ ونار قلبيَ موقدُ
أسفاهُ يازيتونتِي ماذا جرَى
ما بال غصنك ماتَ لا يتأودُ
قطعوكِ ماذا ضرهمْ تبا لهم
وعلى العداوةِ كسر غصنِك يشهدُ
قطعوكِ ما إن سارَُ عنْ ساحاتِنا
حامي الحمى ومضى الكريمُ السيِّدُ
وأذلنا بالقهرِ علجٌ مفسدٌ
ورجالنا عن نصرِ أرضيَ تقعدُ
لو كان فينا دافعٌ عنا العدا
ما كنتَ يا شجر الكرامةِ تضهدُ
لو كان في الأرجا صلاحٌ ما انتهى
حالي وحالك للمذلةِ نخلدُ

طلبت منه الــــــقرب فضن به ...
وآعطآني من الآوهامي مآأعيآني,,,



بقلمي

تهـــجوني يابن العم بكلآم لاآطيقه,,,
وتنسى آن الجرح في الروح ينهيهآ,,,

بقلمي

*لقطات ومحطات*
النعمتان
لاشيء يعدل نعمة الإسلامِ**والعيش تحت سلامة ووئامِ
هما نعمتان إذا شكرنا ربنا**عشنا بأفضل حـالة وسـلامِ
نصيحة للنفوس الشحيحة
هـب أن عندك قنطارا من الذهبِ**وأن عـنـدك قـنـطــارا مـن الفـضـةْ
ألسـت بـعـد خروج الروح تـاركـها**لأنفـسٍ نحـو ذاك المـال مـنقـضـةْ
فأعمل لأخراك قبل الموت مبتدراً**فإنما العيشُ بعد الموت كالومضة
دعاء ورجاء

إلهي ليس لي عمل فأنجو**كغيـري والسعيد من إتقاكا
فهب لي منك مغفـرة فإني**على الغفران لاأرجو سواكا
مناجاة
يامن إذا ضاقت علي مداركي**وأزداد يأسي و استحال رجائي
أيقـنت أني مـدركٌ مـن جـوده**لطـفاً يفـوق مطــالبي ودعـائي
الوطنية والولاء

ليس الولاء بصورة موضوعة**ومـقـالـة قـد زيـنـت بـثــنــاءِ
إن الـولاء عـقــيــدة ديــنـيـة**لـمـن أستحق تحـمل الأعباءِ
بمـحبـة عكست ولاءً صـادقاً**و و بـيـعـةٍ مقــرونــةٍ بـوفــاءِ
الحب أعمى!!!!!!
الحب أعمى ولولا ذاك ما أنجذبت**بعض القلوب إلى من لا يناسبها
نحن وأجدادنا؟!
نامت على شرف الجدود معاشرٌ**حتى غـدوا عـبـئاً عـلى الـتاريخِ
برعـوا بـتـرديد المــفـاخـر بـيـنهم**وسـواهـمُ وصـلـوا إلـى المـريخِ

أحسبها قصائد
جمعت مشاعري من كل صوب**وجـئـت بهـا وأحـسبهـا قـصـائد
كــذاك أظــنـهـا فـي كـل ثــوب**وفـصـل الـقــول للـقــراء عــائد
عـلى أمـل بـأن تـحظـى بـحـب**وتـقـديـر عـلى تــلـك الـمــوائد

وجدت الحب نيــــرانا تلظــــــى . . قــلوب العاشقين لها وقودُ

فلو كانت اذا احترقت تفانــــــت . . ولكــــن كلما احترقت تعودُ
كأهل النار اذا نضـــــجت جلــودٌ . . أُعيدت للشقــــاء لهم جلودُ

مجنون ليلى

</b>

ويرحل عنا زمان الأمان
فأشتاق من راحتيك الحنان
وأحمل قلبي كطفل جريح
يصارعه الشيب قبل الأوان

.


فارق جُويدة .

،




‏دعيني أنادي عليكِ ،
‏بكلِّ حروف النداءِ..
‏لعلي إذا ما تغرغرت باسمكِ ،
‏من شفتي تولدين ..
‏نزار