(كان ..للبأسْ ..واليَأسْ.. وأشياءَ أخرى)

قالوا.!
لمن تكون تلك الحقيبة..!
قال أحدهم.تكون لكان.
فتركها لكان.!

الصمت والانتظار.
يتعاونان على كان المجنون.

لا نملك تغيير الماضي.!!

.

قال أحد الطلاب.!
يأستاذ كم عمر الجراده.
تبسمت له وقلت.
ربما ساعه وربما ايام.!
قال لماذا..!!
قلت لاأعلم ربما أن غيرنا يعلم.!

لقد رحلوا من الارض.
وسكنوا في السماء.

كلهم يتحدثون بالصمت.
وانا اعلم بحديثهم جيدا ً.!

لن اسمح لك تقوم بألاصرار على بعض التقابيل الخائبه.!!

أعجبني ذالك المكان والمقال.!

لمن يهمه الامر.
دع المشاعر والاحاسيس.
تعبر الطريق الذي يكون أهلا ً.
لها في حين دومات صغرى تتألق.
في مجالات واقعيه وتبث الانتشار السريع.
دع الاوراق المبعثره تحت شعلة النار لكي .
لاتكون جرح ٍ دامي لقلب غيرك ولاتكن ملئاً.
بالاحزان في قفعات مائه تتسلل عبر نوافذ عاميه.
تحدث في أشياء تعم المجتمع الحزين لكي يندثر ذالك.
الوهم الخيالي الذي يشمت الانبعاثات الناجحه في مقام.
الوجدانية الموافقه في متاهات تنتظر الاقبال لها من بعد.
قد يكون نصرا ً لمقامات الاليمه لاتشعر بالسعاده قط.
ولنكن في صوره تسللت من بوم زماني مقتدر بنافذه.
تتألق في وجهه الزمان الذي شحب من القبول الذي.
عم أنتشاره ذاتي.! ولايعلم به سوا من شعر به.
فهناك تكون الولايه الاهميه التي تستحل منصباً.
يليق بها في جميع الحالات والانبعاثات الداله.
لاتكن من تلك الاهميه ولاتكن من تلك الولايه.
لكي تعيش سعيدا ً ويعيش من يراك سعيدا ً.
ربما يهمك جميع ماحولك فأعلم بأني غيرك.
يهمه جميع ماحوله قط لادال ولاباعث.