ۅشَ ٺبيُ ﺄكثرّ ﻣ̲ن كذآ !ډاامَ ﺈﻟيَ يحبگگ ﮬو ..↓ [ A n ɑ ♥ ..

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

أنا حاولت أداري شمعتي
بس المصيبه في الرّياح

,

البارحه بين عصف الشوق والأسئله
كان القلق يشتعل جمره وسط أضلعي

مرتني الذكريات ، ( أطفال متسوله )
تشحذ من عيوني الفرحه وأنا مامعي !

الذاكره : مستودع الحزن و الفرح
تحفظ بها .. أبسط مراحل حياتك

أكبر محاسنها عصيّه على الشرح
عن الحكي عنها .. يكفّي سكاتك

وأكبر مساوءها تواطء مع الجرح
وتنصّبه .. ( سيد على ذكرياتك )

البُكا تنفس .. ﻟ ( مكابر قنوع )
في زمن يمشي مثل ممشى العرج

من نفاه الضيق .. سمّوه القطوع
وهو يخاف يفيض دمعه لا هرج !

.
.
.
.



السحابه والغياب المرّ وطعون السنين
وغصة الدمعه وشوق الما وتأثيث المسا

كلها تسأل عليك تعيد لي صوت الحنين
وكلها تبكي عليك وحلمها عل وعسى

من عيون الصمت طيرت الأماني بالأنين
وآستفاق الجرح بعيوني وجرحي مانسى

كيف ينسى بك عيونه والضيا والياسمين
ومن يغني شرهة الما في تفاصيل الأسى

ياعيون الما وروحه ليه روحك ما تلين
من تمادت به عروقه ماعرف وجه القسا


,

.
.
.

ليه أنادي بالمدى تكفى تعال ؟
وصوتي المبحوح ﻟ حباله كفن

ماعطيت آخر معاذيري مجال
يا مواطن ليه ضيّعت الوطن !؟

ناديت يا أيام العُمر ( أفتقد ناس )
كانوا وكانوا ﺑ / المُلخص سنيني

الفقد موجع والقهر موت الإحساس
لامن سكت ، وضاق فيني حنيني

والغصه اللي تمتلي داخلي ياس
ماراق فيني من الهوى بل عيني

,

_



ياربْ إنها آخر جمعهْ من شعبان
فأختمه لنا وأنت غافر ذنوبناْ

شبّي غيابك .. لـ السهر : وآتركيني