ﺿآيِـِﭯ ۈ مسِتَآنِسْ ږ 111111يِـﭯ ۈُ طڣشَشَآن ,’ تَجمَـξـت بيِـِﮯ کُڸ أبۈُهآ بسآεــہۧ

اخر مباراة لـ الاتي

واقف , وصوتي بأحزاني : - غريق !
كنت آبرّحل , والرحيل أخر ( قرار )

وش , بقى ما ضاق ! حتى ما أضيق ,
أسمع الصمت - وْبتعْرف ويش صار

كان عندي قلب - ( وبنص الطريق )
أختنق - من زحمه أحلامه , وطار !

أقطّع الورده .. ليآ مريتها
[ تحبني ؟ مَ تحبني ؟ تحبني ؟ ]

مّ عرف اسمهآ / بس أنا سميتها
أسما كثيره .. و الوصوف تمدني

حآولت إنسآهآ .. ولا ، نسيتهآ
لآ قلت بنسى مر طيف و ردني

و إخر وردتين في يدي .. قطيتهآ
أخاف لاتوّقف على ( ماتحبني ) !

ﻟﺂينشَغل ﺑآإﻟكڳ ٺرآ ،،
ھذي ھروجَ =]
طنش ​ترآ بعض ​​آلموآضيع ​صجهٌہ
لو نفترض ..
عني يقولوﻥ ​مرجوجّ '
​قُل ​ﺩآيممَ ​​​​آلمملوحً ​تجي فيهَ رجهہ !

بشروآ آلحسَآد
عنّ جو آلقصيم ♥ !
منّ سأل وشّ صآرː
قل جآھٓآ مطر . .

　
مطر ، ونسناس ، وبراد ، وغيم
ليت القلوب بـ هالمطر تصـفى !

إلّا أنت .. وينك ، يا شبيه الـريم
هـ الجو ، إسمه [ لمني تكفى ] !

طق يآمطر طق كن آلغيم يسمعنآ
آطفآل لآ سآلت آلغيمه نغنيهآ

آيآم كآن آلمطر لآ صب يجمعنآ
وإن غيبوهآ دقآيق رحت آنآديهآ

ديمه يآديمه تعآلي آلعبي معنآ
وآيدي من آلشوق مآتنفك من آيديهآ

فجأه كبرنآ ومن يقدر يرجعنآ
لـ آيآم سآعتهآ تشبه ثوآنيهآ

كآن آلشعر وقتهآ حديث شآرعنآ
وآصبحت شآعر تحت رغبة آمآنيهآ

حتى آلقصآيد لآ مرت مسآمعنآ
آعذرب بيوتهآ وآسب رآعيهآ

تقول عطني من آشعآرك وسمعنآ
وآختآر من نبضهآ في قلب غآليهآ

قصآيد آتطل من شرفة موآجعنآ
تموت آلآحبآب وتخلد آسآميهآ

حنآ من آول محطآت آلعمر ضعنآ
يآليتني كنت عآرف ويش تآليهآ

من علم آلغيب عن قصة مدآمعنآ
من يوم غآبت وانا مآنيب نآسيهآ

هآذي هي بيوتنآ وهآذي شوآرعنآ
مدينتي بس ديمه مآهي بِ فيهآ

وآلحين حتى آلمطر لآ صب يوجعنآ
آمر في بآلهآ ويمر طآريهآ

طق يآمطر طق حنآ مآتوآدعنآ
لي آلحين عندي آمل يمكن آلآقيهآ

​​​​​​​ﯾﺈ ﺈﻟﻟي ﻧۈﯾت ﺈﺗﺻۈم ﺑﻛرھ ﺈھﻧﯾک
ﻓﺈﻟﯾۈم ذﺈ ﺈﺟرن ۈ ﻛﻟﻛم ﺗﻋرﻓۈن

ﺗرى ﻣﺈﻏﯾر ﺈﻟﻟہ ﻓﺈﻟﺩﻧﯾﺈ .. ﯾﻏﻧﯾک
ﯾﺈ ﺈﻟﻟہ ﺗﻏﻓر ﻟي ﻟﯾﺈ ﺻرت ﻣدﻓۈن

حبيبتـي صارت توزع عيادي
وزادت أنوثتها بـ/ دراعة العيد

من يُوم حنّت بنت أبوها الأيادي
أشياءها كلها تمنّت تصير إيـد

من غير مَ تكشخ مهي شي عادي
شلون لا صارت تبي تقهر الغيد ؟