المهرهـ اللي عجز في عسفهآآ شيوخ وقروم أطلق "شنب "يبطي عظم يحلم يمس أرسانها ^_^

أبيك ولآ أبي ● غيرك ● ولآ غيرك |{ يعوضني ..~

بعض البشر لآمنه أبعد عن العين
ينقص غلاه و ذكرياته و الأشواق ~
إلّا أنت لو أنك ورى السور بالصين =)
منزلك ما بين الحنايا و الأعماق ^.^
تدري لو غيبتك بس يومين ..
أشتاق لك ..
وَ أشتاق
و أشتاق

النّوُمْ .. فِينْي يشّبه {همُوُم َصْدريِ
لا جِيتْ أنوّمهّم/صَحّوُ..وأبلشّوُنِيْ
بسّ كيِفْ{ أنوّمنيْ } أنا كِيْفّ مَدْرِيْ
يصّلحْ أنَامْ انْ كِنْت/فَاتِحْ عّيوُنُيْ؟!!

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

أنا وياه ما ندري هوينا بعضنا وشلون
ومن شفته وأنا أحبه وفجأة صار يهواني

إذا ناظرني بعيونه ابنسى كل ما في الكون
وإذا جاني وقابلني أشوف العالم الثاني

في قلبي هو الغالي وفي عيني هو المزيون
وفي فكري هو الهاجس هو القاصي هو الداني

ويأمرني على كيفه وينهاني سواد عيون
يصبحني ويسميني عذاب صار يلقاني

ولا تخيل نكون بعاد وما أتصور زمان يخون
حياتي كلها بيده وصعب اليوم ينساني

وليت الحب متساوي لأجل الناس به يرضون
ولا يشره علي صاحب عن المزيون ينهاني

اهداء خااااااص

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]


يا الليْ تنِشْدني عَنْ أحْواليْ " و أنَا جِـداً حَزِينْ
مِنْهَا أشْتِكي ،، أسْبَاب حِزْنـي
و لربِي المُشْتكَـى
ياليتْ { عينِي ما تـَهابْ الدَمْع .. و أذْرِف دَمْعتـين |!
و يا حَـظْ مِنْ هُو لـا بَغَى يبْكي عَلَى خِلّــه
" بِكَى !

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

آللهمْ آنّيْ آشهدّكْ
وٍأ‘شهّدْ خلقّكْ
وٍأشهّدْ كلْ آلعيوٍنْ آلتّىْ ستقرٍأنّىْ [ هنّآ ]
وٍكلْ [ آلقلوٍبْ ] آلتّىْ ستمرٍنّىْ منْ هنّآ
آنّىْ قدّ ...
[ اغآرد من هنآ بقضآئك وقدرك المكتوب ]
فآن رحلت آجعل ليً سيره حسنه بقلوب من مرو هنآ ...!
اللهم آني استغفرك اذآ اخطيت واذنبت بيوم ..!

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

حِيْــنَ حَــآوَلْتُ اْلْتَنَفّـــسْ }~ بِ دُوْنَـــكِ ~
أَدْرَكْــتُ مَعْنَـــىْ }~ اْلإخْتِنَــــآقْ...

أتنفّسك [ و ] أشرب مواصلك [ و ] أظماك ..
[ و ] أوله عليك [ و ] مسكنك بالحنايا ..

يَ زمن " طلَبٌتكْ .. !
آلإ هُو .. مَ آَبيٍ لهْ
. . . . بْديِلَ