(كان ..للبأسْ ..واليَأسْ.. وأشياءَ أخرى)

قال احدهم.
اعز الله من دام عزة.!
قد لايشعرون بمن يريد العزة.!!

(مهلاً ياركب الحياةِ بموقت ٍ=توارد بك افراحِ بلا عزتا ً)

في ذات يوم.
قلت في ذاتي لن يبقى احد.
من الذين يظنون بالحياة المُمله.!
وكثرت الظربات الوهميه في عدة مواقع.
منها الاعصاب الذاتيه التي تكللت مراحل عامية.
في الجسد.!ومنها أطراف الاصابع التي تحرث بقاع الارض.
ولن يدرك منها سوا عدة منامات خياليه لن تظاف للواقع قط.!

فقط.
إعلم بأني أنتظر ايه ُ العجوز.!!

إفعل ماتشاء .
لاشئ يستحق العيش.
من إجله .!

مهلاً.!

ربما يكون هناك.
من يهتم في بعض الاجساد.
التي رحلت انفاسها ويلملم ماتبقى.
منها لكي يضعها في مكان إمن يليق بها.!

لآن اكون لك خاضع.
وانت الذي يسرق اموال.
المساكين.!!ستموت يوما ً.
ويسكون القضاء عاجل ايه ُ الغبي.!!

لماذا .!!
لاتشعر بقلبٍ تجزفت مشاعره.
واندمى بجرح لايوجد له علاج ابداً.
لماذا..!تركته في شتات لايصنع الابتسامة.!
لماذا..!لاتجيب لمن يصرخ على اطلال اللقاء.!
لماذا..!تركتني في غياهب الفراق الذي احرقني.!
لماذا..! كل هذى الا تشعر بغيرك ام لاتريد السعاده لغيرك.!!

الحب نارا ٍ ابت ان تشتعل.
بعد ما إحرق قلب بها مندمل.
فلا بأس ياقلب بلهيبها.!

كم هو موجع الحب.!!
لن اعيش السعادة مره اخرى.
ولن اشعر بالفرح قط . ولن انساك.!