ﺿآيِـِﭯ ۈ مسِتَآنِسْ ږ 111111يِـﭯ ۈُ طڣشَشَآن ,’ تَجمَـξـت بيِـِﮯ کُڸ أبۈُهآ بسآεــہۧ

يمشي دلع ˛ و زرير آلصدر ( مفگوُگ )
حسبيّ علىّ ﻣن ضيّقھ / لين فگھہُ

بنيت لهه قصر . . من آلحب / بَ سلوُگ
آلعين " غرفةةُ نوُم " و آلقلب دگھہُ 

مآ ﺗسمَع إلآ مرحبآ ۈﺟعلگ ﺑخيِر . .
ۈعلوم ﺗجلي مِن گڍَرگ آﻟعِمآﺳۃ . .
لآ ﺟيِتھُم ﺗشعِر ﺑ آنّ آﻟـبَدو ﻏيير . .
ﻣلوُگ ﺗنقِصھم گرآسيِ آﻟرئآﺳۃ .

في فرق ۆﺂضح بين قلبي ۆ قلبگ
فرق ﺂلنھآيہٌ ،، عن حـدۆد ﺂلبدﺂيہٌ
:
ﺂنآ ﺂلى : مآﻟﭑ »-̶̶◂ نھــآيـہٌ ﺂحـبـگ
ۆ. ﺂﺂنت تجرحنــــــي لمـآﻟﭑ نھآيـہٌ

حلوھ ۆ فيھآإ منَ
آلغنج رزۃ آلعۆبّ 
ۆ من آلترفَف
گل آلبنآإتَ حآربۆهآإ
مٓمَ آللۆم ۆرد آلكَۆنْ ~)
فيّ يدهآإ يذۆبّ
مطنۆخةۃ آلجدينْ​
عزۆھ لَ آخۆهـآإ ؛

گانگ تبي تعرف ( غلاتگ ) معي خص
لازم تشوف .. بعيـن "قلبـگ" شويـہ

باللہجه المصرية: [بأؤلگ تعال بص ]
بعيون .. ألبـگ .. بـص بصـه عليـہ

واذا بغيت / اقنعگ باقـول لـگ (اص)
واسمع ..صدى صوت المشاعر خفيہ ..

خربها ههههههههههه

ٱلجؤۈ رآيق ۈ ٱلہْؤۈآ فيهَ | نسنآس ]
ۈٱلغيم مُتجمع " بؤۈسط "ٱلسَمآ فؤۈق

يَٱللہْ (تغسِل) ميت آلٱرض ؛ ۈٱلنآس
ۈتشفي قلؤۈب مسَہْآ ٱلضِيق ۈ ٱلعؤۈق.

العمر صفحه .. وإبن آدم بفعله قلم
وبكره يجفّ القلم والصفحه بتنطوي

أمّا نعيم ورخا .. ولاّ جحيم وألم
على حسب محتوى الصفحه ومايحتوي

عادت الضيقه على الوجه الحزين
طبع من " ضاقت " عليه و ما شكَا

وش يسوي ,لا أنشدوه , العاذلين
و ركَزو فيه " العيون " و ما ،, حكَا

ما قدر حتـــى يرتب , كلمتيــن ..
أن سكَت مفضوح و أن سولف بكَآ

[ يلفّني النسيان ] .. أحيـاناً ، كثير
وتلفّني : الذكرى .. بـ ( لفّة بيتهم )

أدري القطاعه عقب فقده ماتصير
لكن .. وش أسوي ليا من جيتهم ؟!

أقول :- [ ماجاء منّه إلا كل خير ؟ ]
يعني بـ مدحي لا طرى : نسيتهم ؟!

( أصلاً )- بما إني معه دايم خشير
[ يمكن .. أذكـرهم ، ليا مرّيتهم ] !

لاجوني إخوانه .. أقول :- إني بخير
وانا الحكي ، يخنقني [ إن حييتهم ]

من كثر مايدرون ( بإن قدره كبير )
[ عزوني .. بـ موته ، وما عزيتهم ] !

فاقد أخو ، فاقد خوي ، فاقد كثير :
أشياء .. لو أعدّهم ،، ما أحصيتهم !

أولهم ، مْن علومنا : ( سرّك فـ بير )
وآخرهم مْن الفعل : شمعة صيتهم !

هذا ، هو الحزن : الحقيقي ، والأخير
( وآخاف ) لا من جيتهم .. عـرّيتهم !

من شفت دمعة عين أخوه الصغير
[ ومن عقب ذاك اليوم ما مريتهم ] !