لَآضَاقٍ صَدْرَكَ عَالِيْ الْصَّوْتِ جَرِّهِ !

لَآضَاقٍ صَدْرَكَ عَالِيْ الْصَّوْتِ جَرِّهِ !

،



لَآضَاقٍ صَدْرَكَ عَالِيْ الْصَّوْتِ جَرِّهِ
لَوْ كَانَ قَلْبُكَ مَا يُطَاوِعَكَ مَسْرُوْرً



دُنْيَاك لَوْ تُسَوَّى مِنْ الْحِزّنِ ذَرَّهْ
مَا كَانَ تَالِيْهَا تَوَابِيْتَ وَقُبُوْرُ



وَمَا كَانَ لِلْكَافِرِ بِعُمْرِهِ مَسَرَّهْ
وَمَا شِفَتْ فِيْ مُلْكِهِ مَلَايِيْنَ وَقُصُورٍ



الْعُمُرِ يَمْضِيَ بَيْنَ حُلْوِهِ وَمُرِّهِ
وَالْمَوْتُ حَقٌّ وَقَابِضُ الْرُّوْحِ مَأْمُوْرٌ



دَامَ الْحَيَاهْ الْفَانِيَةِ مُسْتَقَرَّهُ
وَرِزْقُكَ يِجِيَكْ وَبَيْنَ الْأَجْوَادِ مَسْتُوْرْ



لَا تَنْشَغِلْ بِالْوَقْتِ بَرْدَهُ وَحَرَّهُ
وَاحْذَرْ تَصِيْرُ بِقِسْمَةِ الْنَّاسِ مَقْهُوْرِ



وَحُكْمُ الْقَدَرْ لاجَاكَ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ
أَشْكُرَ عَظِيْمٌ الْشَّانِ وَالذَّنْبُ مَغْفُوْرٌ



وَالْمَجْلِسُ الْلِيْ يُزْعِجُكِ لَا تَمْرِهِ
خِلَّهُ تُرَاكَ بِشَوَفَتِهُ مَنَّتْ مَجْبُوْرْ



وَالْرَّجُلُ سُقْهَا فِيْ صَحَاصِيْحَ بِرِّهِ
وَمَدَّ الْنَّظَرِ مَابَيْنَ رِيْضَانِ وَزُهُوْرُ



لَا صَارَ وَجْهِ الْقَاعِ مَا فِيْهِ جَرِّهِ
وَالْمَشْيُ حَافِيِ وَالْثَّرَى تَوَّ مَمْطُوْرْ



سَاعَاتٍ صَمَتٍ مَا وَرَاهَا مَضَرَّهْ
تُسَوَّى الْكَلَامِ الْلِيْ بِهِ إِذُّنُوبْ وَإِشُرُوّرِ





أُطْلِقَ خَيَالِكْ وَأَتْرُكُ الْنَّفْسَ حُرَّهْ
وَخَلِّ الْطَبِيْعَهْ فِيْ حَيَاتِكَ لَهَا دَوْرٌ



وَبِاللَّيْلِ لَا بِانَّتْ نُجُوْمُ المجَرِهُ
أَذْكُرُ بَدِيْعَ الْخَلْقِ بِـِ إِحْـسَاسَ وشُعُورٍ



وَاسْجُدْ لَرَّبُّ الْكُوَنْ مَرَّهْ وَمُرّهِ
وَإِحْفَظْ لِسَانَكَ وَأَتْرُكُ الْكَذِبَ وَالْزُّوْرَ



وَفُرُوْضِ رَبِّكَ خَلِّهَا مُسْتَمِرَّهْ
وَطَاعَتِكَ لَا يَدْخُلِ بِهَا نَقَصٌ وَقُصُورٍ

مِمَّا أَعْجَبَنِيْ /الشاعر غزاي نومان الحربي

المصدر: الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري

سَاعَاتٍ صَمَتٍ مَا وَرَاهَا مَضَرَّهْ
تُسَوَّى الْكَلَامِ الْلِيْ بِهِ إِذُّنُوبْ وَإِشُرُوّرِ
صح لساااااااااااااان الشاعر
باااااشه
احسنتي الاختيار
قصيييييده روووووعه
تسلم هالايادي
تحياااااااااااتي

اختي العزيزه باشة الغيد

تسلمين على النقل الرائع

وصح لسان الشاعر الله يعطيك العافيه

تقبلي تحياتي وخالص تقديري

دُنْيَاك لَوْ تُسَوَّى مِنْ الْحِزّنِ ذَرَّهْ
مَا كَانَ تَالِيْهَا تَوَابِيْتَ وَقُبُوْرُ
* * *
قصيده جزله الله لا يهينش ع نقلها وتسلم يمناش
تقبلي مروري

قصيدة راائعه
صح لسان شاعرها
وتسلم يمينك يالغلا
على هالإنتقاء الراائع .

سلمتوا ع المرور الرائع

والذائقه الراقيه



ونورتوا

لَآضَاقٍ صَدْرَكَ عَالِيْ الْصَّوْتِ جَرِّهِ
لَوْ كَانَ قَلْبُكَ مَا يُطَاوِعَكَ مَسْرُوْرً



دُنْيَاك لَوْ تُسَوَّى مِنْ الْحِزّنِ ذَرَّهْ
مَا كَانَ تَالِيْهَا تَوَابِيْتَ وَقُبُوْرُ


ررررررررررررررررروعه يعطيك العافيه
طرح مميز
لاعدمناك

اعجبتني كثير اشكرك على اختيارك لهاا تحياي وشكري لك هع هع

سلمتي غلاي

بآشة آلغيد كلمآت روعه كروعة روحك تسلم اناملش