متى سيرحمني؟

المالكي ربي يحفظك
والله الشباب ماخلولي شي
اقوله بس انت خطيير ومبدع
ومافيه زيك اثنين
سلمت يمناك

آحاوِلُ إِصْطِنَاعُ الْلَامُبَالَاةْ فِيْ حُضُوْرِهِمْ وَلَكِنَّ إِلَىَ مَتَىَ؟


مبدع يالمالكي استمر ولاتتوقف عند حد معين..وبالتوفيق يارب..

فهد الهباش..

شاعرنا العزيز .. لوجودك ألق وضياء ..

ادام الله وجودك .. وتفاعلك ..

باقة ورد لمقامكم..



الماس..

انتِ اهلاً للوفاء .. اشكرك على تواجدك..

المستمر في الصفوف الاولى .. تحياتي لمقامكم الرفيع



غراااام نجد..

كل الثناء لتواجدك بين اسطري المتواضعة..

اطلالتك دائماً ,, تكون مييزة بداخلي..

الفلوه..

ايها الراقية ,, حضورك مشرف ..

ماسطرته اناملك لايزيدني الا همه ورفعه..

اشكر حضووورك الدائم والمحفز..



بنت برقا..

استاذتي .’. يشرفني حضورك المستمر ..


اتمنى ان اراك دااااائماً بالجوار ..

ودي لكِ .. يارفيعة الذووق..


بنت الجنوب..

زخف وترف وعلو ورفعة تمتلكني في حضووركم..

اتمنى ان ارى ,, قربك دائماً ,, في الجوار

الهوى..


لو بإمكاني ان افرش خاطرتي واسطري ورود ..

لما ترددت .,, ارجو ان لا تغيبي ..



علمتني الحياه..


سيدتي ,, لااتصور وجود خواطري..

بدون حضور حرووفك واسطرك..

دمتي كما تحبين..




قاصد كريم..



موجهي ومعلمي واستاذي..

سأوصل للأعلى في ضل حضووورك..

فلآتحرمني منه ..

محمد الوريكي..



(هلآ بالطيب الغالي)

واحشني آآآوي آآوي..

اتمنى عووودتك ,, افتقدناااك

اشكر تواجدك ,, واهتمااامك..

لاخلآ ولا عدم..



ذووووق ومنآآآوي..



اتشرف بحضورك .. وبمتابعتك المستمره..

انتِ تاج عالراس ,, لاعدمنا هالتواجد..

متى سيرحمني ويأاتي؟؟؟
سؤاال اجاابته صعبه
كلمااات في الصميم راااااااقت لي بقووووة
يسلم فكرك ويسلم قلمك المبدع
في انتظاار جديدك بشوووووق...

فَمَتَىَّ سَيَرْحَمِنِيّ وَيَأْتِيَ؟..

سيــأتي أن شاء الله

كلمات تحمل مشاعر جميله ..

واحساس رائع

يعطيك العافيه

الملاك الحنون..


اتمنى من كل قلبي ان لاتواجهي..

مايصعب حالك واحوال احبابك..

شرفت بمرورك هنا .,,.

\


رمق..


جزيل الشكر والعرفان لأحاسيسك..

منوره كعادتك .. اتمنى ان لانفقد نورك..

،
تَشَدوُا تَنَاهيِدُ الـآعمَاقِ لـِ سِلسِةٍ مِن آفَاقِكَـ

حَروُفٌ تُجبِرُنـا عَلى آقَتِفاءِ آثَارِها بِـ جَنوُنّ ..

فَقطّ عِندما يَخطّ المَالكيّ عِباراتِه .. يَكتمِل القَمرُ بَدراً

سَنابِلُ الشَموُخ تنحنيّ لِـ هامتِكَـ يّـا عَظيِم الحَرفِ

،
،