تعليقي على مقال الكاتب ال الشيخ ..بقلمي

تعليقي على مقال الكاتب ال الشيخ ..بقلمي

مقاله نحن شعب نرفض الحقيقه ونرفض الصراحه.. من وجهة نظري ان ماقاله الكاتب ال الشيخ..ليس جريمه وليس خطيئه ارتكبها في حق شعب هاجمه لكونه قال حقيقه موجوده ...سأوضح مااخفق فيه ال الشيخ فهو اراد توضيح الحقيقه ولكنه اخفق في وصفها بتعميمه فلكل جواد كبوه ربما خانه تعبيره او ربما انه اراد توضيح شيئا راه واغضبه لاندري عن خافيه ولن اتهجم عليه بالعبارات حتى اسمع رده على تغريدته وتوضيح قصده فيما اورده ....ان اصر على كلامه فله باب وجواب وان قال اخطأت بالتعبير فجل من لايخطئ...... ولكن عاليه تقول في مقالها يامجتمعنا السعودي الى متى نخفي الحقائق ونحاول ان نداريها نعم هناك سعوديات عفيفات طاهرات ثيبات وابكارا وهن الأغلبيه ولكن هناك العكس تماما هناك فئه لايستهان بها جرفها التيار وجعلها تعيش نكبة خلقيه حالها حال النساء في العالم المتلهثات وراء الزيف والحريه لاتمتلك المرأه السعوديه العصمه فقد انكرنا على الشيعه ادعائهم العصمه فلما نحن اليوم كأننا نقول ان المرأه السعوديه لاتخطئ ابدا ولاتذنب ان التيار قد طال كثير من فتياتنا ونساؤنا وعلينا بتقبل الحقيقه ان الأغلبيه ولله الحمد طاهرات عفيفات وهناك من جرفها تيار اسمه تيار الحريه وتيارات تحرير المرأه من عفافها وخروجها من خدرها متبرجه تاركه وراءها الدين والقيم كفانا تملقا وكذبا هل المرأه السعوديه من كوكب آخر ؟ كما يخطئ ويذنب الشاب والرجل السعودي الذي ينتمي لقبيله عريقه ومن بلد الحرمين ومهبط الوحي وهو القدوه للمرأه فهو يزل ويذنب وهو ابن عائله محترمه فهل ننكر الخطيئه من المرأه والزلل اذن نحن نكذب علناً اننا شعب لانرضى بحقيقه تطرح على طاولة الحوار لنقاشها وحل سلبياتها وحل جذورها لنصل لحل امثل مادمنا نخبئ الحقيقه فنحن شعوب نكذب على انفسنا قبل ان نكذب على الأخرين في زمن الرسول عليه افضل الصلاة واتم التسليم زنت احد الصحابيات لم تدارى خطيئتها ولم يقول الرسول الكريم ولاصحابته انها في زمن الرسول فكيف لها ان تفعل الخطيئه وجعلوا القضيه تحت الستار بل جعلوها علنا للعضه وقاموا بأداء حدود الله بدون ستار وحجاب فمالنا نرفض ونحن في زمن انتشر فيه الفساد والمغريات وضعف الايمان والدين اصبح اخر مايهتم به ....إلا من رحم ربي فكم عدد الأطفال الذين يرمون عند ابواب المساجد والجمعيات من اللقطاء ؟؟؟؟ لننظر للحياه بنظره صادقه لنعيش بصفاء ونحل قضايانا بكل صدق ’’’ اننا بمجتمع يجعل خطيئة المرأه ليست كخطيئة الرجل وهذا الذنب الكبير الذي يقع فيه مجتمعنا المسلم لافرق بين المرأه والرجل في ارتكاب الذنوب كما ان هناك رجال يذهبون للسفر خارج البلاد لأجل الحرام هناك من النساء ضعيفات االإيمان من تنجرف وراء المتعه المحر مه اسأل الله لنا العفه والطهر نساءا ورجالا وان يميتنا وهو راضي عنا فوالذي نفسي بيده اننا مسؤلين عن اخفاء الحقائق والتستر على الفساد الذي هو موجود في مجتمعنا هناك الفتيات الشاذات جنسيا واكتضت بهم المدارس والجامعات واصبحوا في انتشار خطير لاداعي لتستر بحجج واهيه وكوننا مجتمع له خصوصيه تختلف عن المجتمعات الأخرى كوننا مجتمع قبلي الم يوجد من بنات القبائل من تعمل الحرام .. هل هن معصومات اعتقد اننا اصبحنا شيعه ان قلنا كلا فنحن ندعي العصمه لأنفسنا الفساد حاصل في مجتمعنا ونراه ليل نهار لامجال للنكران لانجعل العفيفات الطاهرات شماعه لندافع عن الفساد الموجود في مجتمعنا اقولها مجتمعنا السعودي يعيش انفتاحا مؤلما لايعرفه سوى من عايش الحقيقه انظروا الى المجمعات النسائيه ومايحدث فيها من امور يندى لها الجبين كفانا تملقا وتظليل الحقائق انا فتاه سعوديه اقول نعم نعيش انتكاسه في مجتمع كان مغلق وأتته الحضاره والانفتاح بشكل مفاجئ وحدث فيه امور عديده يجب النظر فيها بنظره عادله هناك زاويه من ضمن البناء انهدم الا ترون انه يجب بناءه وتسليط الضوء عليه ليقوم المتخصصين في تدارك ذلك الشي الذي اصبح منهار لامجال لتملق من قبل الفتيات ومن قبل الشباب وتظليل الحقيقه انا اعيش بالمجتمع وارى ان مجتمعنا اصبح يسحبه التيار شيئا فشيئا وكل ذلك بمسمى الحريه الفتيات يعيشون انتكاسه كبيره وهناك من يخفي الحقائق لما؟؟؟؟ لو كان محمد صلى الله عليه وسلم حيا لقال نعم ان المسلمات اصبح حالهن يشكى ولقال دثروني زملوني بقلم عازفه على اوتار السنين

المصدر: الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري