ㄨ••• ياُهاُجسيٌ لكٌ مع َظروًفيٌ مواُعيدً•••ㄨ

ㄨ••• ياُهاُجسيٌ لكٌ مع َظروًفيٌ مواُعيدً•••ㄨ

السسلآم عليكمـ وررحمة الله وبرركآته ..


صبآح الكآإدي لكل من سينوور ركني المتوآضع ..


هنآ فقط !


سسآطلق العنآإآن لقلمي الصغيرر بحررية التعبيرر !


هنآإ فقط !


سسوف يكتسي الآحسآس حلة جديدهـ آضيفهآ لشفآفيه


آحآسيسي ...


هنآإ فقط !


سـ يبنى عآلمي الصغيرر



•


•



قد آكون علآمآإت استفهآم لآيعررف احد منآ الآخرر ...


الا من خلآل قلمه ...


ستتعرفون آكثرر على آلفلوهـ من خلآل عآلمهآ الخآص


سـ أكون هنــآ
سـ أشــآرككم وتشـآركوني


سـ أكتب عن نفسي
كـلآ .. بل سـ أدعُ نفسي هي من تكتبني : )
سـ أدع كـآمل الحريـة لهـآ


وسـ أقرأ وتقرأون


.
.




لكمـ مني آررق التحآيآ ...

المصدر: الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري

و يطلعُ النهار ...
و تسير الريح أدخنة الليل المعتمة ، لتقف الشمس ضجرةً حتى انتهاء موسم ضعفها ...
فهاهي تبدو كمن أصابها مرض فتك بقوتها حتى تنقضي أيام الشتاء الأخيرة لتتعافى...
ترقد على سرير الغيم ، وتحتسي شرابا ساخنا وتمد يد أشعتها تلتقط أوراق الشجر مناديل تجفف فيه ندى جسدها الملتهب ...
و انا أعانق بين كفيّ كوب قهوة تنبعث منه فراشات بيضاء تخترق برودة الجو ..
و اسلم نفسي لطلع الزهر الذي بدأ يتناثر عبر النسيم ويمتزج بليل شعري كما النجوم يحتضنها فضاء السماء..
و أكتب إليك سطور ...

إني بك أشتاقُ ..
ولكنّ لما بي لكَ اشتياق ..!
و أنتَ تغفو بين أضلع القلب ليلا ونهارا
وحديث بنا يطول ، ومسامرة ليل وضحكاتُ نهار
انقضتْ ليال كادت تفتك بنبتة الشرفة لأن ناموس الليل قد تجرع منها سكونها ، وبدأ بزنين يخترق هدوء النسيم حولها ..
فيحيلُ الوحدة كاطفاء سجائر مشتعلة في جسدها المتعب ..
فنهارها ضوء و رفقة عصافير تمرح جيئة وإيابا
و أنا كما سكون الريح استلقي و أمدد رجلي حتى أسمع طقطقة اتساع الاوردة وتمددها ..
ما عدتُ اخافُ فقدانكَ كما زمان لأنك تعتقت في خزانة قلبي كخمرة تنتظر الاحتفال لتفور ، وتحتفل بسكرة اللقاء
سكوني ليس ضعفي ، فالريحُ الساكنةَ محببة وصديقة الأشجار و العصافير ...
لا ابرح من مكاني مطلقا
فانت من تأتيني ...
وبقايا تحليقاتكَ ليست إلا نزوة عابرة تتمخض منها رؤية واضحة للأمور بروية ..
وستأتيني كما سندباد الرحالة وجرار راحلتكَ محملة بأنفسِ العطايا و الهدايا
ساكنة انا تحيطني ينابيع الماء الساقطة و الزهور

:
قالواّ عني متكبرةْ
فقلتْ : ألآ تعلمون لمآذا يا أنتمْ ..؟
لأني ولدت وانا علىا عرش بلقيسْ ..
لأني نبضت بالحبْ
لأني أطيب وأجمل من خلق في هذه الأكوانْ ..
لأني ولأني ولأني
لأني أستطعت ملك شخص
[ ملآئكي صعب الوصول إليهْ ]
عزتي وشموخي لم تنحني يومآ ..
( ولن تنحني )
سأبقىاّ أنثىا الشموخ .. أنثىا لم يخلق مثلها في البلاد ..
تحب وتشتآق وتنبض لكن بـٍ [ غ ـرورْ ] ..!
هآدئة لهآ رونقآ الخاصْ ..
مخلصهْ
........ مخلصهْ
.............. مخلصهْ
.............................. [ لآتطعن القلوبْ ] ..
سأبقىا رمز [ للوفاءْ ]
سيبقىا الشموخ بـ جسدي حتىا موتيْ ..
سأبقىا أعشق من علمني [ شموخ الروح ]
سأبقىا ممتنهْ [ ياأبيْ ]
سأبقىا وسأبقىا أنآ هي أنآ
[ جسد يرافقه الشموخ لحد الموتْ ]

**


اليَومْ لَم يَنسْآنِي الفَرح .. أهْدآني كُل شَئ جَميِل
فتَفآصِيل هَذآالمَسْآء عَآمِرةً بِ البَهْجَة لأنَنِي مُنذُ فتَرة لم اسمَعْ عنهمْ شي" <<<
تَمنيتُ أنْ الوقَت يَتْوقَف قليلاً ...
لأثَرثِرَ لكم
فالأنْآ لَم تَرتَويِ مِنْكم بَعدْ
س/ لِمَآ الَوقْتُ يَمْضِي بِنَآ سَريِعاً حِينَمآ نَلْتَقِي بِمَنْ نُحِِب ؟؟؟؟

أنا بالصّمت لےحكمة × روآهآ وآحدٍ مجنون ×
» وأنآ بالهرج لے مبدأ « أدآري دُومـ ، ميزآنهـ ..!

.
.
.
.
.

اللهَـم لاتَكْلني لنِفَسي طَرفَة عَينٍ ولآ اقَلَ مِنْ ذَلك
اللهَـم لاتَكْلني لنِفَسي طَرفَة عَينٍ ولآ اقَلَ مِنْ ذَلك
اللهَـم لاتَكْلني لنِفَسي طَرفَة عَينٍ ولآ اقَلَ مِنْ ذَلك
اللهَـم لاتَكْلني لنِفَسي طَرفَة عَينٍ ولآ اقَلَ مِنْ ذَلك

تسجيل خروج../

اللهم اجعل مساؤنا وليلتنا
معطره بذكرك

الشخص الذي يُحبك ..!
ليس هو من يقف بجوارك
.............. ويروي لك قصص الأصدقاء
وتتشارك معه في الرحلات ..,!

الشخص الذي يحبك ../
[ يفهمـك .. ويُـحسّ بك ]
تتعدى معه مرحلة الكلام » إلى مرحلة الصمت ..
بمجّرد رؤيته تعرف ان لديه شيئاً مآ يخبئه
.............. تعرف حالته المزاجيه من صوته ../’

( الشخص الذي يحبّك هو الشخص الذي ينتبه ل أدق تفاصيلك .! )
../

تغرق‎ ‎شهيد‎ ‎أرحم‎ ‎من‎ ‎آلموت .... [ ‎ عَطشآن !
‎" طيحة شموخ " ولآ وقوف / متمآيل‎ ،
‎لآصرت تحلم .. أحلم تگون ~سِلطآن..
وآن جيت تقنعَ .. أقنعَ بحلم " زآيل " !!
»و أنآ« .. گثر مآلي من آلنآسِ * خلآن ..
آللي صفوآ لي بـ آلشدآيد :قلآيل !
- ‎شآيف حسِد ؟
قل شآيف أشگآل‎ ‎وآلوآن !
- قآبلت ظلم؟
إلآ لقيت آلهوآيل!
"مرآت" .. ربگ يرزقگ [خوّة آنسِآن]
وآحد ويسِوى في عَيونگ ..قبآآآآآيل!

كثيرُوُنْ لآ تربطنآْ بهم علاقة شخصيّة
لكنّ أروآحُنَا تعتآدْ وُجُودهُم
.. فتحبهُمْ | تحترِمُهمْ ,

و تشعرْ أنّ غيآبُهمْ لا ينبغيّ أنْ يكُونْ ..
كي تظلْ الأمكنَة

تزهوُ بهِمْ !
تزهوُ بهِمْ !
تزهوُ بهِمْ