لعب كرة القدم - ولاكن الان عندي اصابه بالركبه - دعواتكم لي بالشفاء
ثانيا السباحه . والغوص . الطيران الشراعي
القراءة - ولعب الشطرنج -التجول -تصفح النت - وتصميم الصور -اعشق المونتاج -افضل الافلام الدرامية والاكشن ( كـــــــوكتيل) - بالعربي اعشق الكمبيوتر
لدي لغة انقليزية بجوار اللغة العربية
احب الهدوء واكره الالفاظ البذيئة والسلوك الشاذ
اكره الخيانه وخاصه اذا كانت من قبل صديق عزيز
احب من السيارات المرسيدس
احب لعب تنس طاولة
اموت في المغامرات
اكره المزح الزائد كل شي له حد خفايف
يعني بالعربي خلينا حبايب على راسي وعيني
تلف تدور اكسر شوكك تمشي عدل احطك على راسي
يعني اني
لا تشيل هم هدره زايده
عالعموم الله يحيكم جميع في البروفايل بتاعي بس بالله ادخل
وصك الباب بعدك لأن الهواء البارد يذبحني + وأخاف من الإنفلونزا
اهم شي لا تنسى عصير ليمون بالنعناع
بسم الله الرحمن الرحيم
احمده حمدا كما يليق بوجهه وعظيم سلطانه
الحمدلله الذي علمنا مالم نعلم
الحياه مليئه بالدروس والعقبات
وهي ايضا مليئه بالحب والسلام
كم هي الدنيا جميله بطاعة الرحمن كم هي الدنيا جميله بالابتسامه
ورضى الوالدين الصداقه شيء جميل عندما تبنى وترص على قواعد من الحب
والتسامح والتضحيه وقد اعجبتني تلك المقوله التي تقول
ليست المشكله ان تضحي من اجل الصديق ولاكن المشكله اين هذا الصديق الذي يستحق التضحيه
يقال كان هناك صاحبان ذهبا للتنزه وكانا في نقاش فختصما فضرب الاول الاخر على وجهه
فكتب على الرمل صاحبي ضربني على وجهي ثم اكملا طريقهما
فعبرا من جسر فوق الوادي فسقط الاخر وساعده الاول فكتب على الصخر
صاحبي في هذا اليوم انقذني فتعجب صاحبه من فعله فساله
فقال عندما كتبت على الرمل فهذا يعني اني لا ابه بها فاعفو واصافح
اما عندما كتبت في الصخر فهذا يعني ان المعامله الحسنه وفعل المعروف فلا تنسى وتبقى خالده في الذاكره
ذاكرة الاخوه والمحبه
اساله سبحانه ان يرزقنا جميعا بالصحبه الصالحه
أنا إنسان مع نفسي قبل لا أكون معاك إنسان *** لي مبدأ ولي نظره وتحكمني قناعتي
أحاسيسي حقيقة ثابتة في الوصل والهجران *** أنا طبعي أذا حبيت أحب بكل حالاتي
ولا أجامل بأحاسيسي ولا اقبل في الهوى أحزان *** ولا للمصلحة يا سيدي دور بعلاقاتي
أحب الصدق وأعمل به كسبته وكنت أنا الخسران *** ولو صدقي يخسرني تشرفني خساراتي
على كثر الخطأ غافر ولا أغفر غلطه الخوان *** جزاه الصد والفرقى لو عاندت رغباتي
غموضي في الهوى تصريح سره يفضح الكتمان *** ونظرات الوله والوجد هي أجمل عباراتي
هلا بك يا اصدق شعور دخل قلبي بلا استئذان *** هلا بك يانصيب إلي نثر وجه على أوقاتي
كتبت كثيراً ... ملأت الـ دفاتر ..والأوراق ..والـ ملفات ...!! حملت هذه الـ مساحات الـ بيضاء..بما لاتطيق ..!! وقليلاً .. ماحاولت أن اتسائل ماجدوى هذا الـ نزف .. من يقرأ هذه الـ تراتيل الـ ذاهبة بي نحو الـ تعب ..نحو الإحتراق الـ فوري .. نحو الانطفاء من دون إسعافات أولية .. ومن دون حتى أن يُحثى على ناري الـ تراب .. يقولون إن الـ رمل المُبلل بـ الماء يُطفئ اللهب .. لكن لهيب الـ بوح لايوجد له علاج .. ماعدا .. الإنغماس أكثر في الـ كتابة .. والإستسلام لـ ِرعاف قلمٌ لاينضب ...
وهذا الـ توغل إستوقف أحبٌ مخلوق في وجه الأرض على قلبي ...
سألتني.. اين أنا مما تكتب ؟! اين أنا من حروف الـ وجع .. أريد يـ أبني أن ألٌونٌ حُروفكِ فـ إجعلني بينهما ..!!
يــا أُمي .. وهل يحتمل قلمي إتكاءة مستمرة تميتة في اللحظة أكثر مما تحيية ..؟! وهل تحتمل الـ ورقة هذا الإنسكاب الـ مترامي على جسدها ملوناً بشتى ألوان الـ عاطفة ..!! واحياناً مزروع بــِ ملايين الـ صور الـتي لا يحتملها قلبي الـ ضعيف ..
أرجوكِ .. أُمي .. تعاطفي مع حروفي ..وأُسكبيها في قلبكِ .. علٌه يرحم قلبٌ بادلكِ الـحياة .. لاتمحيها من قوالب الـ ذكرى .. إحتفلي بها بعد رحيلي .. واذكري طفلكــــ ِ..
يـ ــا أُمي .. سأكتب لكِ .. وأنا أعرف أن كتابتي إخترآق غير مأمون الـ مشاعر .. لـ تفاصيلك الـ رائعة .. لـ ذاتكِ الـ ملائكية .. لـ روحكِ الـ نقية .. ولـ عمرك الـ نازف بـ كل حُب .. وعطاءً
يـ ـا أمي .. ذات ليلة .. أشتقت لكِ .. حمٌلني الـ خوف مالاتطيق روحي .. رغبة في الـ بُكاء إجتاحت عواطفي .. غٌربة .. مكان .. وزمان .. وروح .. وذاتٌ .. استوحشتني ..
في غرفتي أخايل وجهكِ الـ حبيب .. ينور ظلمة الـ مكان .. يانبض الـ روح .. يـ أحن قلب .. ياترتيلة الـ صباح .. وانشودة الـ سلام .. كمـ اشتاقكـ ِ..
أريدك أن توشيميني بين أضلاعكِ . . لـ أتنفسكِ من الأعماق .. أريد أن ابادلكِ ... الـ موت .. بــِ حياة .,,.. الـ مرض .,,. بـ ِعافية ,,..والــ حزن ..,, بـِ فرح ....
هــمـســه,,,... لأرق مخلوق..
ماذا سأهديك وانا لا أملك غير الـ كلمات .. محبتي هي كلماتي .. ورودي وحبي هي كلماتي .. أمي مع ثقل الـ مشاعر والـ حب الـ مزروع لكي في داخل الأعماق .. أريد أن أهمس ..فقط .. انكِ موشومة في كل خلايا الـ جسد ..
فــاصــلــــهـ ..,,,
احبك .. احبك .. احبك .. قليلة جداً هذه الـ كلمة أمام هامتكِ الـ عالية .. أمي نور الـ دنيا .. ووهج الـ حياة .. أمي نبراس الـ نور .. وسجاده صلاة.. .. اقتربي ..اكثر اريد ان اقُبلٌك .. وُاقبٌل حتى ظلالك .. أمي .. أهمسها وتنتشي بي روح ..
إذا نطق السفيه فلا تجبه .. فخير من إجابته السكوت فإن كلمته فرجت عنه .. وإن خليته كمدا يموت
إذا سبني نذل تزايدت رفعة و ما العيب إلا أن أكون مساببه و لو لم تكن نفسي علي عزيزة لمكنتها من كل نذل تحاربه
قالوا سكت وقد خوصمت قلت لهم .. إن الجواب لباب الشر مفتاح والصمت عن جاهل أو أحمق شرف .. وفيه أيضا لصون العرض إصلاح أما ترى الأسْد تُخشى وهي صامته؟.. والكلب يـُخسَا لعمري وهو نباح
يخاطبني السفيه بكل قبح فأكره أن أكون له مجيبا يزيد سفاهة فأزيد حلما كعود زاده الاحتراق طيبا
في عمر الزهور كان عمري تقريبا 6 سنوات وكان الوالد مدرسا في المدرسة الابتدائية وكان يدرس طلاب المرحلة الأولى "الله يعينا عليه" يعني ديكتاتورية ما سلمنا في البيت فيلحقنا في المدرسة
المهم أخذني الوالد للمدرسة عشان أشوف الطلاب والمدرسين والمدرسة (من زود الحرص)
وقعد ماسكني بيدي ما فكني ( حسيتني مطلوب أمنيا ....... كلبشات يعني ) وإذا جوال الوالد يدق ( دريم دريم دريم دريم) طبعا الوالد مسوي ثقيل ( الو .... من معي ) وكان جواله احسن ما فيه انه يفقع مسامعك من قوت السماعات
( كان عنيد 4 ) لا وعاد كان يصمقني كل ما طفش استقعد على لعبة الثعبان ( يا حسرة ابيض واسود) الله قديمك نديمك وين عاده ذالحين ذالجوال اتوقع في المتحف ذكريات
ما أطول عليكم كان الإتصال مهم وأنقلب وجه الوالد قمت أفكر ........... وش القضية .. وش فالوالد تغير .. انتبه ( يا المحقق كونان ) فانطلق ورماني ( الله يالدنيا غير كان خذاني معه اسبير )
رماني على مدرس الرياضه وقاله امسكه لين آآآآآآآآآآجي .. جلست مع الطلاب ( حصة رياضه )
واصمقنا ذالمدرس بالمقولة هذي .. العقل السليم في الجسم السليم .. ليتكم شفتوه الكرشه 2 متر قدام ومسوي فيه حكيم ......... بيني وبينكم ما أرتحت وخفت عالوالد قلت لابد أن أبحث عن الخيط اللي يوصلني لحل القضية ( متأثر بافلام المحقق كونان ) انطلقت وخرجت من المدرسة بدون ما يلاحظني أحد ( وشرايكم اصلح في عملية سطو بنك ) والاغراض التي كانت معي
( علبة علك باطوق .. كيس فاين .. مغاطات ) اتوقع هذي بتكفي في عملية البحث ومشيت باتجاه الشارع العام
وفي الطريق مرت من أمامي سياره في اعتقادي ددسن ( وكانت في حالة يرثى لها )
كانت تنقز ( حسيتها مشاركة في الومبياد اثينا ) ولا اللون ......... فيحتاجلها اعادة تهيئة
ولا صوت مكينة السيارة ( تقولون طياره مقلعة من حولك )
ويوم شافني الوالد حط النظاره عشان يتأكد (معليش خطأ مطبعي الوالد ما كان معه نظاره .... نظره 6\6) مسط ابريك حتى اني رحمت الزفلت اللي كان يمشي عليه ( حفره حفر) ونزل طبعا
حسيت اني اقص لكم الحلقة الأخيرة من من مسلسل ..... المهم جاني هرولة وهو ينادي ويقول ... ولدي .. ولدي وانا في قمة الفرح ( طبعا ألتم الشمل ) وأول ما وقف عندي كنت متجهز عشان يضمني ......... اعطاني كف .. كف .. خذيت لفتين مكاني ثم شلني
كأني جريدة الوطن وركبني السياره وأنا قعدت ( أعيط .. أعيط) من بعدها حلف ما عاد يخليني مع أحد المدرسين والمشكلة إنه إلا الآن وهو يعايرني بها ..... تطلع من المدرسة تدور
هاه .. هاه .. هاه
هذي كانت أحد المواقف
ارجوا تكونوا استمتعتم معانا ...... ترقبونا في الحلقة القادمه
بقلمي
ضفدعتان في بئر .. قصة قصيرة ذات مغزى كبير لكل محبط !! هذه القصة بها مغزى عميق لكل انسان يشعر بالاحباط ولكل انسان يمنح الناس الشعور بالاحباط والوصول الى النهاية. لكي تعرف كيف تسير الامور في الحياة , تابع هذه القصة القصيرة...
كانت مجموعة من الضفادع تقفز مسافرة بين الغابات, وفجأة وقعت ضفدعتان في بئر عميق. تجمع جمهور الضفادع حول البئر, ولما شاهدا مدى عمقه صاح الجمهور بالضفدعتين اللتين في الأسفل أن حالتهما ميئوس منها وانه لا فائدة من المحاولة.
تجاهلت الضفدعتان تلك التعليقات, وحاولتا الخروج من ذلك البئر بكل ما أوتيتا من قوة وطاقة, واستمر جمهور الضفادع بالصياح بهما أن تتوقفا عن المحاولة لأنهما ميتتان لا محالة.
أخيرا انصاعت إحدى الضفدعتين لما كان يقوله الجمهور,وحل بها الإرهاق واعتراها اليأس, فسقطت إلى أسفل البئر ميتة. أما الضفدعة الأخرى فقد استمرت في القفز بكل قوتها. وأستمر جمهور الضفادع في الصياح بها طالبين منها أن تضع حدا للألم وتستسلم لقضائها , ولكنها أخذت تقفز بشكل أسرع وأقوى حتى وصلت إلى الحافة ومنها إلى الخارج وسط دهشة الجميع.
عند ذلك سألها جمهور الضفادع: أتراك لم تكوني تسمعين صياحنا؟! شرحت لهم الضفدعة أنها مصابة بصمم جزئي, لذلك كانت تظن وهي في البئر أنهم يشجعونها على إنجاز المهمة الخطيرة طوال الوقت.
ثلاث عظات يمكن أخذها من القصة.
1: كلمة مشجعة لمن هو في الأسفل قد ترفعه إلى الأعلى وتجعله يحقق ما يصبو إليه.
2: أما الكلمة المحبطة لمن هو في الأسفل فقد تقتله, لذلك انتبه لما تقوله, وامنح الحياة لمن يعبرون في طريقك ولو بكلمة طيبه.
3: يمكنك أن تنجز ما قد هيأت عقلك له وأعددت نفسك لفعله؛ فقط لا تدع الآخرين يجعلونك تعتقد أنك لا تستطيع ذلك.