[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
اخوتـــــــــــــي واحبتــــــــــــــي ،،
لا اعلم بماذا ابدأ موضوعي هذا فدائماً البدايه تكون صعبه
ومثل ماتعلمون فأنا لا اجيد صياغة المواضيع لكن ساذكر كل مافي قلبي
فالكلمات عندما تخرج من القلب فأنها تدخل الى القلب مباشرة
وهذا هو المهم في موضوعي
فانا اريد ان ينتفع الجميع من كل كلمة او موقف سأذكره هنا
وارجو ان تنقلوا كل ماقرأتوه من كلمات ومواقف
لكل من تعرفون فربما مبلغ اوعى من سامع << لست متأكدة من صحة المقوله فعذراً احبتي
فكرة الموضوع ببساطة شديدة هي ان ينقل كل واحد منا
موقف او قصة كانت سبباً في التأثير عليه وسبباً في تغير سلوكه
وسأكون انا اول من يشارك
واني لأرجو ان تنال مشاركتي على رضاكم واستحسانكم
ولا تعلمون ماهو العمل الذي ممكن ان يدخلنا الجنة
ربما كلمة او قصة معبرة نكتبها تكون ذات تأثير
وسبباً في هداية احدهم
فيكون هذا الانسان سبباً في دخلونا للجنه ونحن لا نعلم
وتذكروا جيداً قصة الزانية التي غفر الله لها
بسبب بسيط جداً وهو سقياها للكلب
هل تعلمون عملاً ابسط من هذا
لا اعتقدا !! فهذا العمل لم يكلف هذهـ المرأهـ شيئاً
لكنه كان سبباً في دخولها للجنة
اذن ..
لا تستقلوا او تستحقروا اي عمل
فربما مشاركة بسيطه تكون لك رفعه في الجنة
فنحن لا نعلم ماهو العمل الذي بسببه يمكن ان يدخلنا
جنة عرضها السموات والارض
اعلم اني اطلت عليكم ..
لكن عذري هو ايصال الفائدة للجميع وبدون استثاء
همسة من القلب ..
لقد شاركت بموضوعي هذا في كل منتدى
لي بصمة فيه وهو غير منقول بل من
نزفـ قلبيـ قبل قلميـ
اختكم .. رمز النقاااء
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
الأمر الثالث :
هو موضوع احد الاخوان والذي اثر فيني جداً بعد
قرأته وقد طبقته بالفعل وحذفت قناة طيور الجنة وبعد حذفها احسست بالراحة
واكتشفت وقتها بأن هذهـ القناة قد علمت ابنائي
الرقص والغناء بشكل غير مباشر وهل تريدون الدليل على هذا اليكم الدليل ..
في احدى الاجازات ذهبنا للمدينة المنوره وفي احد الايام
خرج ابني والبالغ من العمر 7 سنوات من الحرم ومعه المسبحه وهو
يرقص .. تخيلوا معي هذا المنظر ونحن في مسجد رسول الله
عليه افضل الصلاة والسلام
تخيلت نفسي وانا امام الرسول هل سيرضيه هذا الأمر
بالطبع لا ورجعنا وكان الموقف قد اثر فيني جدا جداً
لكني كنت افكر وابحث عن الحل المناسب
وسبحان الله وقتها بايام قرات موضوع هذا الشاب
فقررت ان اتخذ الاجراء نفسه فقمت بحذف القناة
وعندما سألوني قلت بانها حُذفت تلقائياً وليس هذا بحسب
بل نقلت الموضوع لكل من اعرف وللأمانه لم يقتنع
احد بكلامي سوى امرأهـ واحدهـ فقط وقد قامت بحذف هذهـ القناة
فتخيلوا معي كل هذا في موازين هذا الشاب
باذن الله تعالى ، وانا على يقين بانه لا يعلم هذا
اسأل الله ان لا يحرمه الاجر والثواب
وان يحرم ايدينه عن النار
ويحفظه لكل عين ترجيه
وقد قررت ان اضع موضوعه هنا كي يستفيد منه الكل
مثل مااستفدت منه ويكون دافع لكم احبتي
حتى لا تكفوا عن كتابة كل ماهو مفيد
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
هذا هو الموضوع :
او بمعنى اصح القصة التي اثرت فيني ..
لا تياس
فالحصان يمكن ان يطير !
حكم أحد الملوك على شخصين بالإعدام لجناية ارتكباها،
وحدد موعد تنفيذ الحكم بعد شهر من تاريخ إصداره
وقد كان أحدهما مستسلما خانعا يائسا قد التصق بإحدى زوايا السجن باكيا
منتظرا يوم الإعدام ...
أما الآخر فكان ذكيا لماحا طفق يفكر في طريقة ما لعلها تنجيه
أو على الأقل تبقيه حيا مدة أطول...
جلس في إحدى الليالي متأملا في السلطان وعن مزاجه وماذا يحب وماذا يكره...
فتـــذكــــر..
مدى عشقه لحصان عنده حيث كان يمضي جل أوقاته مصاحبا لهذا الحصان
وخطرت له فكرة خطيرة....
فصرخ مناديا السجان طالبا مقابلة الملك لأمر خطير،
وافق الملك على مقابلته وسأله عن هذا الأمر الخطير
قال له السجين إنه باستطاعته أن يعلم حصانه الطيران في خلال السنة
بشرط تأجيل إعدامه لمدة سنة وقد وافق الملك حيث تخيل نفسه
راكبا على الحصان الطائر الوحيد في العالم
سمع السجين الآخر بالخبر وهو في قمة الدهشة
قائلا له: أنت تعلم أن الخيل لا يطير فكيف تتجرأ على طرح مثل تلك
الفكرة المجنونة؟!
قال له السجين الذكي أعلم ذلك
ولكنني منحت نفسي
أربعة فرص محتملة لنيل الحرية:
- أولها أن يموت الملك خلال هذه السنة
- وثانيها لربما أنا أموت وتبقى ميتة الفراش أعز من الإعدام
- والثالثة أن الحصان قد يموت !
- والرابعة قد أستطيع أن أعلم الحصان الطيران !
مارايكم بهذا الرجل ؟؟
الم يستطيع بتفائله ان يخلق اربع فرص للنجاة
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
اختي رمز نشكرك على طرحك الهادف والمميز داىماً
وعسآها بموآزين اعمالك وشاهده لك .
يسعدني المشاركه في مثل هذا الطرح القيّم
المشاركه الاولى:
كيس الحلوى
في احدى الليالي جلست سيدة في المطار لعدة ساعات في انتظار رحلة لها.
أثناء فترة انتظارها ذهبت لشراء كتاب وكيس من الحلوى لتقضي بهما
وقتها، فجأة وبينما هي متعمقة في القراءة أدركت أن هناك شابة صغيرة
قد جلست بجانبها وأختطفت قطعة من كيس الحلوى الذي كان موضوعا بينهما.
قررت أن تتجاهلها في بداية الأمر، ولكنها شعرت بالأنزعاج عندما كانت
تأكل الحلوى وتنظر في الساعة بينما كانت هذه الشابة تشاركها في الأكل
من الكيس أيضا .
حينها بدأت بالغضب فعلا ثم فكرت في نفسها قائلة:
"لو لم أكن امرأة متعلمة وجيدة الأخلاق لمنحت هذه المتجاسرة عينا
سوداء في الحال"
وهكذا في كل مرة كانت تأكل قطعة من الحلوى كانت الشابة تأكل واحدة
أيضا وتستمر المحادثة المستنكرة بين أعينهما وهي متعجبة بما تفعله،،
ثم إن الفتاة وبهدوء وبابتسامة خفيفة قامت باختطاف آخر قطعة من
الحلوى وقسمتهاالى نصفين فأعطت السيدة نصفا بينما أكلت هي النصف
الآخر.
أخذت السيدة القطعة بسرعة وفكرت قائلة:
"يالها من وقحة كما أنها غير مؤدبة حتى أنها لم تشكرني".
بعد ذلك بلحظات سمعت الاعلان عن حلول موعد الرحلة فجمعت أمتعتها
وذهبت الى بوابة صعود الطائرة دون أن تلتفت وراءها الى المكان الذي
تجلس فيه تلك السارقة الوقحة .
وبعدما صعدت الى الطائرة ونعمت بجلسة جميلة هادئة أرادت وضع كتابها
الذي قاربت عل انهائه في الحقيبة , وهنا صعقت بالكامل حيث وجدت كيس
الحلوى الذي اشترته موجودا في تلك الحقيبة.
بدأت تفكر "ياإلهي لقد كان كيس الحلوى ذاك ملكا للشابة وقد جعلتني
أشاركها به"، حينها أدركت وهي متألمة بأنها هي التي كانت وقحة، غير
مؤدبة، وسارقة أيضا.
كم مرة في حياتنا كنا نظن بكل ثقة ويقين بأن شيئا ما يحصل بالطريقة
الصحيحة التي حكمنا عليه بها، ولكننا نكتشف متأخرين بأن ذلك لم يكن
صحيحا، وكم مرة جعلنا فقد الثقة بالآخرين والتمسك بآرائنا نحكم عليهم
بغير العدل بسبب آرائنا المغرورة بعيدا عن الحق والصواب. هذا هو
السبب الذي يجعلنا نفكر مرتين قبل أن نحكم على الآخرين ...
دعونا دوما نعطي الآخرين آلاف الفرص قبل أن نحكم عليهم بطريقة سيئة.
* * * * * *
القصه الثانيه :
قصه أحمد بن حنبل مع الخبآز
حدثت هذه القصة في زمن الإمام [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]بن [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]رحمه الله تعالى.
كان الإمام [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]بن [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]يريد أن يقضي ليلته في المسجد ،
ولكن مُنع من المبيت في المسجد بواسطة حارس المسجد ،، حاول الإمام أن يقنع الحارس بالمكوث ولكن لا جدوى ،
فقال له الإمام سأنام موضع قدمي ، وبالفعل نام الإمام [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]بن [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]مكان موضع قدميه أي عند عتبة المسجد،
فقام حارس المسجد بجرّه لإبعاده من مكان المسجد ،
وكان الإمام [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]بن [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]شيخ وقور تبدو عليه ملامح الكبر ،
فرآه خباز كان يملك محلاً بسيطاً يبيع فيه الخبز
رأى [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]الحارس وهو يجر الإمام [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]بن [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]بتلك الهيئة
فنادى الخبازالإمام [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]و عرض عليه المبيت ،
وذهب الإمام [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]بن [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]مع [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]،فأكرمه ونعّمه ،
و ذهب [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]لتحضير عجينه لعمل الخبز ،
المهم الإمام [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]بن [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]سمع [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]يستغفر ويستغفر
ويذكر الله دون أن يفتر عن ذلك وبشكل متواصل ،
ومضى وقت طويل وهو على هذه الحالة فتعجب الإمام [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]بن [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]،
فلما أصبح سأل الإمام [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل][فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]عن كثرة إستغفاره ، فأجابه
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]: أنه إعتاد في كل عمل يقوم به يذكر الله ويستغفره
وأنه طوال ما يحضر عجينه الخبز فهو يستغفر ،
فسأله الإمام [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]: وهل وجدت لإستغفارك ثمره ،
والإمام [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]سأل [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]هذا السؤال وهو يعلم ثمرات الإستغفار ،
يعلم فضل الإستغفار ويعلم فوائده .
فقال [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]: نعم ، والله ما دعوت دعوة إلا أُجيبت ، إلا دعوة واحدة
فقال الإمام [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]: وما هي
فقال [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]: رؤية الإمام [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]بن حنبل
فقال الإمام [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]: أنا [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]بن [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]، والله إني جُررت إليك جراً حتى يحقق لك الله تلك الأمنية.
سبحان الله ...إنظروا إلى جمال الثقة بالله والتوكل عليه وحسن الظن به سبحانه ,إني
أوصيكم وأوصي نفسي بكثرة الإستغفار والتسبيح وذكر الله في كل شأن من شؤون حياتنا .