فِينِـي هُـدوء الكـوُن وَ فِينِـي { جُنونِـهُ .. ‏

فِينِـي هُـدوء الكـوُن وَ فِينِـي { جُنونِـهُ .. ‏

صبـآحكـمـ \ مسـآئكـمـ ~ دفء الآحسآس ~

أوقات سعيدة لِ الجميع بِ كل خير إن شاء الرحمن ...!


في يوم من الأيام وإذ انا غارقه في أمواج الحياة و مداها


أيامي تسير كـ نسمـآت الهـوآ



وانا اليوم سااكوون ()!...لكم هنا ...!()



هنا أنا


هنا


هنا


انا..!

وهنا

عبق وردي وشذاه

فلتتعطر الارجاء به

ولتزدان جنبات المكان بوردي

كل الاماااني ان يزدان المكان وينهل ولو باقل القليل

كما سررت ونال استحساني جنباتكم...فل تسعدوا هنا...!

ابزآوية أختكم : نسا يم ليل : وليصيبكم شي من شذى وردها

المصدر: الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري

بطآقتي الشخصيه <الاســـــم, نسايم ليل
العمـــــر : كله

شخصيتي عاااااايديه ....يعني مثل اي شخص <<ماابي امدح نفسي
يقولون {مادح نفسه كــذاب

.... آآآممممم راااايقه مزاااجيه عصبيه ذكيه <<عااااد ذي كثري منه هعهع
احب اطلع اتمشى اسافر كل شيء كل شيء ....

لست إمرآه مشاكسه ولآ عنيــده

لكننــي نشأت في حجر (رجل عظيم) يأمر فــ يطاااع ..

لــ هذا يصعب علي ان أؤمر فأطيـــع !

يا صاحبي لا تتصل و أنت مجبور
.............ما دام مالك رغبتن في وصالي

الحب له منهج ومنطق ودستور
.................... أساسه الإحساس والقلب تالي

استغفر الله عدد خلقه وزنة عرشه ومدد كلماتــــــــــــه

اللّهُم
إنّي « أسْتَغفِرُك » عَدد مَاانْسَانِي الشّيْطانُ ذِكرَك
وَعَدد مَا ألهَتْنِي الدُنيْا عَن الرّجوعَ إليْك
فَقَدْ قَصّرتُ وَلمْ تُقَصّر
[ و َنَسِيتُك وَلمْ تَنسَني ]
اللهُم
أذِقنِي لذّة الخُشُوعْ
وَزِدنِي لكَ خُضُوعْ

وَتَقبّل ذُليّ فِي « آلرّكوُع وَالسّجُود »
أنَا ومَن أحْببَتُهمْ فِيك . . .

لأ .. يا بعد .. مغليك .. لا تذرف ....... الدمع ......!!
الدمع ... ما .. حقق ... من ... الحلم ..... " حاجه " ........!!

وإن شفت في عيني .. من أحزانها .. " لمع " ..!!
قل لي .. ترى .. كم يوم ...... ثم ...... " نتـّـــواجه ......!!

الود مـا يعطـى جميـع المخاليـق
الـــود يـعـطـى فالمخـالـيـق واحـــد
الــود يعـطـى حافظـيـن المواثـيـق
واللي يخون الود ذا الوقت واجد
يـاكـثـر نـــاسٍ ودهـــا بالـتـوافـيـق
ويا كثر نـاسٍ ودهـا عنـد جاحـد
الـلــي مـودتـهــم مــــودة تـلافـيــق
تسهر ومن تسهر له العين راقد
الـورد مـا يهـدى لكـل المخالـيـق
الــورد يـهـدى فالمخالـيـق واحـــد

عِندما نَنْكَسِر , الشّيء الوحِيد الّذي يجعلنا نجبر الكسور هو الكتابة
الكتابةُ وحدها تمنحنا هذه الفرصة بدون أن نطلب من أي شخص
ورقة تامين , لِ تبرير طبيعة المرض والدواء , نكتب لأِنّنَا
في حاجة لِ النّسيان أو لِ مزيد من الألم موجهين نداء استغاثة
ولا يُهِمْ إذَا سمعنا أم لم نسمع !