دواعي سواليف الهوى نسّته ذكراي

دواعي سواليف الهوى نسّته ذكراي

مدخل :
حبر القلم مآ ( جف ) والدمع مآ ( جف) !
( ذي حآلتي ) .. في الليله .. السرمديه ؟!
.
.
منآر الحــق .. صفحة : ( بيضآء !)
فيها كـتـبـت : ،، " لا للوجل ! "

سرى همي اللي من زماني يحد اقصاي = يباري الخفوق العام واليوم يرميبه
دواعي سواليف الهوى نسّته ذكراي = وذكّره من دنياي قلبي وألاعيبه
أساوم على بيعه واثر بيعته بلواي = وأعوّد على مشهاه وأرجي مكاسيبه
خطاي الهوى والا الخطا صار من دنياي = يآ ويلاه يا قلبي ليا كبرت مصيبه
أنا خابر دربي ولا ني باعد خطاي = ولو كانت الطرقه على مثلي اصعيبه
يداري هواي الصلف بسمه تجرّ بكاي = تمر المحيّا خُلْف و الدمع يسريبه
أحن لزمان فات وأبكي على اللي جاي = ولو دمعتي من عز ما طاحت بخيبه
لكن الظروف أحيان تقسى على شرواي = وشرواي لا جار الزمن ما بدا عيبه
على الله وبالله حاجتي لا بدت شكواي = يداوي جروح القلب والمقفي يجيبه
وجودي على لامى عزيزٍ نوى فرقاي = نوى الصد والهجران والغيبه الغيبه
الا اجيت باتبع صاحبي شدّني مركاي = على جلستي لا هان وجهي ولا أعيبه
فلا تابع المقفي ولا ناظرن بقفاي = ويبقى بقلبي صاحبي ذاك ترتيبه
أبا اهيم بالدنيا وأغنّي على ليلاي = يا وجداه يا قفرٍ خلا عاوي ذيبه
ومن مد لي يمناه ما مد له يسراي = ومن مد لي يسراه خابت مطاليبه

مخرج :
مآ ني بأنا الرمّآي .. من ( موخر الصف ! )
يبقى " الوفآء " .. لو طآحت : ( البندقيه ! )
.
.
سآوي إلى ( صومعتي ) .. وأستبدل شكوآي !
بما يسمى ( الدعآء ! ) .. " أجل ؟! "

المصدر: الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري

::::: صح لسااانك ::::
:::: ويعطيك العااافيه ::::

على الله وبالله حاجتي لا بدت شكـواي

يداوي جروح القلب والمقفـي يجيبـه

لا هنتتت قصيييده راائعه مو مستغرب منك دائما تبهرنا ,,,,,,

_

فلا تـابع المـقـفـي ولا ناظــرن بقـفـاي
ويـبقى بـقـلبي صـاحبي ذاك ترتيبه

الله عليك
مِن أجمل مَ كُتب
ومن آجمل مَ قرأت ,
نص رآقي ومُميز كَ صآحبه
صح لسآنك يَ فهد . .

ماشاء الله
صح لسآنك فهد
ابيآت تألم لكنهآا روعه
وهذا مو غريب ع شاعر مثلك
الله يحفظك ويسعدك يارب

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد الهباش [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

مدخل :

حبر القلم مآ ( جف ) والدمع مآ ( جف) !
( ذي حآلتي ) .. في الليله .. السرمديه ؟!
.
.
منآر الحــق .. صفحة : ( بيضآء !)
فيها كـتـبـت : ،، " لا للوجل ! "

سرى همي اللي من زماني يحد اقصاي = يباري الخفوق العام واليوم يرميبه

دواعي سواليف الهوى نسّته ذكراي = وذكّره من دنياي قلبي وألاعيبه

أساوم على بيعه واثر بيعته بلواي = وأعوّد على مشهاه وأرجي مكاسيبه

خطاي الهوى والا الخطا صار من دنياي = يآ ويلاه يا قلبي ليا كبرت مصيبه

أنا خابر دربي ولا ني باعد خطاي = ولو كانت الطرقه على مثلي اصعيبه

يداري هواي الصلف بسمه تجرّ بكاي = تمر المحيّا خُلْف و الدمع يسريبه

أحن لزمان فات وأبكي على اللي جاي = ولو دمعتي من عز ما طاحت بخيبه

لكن الظروف أحيان تقسى على شرواي = وشرواي لا جار الزمن ما بدا عيبه

على الله وبالله حاجتي لا بدت شكواي = يداوي جروح القلب والمقفي يجيبه

وجودي على لامى عزيزٍ نوى فرقاي = نوى الصد والهجران والغيبه الغيبه

الا اجيت باتبع صاحبي شدّني مركاي = على جلستي لا هان وجهي ولا أعيبه

فلا تابع المقفي ولا ناظرن بقفاي = ويبقى بقلبي صاحبي ذاك ترتيبه

أبا اهيم بالدنيا وأغنّي على ليلاي = يا وجداه يا قفرٍ خلا عاوي ذيبه

ومن مد لي يمناه ما مد له يسراي = ومن مد لي يسراه خابت مطاليبه

مخرج :
مآ ني بأنا الرمّآي .. من ( موخر الصف ! )
يبقى " الوفآء " .. لو طآحت : ( البندقيه ! )
.
.
سآوي إلى ( صومعتي ) .. وأستبدل شكوآي !
بما يسمى ( الدعآء ! ) .. " أجل ؟! "

والنعم فيك يا فهد
ومن مد لي يسراه خابت مطاليبه
ارحب ثم ارحب يا الغاااالي
وصح صح صح صح الله الساانك والله عليك
ملك يا فهد والشااهد الله اني قريتها اكثر من مره
من الجمال والجزاااله والحرفيه في توظيف الكملة والترااابط
من اولها للاخرها
اسف على الاطاالة
وتقبل مروري وتقييمي المتوااضع بعد العودة انشاء الله
اخوك الصغير عاامر

مميز ومبدع كعآدتك يالهبآآش
صصح الله السآنك مدد بلا عدد
دآيم تطربنآ بجديدك

لآهنت

ياالله يالله عزالله من قلب ذي المره يبو الهباش
صح الله لسانك ي مسندي اشهد شهاده


وجـودي*علـى*لامـى*عزيـزٍ*نــوى*فـرقـاي
نـوى*الصـد*والهجـران*والغيـبـه*الغيـبـه


ايوالله وجودي على لامى عزيز نوى فرقاي
صح الله لسانك مدى الحياه اليمه تسلم
يمينك وفكرك وكلك تحيات وتقدير وتقييم
اخوك سعيد

صح لسآنك آخوي فهد
دآئمآ رآئع و مميز في قصآئدك
يعطيك آلعآفيه على آلنص آلرآقي

تحيآتي و تقييمي

الله الله

صح السانك مدد لا عدد

واعتلا بالعز شانك

شاعر جزل وماتجيب الا الجزل

اسجل اعجابي بهذا الحضور

تقبل خالص تقديري وتقييمي لشخصك الكريم