|₪. ∫ عًــــــ عًابُرَ عًلُى شًطّ الُمًشًاعًرَ ــــابُـرَيَآتِ ∫ .₪|

|₪. ∫ عًــــــ عًابُرَ عًلُى شًطّ الُمًشًاعًرَ ــــابُـرَيَآتِ ∫ .₪|

السلام والمغفره من الباري عليكم اخترت لي من هذا القسم زاويه كـ رُكن هادئ اتسلل إليه حينما أحتاج لٍ اتنفس ، ف الأنسان أحيان يُصبح كـ الأسطوانه التي تُصبح مع الضغط مُعرضه للأنفجار ، وتجد من الأجراءات البسيطه التي تتُخذ لِ تلاشي هذا الخطر ، بِ المثل هذه الزاويه واحيان رُبما احتاج أن أبوح بِ شيء لا أحد يستحق أن ابوح إليه سوى هذه الزآويه عدم فتح زاويه كان مُحتم من قبل لِ اسباب مُعينه ، ولاكن الزمن وعوامله هما من قالا كلمتهما كل ما يُدون هنا وليس ب منقول سوف يُكتب تحته كلمة ( بِ قلمي ) أو ( عابريه ) من الطبيعي إذا كُل م يُدون هُنا لا يروق لِ البعض ، والسبب يعود إلى الأختلاف و الفوارق في الثقافه و الذائقه بِ غض النظر عن من يفوق الأخــر أحذروُ سَ يكون بعضٌ مني هُنا ..| ،، وللعابرون من هُنا ورده

المصدر: الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري

مساء الورد ، تم فتح هذه الزاويه في يوم تاريخي ع الصعيد الرياضي ، الآ وهو حصول الزعيم ع بطولة كأس سمو ولي العهد/نايف بن عبد العزيز ، وهم أول من يستلم كأس من يده وأيضاً البطوله رقم 53 ، يوم مخلد في ذاكرة الزُعماء أكيد ، من خلال هذه المُناسبه ، احب أن أقدم المقطع التالي كـ هديه لِ المدرج الأزرق ، والسر في الأبيات ومعانيها .

عليك حر الشوق ماكل ضلوعـي ،،
يّ واحدٍ شروى سموه . فلا شفت .!

من زود حره يّ الوليف القطوعي ،
طالع وشفني في الشِتا ما تلحفـت ،!

بِ قلمي ،

.
.

. . اخوانا في سوريا يمطرون بِ الرصاص و القنابل

. . وارضهم تفرز النار تحت اقدامهم وأمة محمد مشغولين في عيد الحب ومسجاته .!!

يّ رب عفوك يّ رب .. ،

كل عـام وديننـا يهتـز صرحـه .!!
والبشر ماعاد تعـرف ../ تستحـي ،،

آآي عيد .؟ وآآي حب .؟ وآآي فرحه ؟!!
وسوريا باقـي شـوي وتنمحـي=( .!

لا اعلم لِ ماذا يّ هذا .!؟

تستفزني بِ ه هكذا تعامل ، ولاكن س تثبت لك الأيام ،،
حينها .. س تكتشف احد عيوبك الا وهو التسرع في الحكم .!!!

عابرية

برب KSA ،، باك kuwait

من عادتي م اشره على مايل الساس
اشـره على الطيـب رفـيع المقامي.!!

اشـوف طبعك صايرٍ طـبع جساس
ثـار الفشق فيني وهو من حزامي.،

تذبح وتمشي في الجنازه بنوماس
ومخلبك من تجريح آلادنين دامـي .!

الوقت ماخوذ(ن) وبالحيل حساس
يظهر حقايق كل مّ زل عامي ..

تدري وش الي كنها ضربة الفاس
الي يحدك لردى و الملامي .. ،

لاكن بسيطه من على عهد حراس
والوقت ذا طبعه وطبع الانامي ..

اعوذ بك يالله من كل خناس ../
وتقبل صلاتي لك وتقبل صيامي

بِ قلمي ،،

الأمــــــــانـي صـــعـيـــبـــــه والله انهـــــا تلاشــى
والله انهـا تلاشى مثــــــل حــلم الـتأهّــــــــــــــــــل

امــــــــس جــمـــهور الاخضــــر لـتأهــل عـطاشـــــا
وكــــــل فــــردٍ تطلّب يالله انـــك تــســـــــــــهّــــل

وقــبــل عــدة دقـــــــايــق بـالـعــبــايــر جــهـــاشى
لامــــتـــى والحــــــــظـوظ الـــقــشــر مــاهي تــمهّـل..؟!!

بِ قلمي ،

راحوا وخلوا لي شبابيك وأبواب./
أحضن شعاع الذكرريات وغروبه ،

وأحفظ بقايا عزتي عند الأغرراب .
جريح , والجرح الندي مادروا بـه

بقيت أنا وحدي تفاكيري أسـرراب
أرتاح نوبـه وأبكي ألفين نوبــه.

إن هلت الفررحة تجي مثل الأجناب
وإن مررت الذكرىتمر بصعوبـة

.
.
.

أستيقضت اليوم عند الساعه الثانيه ليلا ،،
ايقضني الألم ، العرق قد بل قميصي إلى ان التصق ب جسدي ..
وارتجف من شدة البروده ، لم يكُن الطقس بارد ولكن دواعي الحُمى ،،
أستيقضت وانا مسترسل مع احلام مُرعبه =( ، ليست رعب الأطفال
بل اشبه بالحقائق .. جعلتني افكر طوال اليوم بين لو حصل كذا وبين
لا قدر الله .. تناولت حبة مُسكن ورجعت إلى مضجعي ونمت على
جمبي الأخر وقرءاة المعوذات ونمت .. إلى ان استيقضت على صوت
الأذان .. صوت يبعث بالروحانيه و الخشوع يُخالطه هدوء وسكينه
شعرت حينها بالنشاط والدافع القوي الذي يدفعني نحو الذهاب إلى المسجد
في عُجاله ، اسيقظت حينها وتوضأت وذهبت إلى المسجد مشياً على
الأقدام ل كسب المزيد من الأجر .. صليت ثم رجعت وانا مُفعم بالحيويه و الراحه في النفس
مُتفائل نحو يوم جديد يحمل في طياته الكثير من الأخبار الساره والأماني
التي ترسم على شفاتي الأفراح .. ارتديت ملابس العمل وذهبت مبكراً
لكي أمشي بهدوء و اخذ احتياطات الطريق .. الجدير بالذكر ان هذه الكوابيس
ضلت تدور في ذهني إلى هذه اللحظه ،، تُراودني من وقت إلى أخر رغم قراءتي للمعوذات
كُل م تخطر على البال .. ولاكنها جعلت من يومي يومً طويل وثقيل ..

أسأل الله أن لا يُرينا وإياكم شراً ولا مكروه ..

عابرية ،،