صــورهـ و قصــيدهـ

أكتم ،، .. وما غيَر (الله) بي عليْم

.. وأنحني وأقول: . . . "ياربي هَون علي

لآ صرت " جنبي " اعرف ترى مآ علي ضيق ..
الضيق والله ..
لآ التفت [ وفقدتك ] !

لَِڪَِلْ فعلْ ! .. ردة فع‘ـَِلْ ،!

إلآ إنتْ : مآلَِڪَ أي نذيَرْ ،،

فِـجْأإهَِـ ،!

منْ آلله ..

أحبّڪَِ ،، بليّآ أفعآِلْ وأسبَآبْ

أبيّك تَعرفْ إنْ آلنَآسِ أجْنًآآس
وًلآ كِلْ منْ يًنْطِق ‘ آحبْك " يِحْبكّ !
بَعضْ آلبَشِر يّغْرك بــِ صدْق الاِحْسَآس
وً بَعضِ آلبَشِر (سًآكِتْ ) و قَلبْه يحِبكْ

وَحنآ صغآر

! زرعنآ فيْ ترآب آلحلم ، حلم
ويشبه آلعصفورَ
!! ولكن طآر
وكنّآ صغآر
.. ويتفتح صبآحٍ غآرق بـ/ غيّه
!.. ولآ ندريْ متى نمنآ
!.. وكم نمنآ
!ووش آللي صآر .؟
!.. وصَوت آلوآلد : يآلله قومَ
آمآن ،،، ودمعة آستغفــآر
♥ وريحَك يآرغيف آميْ
سوآلف هآدئه وآشعآر
وآفطر مع آخوآني ..
وتفطر عيونيْ وجه آبوي
آلدآفي آلحآني
!! .. وآصك ، زرآآر
.. وآخذ شنطة آحلآميْ على آكتآفي
وآصحّي بـ/ خطوتيْ دربْ طوييييل
! ومظلم ، وغآفي
وتصحى آشجآر
وآروح آمشي لـ مدرستيْ
: وآنآديهآ
!.. يآمدرستيْ
!علآمك مآتنفستيْ ..؟
سوآلف طفل ضحكآته ، آنآشيد
! وغنآ .. آمطآر
متى نرحَل عن آسوآرك ؟
.. بعد مآ كنآ شطآرك
نبي مرَه ولو مرَه
!! نحس آنآ غدينآ كبآر
هِنآ كآنوآ لي آصحآبي
هِنآ ضآعوآ مع آلعآبي
هِنآ ، يآ كم نخبّي من برآءه
! ، فـ " علبة " آلآسرآر
وصرنآ مثل مآ كنّآ نتمنىْ
!!وآلغريب آيش صــآر ؟
.. رجعنآ كبآر نتمنى ~

!.. لو آنآ بس بقينآ صغــآر ~

أكبر مصيبه بالزمن تنفرض لك............
..موت الوفا في واحد واثقً فيه
................واللي يسبب حيرتك والمرض لك
............................زود الجفا من واحد كنت تغليه

..................................والثالثه نظرة عيون البعض لك
................................يخفون حقد القلب والعين تبديه
....................والرابعه لاجيت شخص ونهض لك
.............ولا رحت سفه بك مع الناس تسفيه
............أربع مصايب كلها تعترض لك
......والثانيه هي سبة الحزن والتيه
......والثانيه هي سبة الحزن والتيه
......والثانيه هي سبة الحزن والتيه

و الله فيني !نبضك
و الله فيني !همسك
و الله فيني !آسمك
و الله فيني ! رسمك
و الله فيني !حسك
و الله فيني !صوتك

يـَ آآآآآه ! يـَ آنآآآآ !
مشتآق لك / محتآج لك

آتنفسك
آتنفسك

-
-


آللي " غيابه " عن " حياتي معاناه
أكيد بّـ " تضايق " ....إذا غاب ساعه

آسعى على " شوفة " عيونه ولقياه
وأحرص على لم الوصل وآجتماعه


ومن كان " مثلي "لو لقى من تمناه
ترآ " الجفـآ " أحيان " يلوي " ذرآعه


ويآ اللي خفوقي ما يبي غير طرياه
"أحَلّفِكْ " إلـآ " السفر " و " القطاعه




-
-

عطيته . .
قلبيَ و روحيَ و عيني ذيَ
وللحينْ أحسّ انيَ ما أعطيته شيَ !

هذآ رحححل ..!
و هذآك ودته السنين
الله يعلم .. وش بقى ى ى !
و الله يحفظ .. من بقى ى ى !
و الله يعيين ..}