ربما نعيش هذه الحياة ،، ونقضي فصولها صيفا وربيعا وشتاء وخريف،،
ولا زال البعض مننا يستند الى ذكريات الأرشيف،،،
لا أعلم هل لأننا لا نود التطلع الى مستقبل أفضل ،،
أم أن هذه الحياة صارت أكبر من الجميع،،
سواء كنا شتاء ا او صيفا او خريفا او ربيع،،
هل تلك هي حكاية فصولنا الأربعة،،،
ذكريات وهموم ،، حدث الامس هو حدث اليوم،،
أتمنى أرى الجديد،،
لان الجديد ،،
عندي هو فرحة عيد،،
ومن إبتدأ الجديد،،
رفع الهبآش له القبعة،،
كيف لا ،،
وهو أنساه حكاية الفصول الأربعة،،
ربما تلفيقي ربما خربشاتي ،،
وربما إبداعاتي .. لا أعلم،،
....ربما دمعة قلمي،

فرصة التعبير عن الذات ، عند الكثير منا ،
تعتبر في عدآد الأموات ،

أصبح الكثير منا ، يفتقد الثقة ،
بل إننا في كثير من الأحيان تأخذنا عليه الشفقه ،

أعتقد أن السبب الرئيسي ،
هو انعدام الثقة في الصديق ، وخيانة الحبيب ، وابتعاد القريب والرفيق ،
فهل نعبر عن انفسنا لأنفسنآ ؟!

أنا شخصيا وجدت الحل في " ورقتي وقلمي"
فمآ أوفاك أيها القلم ...
" دمعة قلمي "

معآآد لي حآجـة .. ولآ عـآد لي .. شف
.. وشلون أسيّر .. يمّهم .. دون .. حآجة

أمس اللقآء .. ومصآفح الكف.. بالكف
.. واليوم .. بأعلى الصـوت .. يعلن زواجه

دمعة قلم،،

حبّك غريب .. ودآخل الشك .. غربه = أتهمتني في كل حاجة .. وأدآريك
أجيك هآيم .. وانت لا جيت طربه = وزودن على طربتك .. شكّكتني فيك
سآعة حنآن .. وحب .. واروح شربه = وسآعة .. تموّتني قهر .. بين أيآديك
واذا نويت وقلت .. ضربه بضربه = تآخذني الذكرى .. لسهرة ليآليك
أرجع وأقول البعد لا طاب قربه = ليه الزعل .. والشوق يازين يدعيك
لكن توجّه لي على القلب حربه = حسبي عليك الله والله يجازيك