[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]


. . طآإلعَ فيههآإ بنظرةةِ حنـِونـههِ بعدْ مآضمهآإ لصصدرهِ ×_×
و قآإألِ : حٍبيبتٌي وِديُ أقولك شيِءِ . . ؟
وقآإطعتـِهـ بسرعـِه : آنتظِرٌ يآقلبــٍيُ . . حبيبتِك أمسَ سرحتْ بشيُ ححِلو كثييييييرٌ / خلكِ معآإيَ وآسمعهـِ !
قـآإعهـ ملكيهِ / فستآإأنِ أبيضْ طوٍيلَ / مسكةةِ مليآإنـههِ وردِ آحمْممِر / مكيآإجُ هآدي / وشعٍر مفرودْ طوٍيل .
هذآإ هـِو آلشكلْ إلليُ أبيَ أكو وْ نِ عليهـِ بآليومَ إللي يجمعنـٍي فيك . .
وشُ رآإيك ..!
طآإلعَ فيهآإ وهيَ مبسوطةةِ وأبتسٍمْ ولفِ عنهآإ . .
قآإلتِ : وشٌ فيكِ قفيتْ عنـٍي ؟
قـٍول ليَ وشْ رآإيكِ بإلليَ قلتهـِ ولآ أحسنُ أخلي مكيآإجي غآإمقِ ؟
وشُ تحححبٌ . . !
ردِ بعدْ م أختفتِ الإبتسآإمههِ منه : تبينَ تكوْنينِ ع ذِوقـي آحب الهآإدي , بس يمكنْ هـِو يفضِل الغآإمقْ :|
قربتْ منهـِ ونظرآإت الإستغرآإبٌ تملىَ عيونهآإ : منْ تقصٍصْد !!!
آبتعدِ عنهآإ وقآإلٌ : صآإححب آلنصيبٌ
ردتْ بخخوفِ : ليهـِ فيههْ غيرك حبيبيَ ؟ ! !
وْبعدِ منهآإ : آيـه آإحبك بسُ مآإنـي نصيبٌك ملكتٌي بعدِ آسبوعْ وآتمنى تجينَ ” آحتآإجك معآإيُ
ردتْ ودموعهآإ تممملىُ آلخدوْدِ : آجججيُ !
منتْ نصيبٌي ! وشُ تقققوٌلِ !
وتضحححكِ بجنوْنِ : آيهـِ أكيد تممزحْ ودك تختبرٌ غلآإك صح ؟
تكفىَ قـِـِولٌ صح . .
وسنينْ عممريً معكِ !
ودموعـٍيٌ وآلسههرٌ !
وحبكْ لــٍـٍي !
كلٌ هذآإ وينْ . . وينَ رآإأح ؟ ؟ ؟
وينْ . . وينٍ . . وينَ ؟
معقوِلٌ يكونْ وهممِ ! ! !
سرآإأبٌ وتبخخخرَ !
” قربْ منهآإ وضمهآ : وآلله آحبك أهديٌ . . دفتههِ بجنـِونْ : لآتقولهآإ أنت . . أنت !
. . وطآإحتِ من طولهآإ قبل مآتكممل !
بعدْ سآعآإتِ طويلهـ …
آلطبيبٌ : أنتِ زوجهآإ ؟!
ردِ وهوْ غرقآإن بدموعههِ إيـه زوجهآإ وحبيبهآ ونصيبهآإ بسُ قلهآإ تبطلٌ دلعَ وتقومِ
آلطبيبٌ : عظمِ آلله أجرك . . فلآنهـ آنتقلت لرحمةِ الله بسببِ جلطهـ بآلقلب ؟

. . آليييييييييييييييييييييمْـهـ [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
عندما أشتاقكِ ذات نهار ، فأدقّ أرقامك ، وأنتظر ردّك ..
وعندما لاتردّ، يتحوّل الشوق في داخلي إلى خوفٍ خفّيٍ يتدثر بثياب قلق ..
أواصل الاتّصال بتوترٍ وبعد برهة ، إما إن أنهار على صوتك
أو على بكاءٍ لست أدري كنهه ، ولا سببه !
ولكنّي أبكي ..
أتألّم لهذه الحاجة الملّحة إليك ..

لأنّي أعلم ، ذات يوم سأبحث عنك فلا أجدك ! [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]