سسْسَلآمْ عَلَيْكُمْ
وَرَحِمَـهُ الْلَّهُ وَبَرْكٍـآَتِهِ
وش الحآل؟
آَوّلْ شَيْ آَعُتِذِرٍ عَنْ الْتَّقْصِيرِ
ثَآِنِيْ شَشَيْ آَضَعُ لَكُمْ جَدِيْدِيْ هُنَآْ
وَآَنٍ شَشَآْءَاللَّهُ تَنَآلْ آَعَجَآبُكَمْ
.................................................. .....
يَاوَيْلَ وَيْلِيَ مِنْهُ
يَاوِيشُ سَوَا فِيْنِيْ
الْيَا نَظْرِتَه كُنْهِ
نُوْرَ البَدَرَفِيّ عَيْنِيْ
مَدْرِيْ انَا كَمْ سِنِّهِ
يُمْكِنُ وُصِلَ عِشْرِيْنِيّ
حُوْرِيَ شَرَدَ مِنْ الْجَنَّهْ
ثُمَّ طَآِحِ بَيْنَ آَيَدِيْنِي
نَسِيْتُ آُصَلِّي آَلِسُنَّهْ
عَيْنٌ الْوَحْشِ تَغَوُيَنيّ
جَرَيْتُ مْـنَّهُ وَنَـهِ
وَصَلَتْ حُدُوْدَ الْصَّيْنِيُّ
آَعُلَنٍ عَلَيَّ مِنْ فَنِّهِ
حُرِّبِنَ كَمَآَ تَشْرِيْنِيَّ
آَقَفِىْ ولآآُعْطّىْ رَنَّهْ
مِنْ هَّآتفَهُ تَحْـيِنّي
حَآْوْلَتَ انَا آسَلَىْ عَنْهُ
مَآَ غَيْرِهِـ يُسَلِّيَـنِيَّ
دَمْعِيْ عَلَيْهِ آَدْنُـهِ
وَالْدَّمْعُ مَآيَكِفِينَـيُ
يَالَيْتَ حُوْرِيَ الْجَنَّهِ
مَآَطَآحْ بَيْنَ آَيَدِيْنِي
تَمَّـــــتَ