آحيَـآنـآ ، يضيـقُ بِڪَ آلـٍ عَـآلمُ علىّ آتِسَآعِهہِ، يۈآسِيڪَ آحدُهمُ بـٍ گـلِمآتِهہِ ، يتسَـآءلُ آلـٍ بعضُ عَنِ آلـٍ سببْ ، ۈآخر يسْتَخِفّ بـٍ مَشَـآعِـرڪَ .. ،
آقرَبُهُم فقط .. !
هۈ ذآڪَ آلذيّ يعّلَـمُ بـٍ نظرَةِ عَينيَـڪَ مَـآبِڪَ ، فـَ يَمتصّ ضِيقتِڪَ بـٍ حُضنٍ صَآمِتٍ .. ، تُفرِغُ بِهہِ شُحنآتَ حُزنِڪَ ۈِضيقِڪَ ، يُهديِڪَ رَآحَةً ۈيُشعِرَڪَ بـٍ گـيَآنِڪَ ۈيَجعلُڪَ تـقِفُ بَعدَهَـآ مُبتسِمًآ .. : )
.. / .. لَيتهُم يَشّعُرُۈنَ .. !
(= آرَآهہُ شَخصًـآ خَـيَآلِيًـآ لآ آگـثَرَ .. ~