+
احدىٌ وعشرونْ سنْه ولمْ اتمنىآ يوم َعودتي َ طفله ,
وحين مضيت َ هذآ‘ العآمَ , . .
اصبحُت َ ابتسسم لكل طفلَ وآتآمل َ بشدهَ تلك الطفوله َ ,
تترددُ تلك الامنيهُ بَ دآخلي وليتني آعود َ وليتني اعود َ طفل َ ,
وخآلقُي َ , لم يعد دآخلي سوآ ٌامنيه َ تصرُخ َ / لييييُييتني آعود َ طفل :"