سعودي كام شات حبي شات صوتي شات غزل شات بنت ابوي شات غرور كام شات سعودي كام صيف كام شات دقات قلبي
الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري - عرض مشاركة واحدة - مقناص 2012 ..... لايصدق....
عرض مشاركة واحدة
قديم 02-17-2012, 02:24 PM   #2
مجازفف
مشرف نبض القوافي
( اللهم إغفر لي )


الصورة الرمزية مجازفف
مجازفف غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4420
 تاريخ التسجيل :  Jul 2011
 المشاركات : 3,102 [ + ]
 التقييم :  3140
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Cornflowerblue
مزاجي:
افتراضي رد: مقناص 2012 ..... لايصدق....




توقفنا في مكان جميل





في الوقت المفضل

وأنزلنا عزبتنا وأحضرنا الحطب وتوجهه البعض لقنص الصيد

وبداء البعض باشعال النار لتجهيز العشاء على قويصرة الحاشي

أما أنا فكانت ليلتي

مغايرة تماما عارض صحي تجاوزته

بحمد لله وفضله مع الصباح وبمساهمة ومشاركة وجدانية ووقفة

أخوية من الجميع بعد تناول بعض الأدوية منها الشعبية والصيدلانية ،

التي حرصنا على أخذها تحسبا لأي طار لا سمح الله



تحركنا للتجوال في الأرض بعد تناول قهوة الصباح

مع الغزلان



و الطيور









وهذه المرة مع الأرانب





ليحين موعد القيلولة



اخترنا هذه الشحرة عصرا



ومكثنا تحتها الي ضحى الغد



ضحوية





مداعبه



اختباء



ارنب



صدناها



هروب




تدور الظلال

وبعد جولة مع الصيد توجهنا إلي ارض إحدى القبائل التي ممرنا بتا قبل أيام





وتبدو قريبة من مكاننا هذا

وسبق واعدناهم بتنظيم سباق كبير بين فرسانهم

اقتربنا منهم وصدنا ما يلزمنا من الأرانب نهارا

شاهدونا واتوا ألينا فأخبرناهم إن السباق غدا احضروا لنا الحليب

من الإبل وبعد تناول العشاء

والمبيت في الصباح كالعادة أبو فيصل مع تجهيز الخبز

وبعد الإفطار توجهنا إليهم فوجدناهم قد جمعوا النساء والأطفال والرجال والشباب

في حفل أشبه ما يكون بالعرس





فالزغاريد لا تتوقف والتصفيق مستمر هناك تحت إحدى الأشجار اجتمع على ما يبدو

إنهم كبراء القوم وعاليتهم



إما العامة فكانوا يحيطون بالمكان استقبلونا بالترحيب والفرح، ا

خبرونا إنهم مستعدين للسباق فنظم سباق على ثلاث مراحل للخيول والفرسان





على معرفتهم بدرجاتها وتصنيفها وسلمت للفائزين الجوائز

وأعطيت النساء مبالغ يسيرة كصدقة ثم غادرناهم والحوا علينا بالبقاء مدة أكثر سألنا

عن شيخ قبيلتهم فاخبرونا انه في إحدى البلدات البعيد

عن مضاربهم بما يقارب 110كم جنوبا مسيرة ثلاثة أيام

على الجمل وبأنها على طريق عودتنا فسألناهم

هل بها خزان ماء وبئر ارتوازية فقالوا نعم يمكنكم التزود

منه فالخزانات نادرة جدا في الصحراء ما يتوفر إلا الآبار التي يخرج مائها بالدلو

وغالبا لا يصلح للشرب رغم أن الأهالي يشربون

منه نظرا للحاجة غادرنا هم ظهرا وتوجهنا جنوبا منهم وبعد

ما يقارب الخمسين كم من التجول والمشي



عدنا لأرض الخلاء

سبق أن مررنا بها عند قدومنا مليئة بالغزال











جميلة غزلان







يمكن حالة ولادة







والحبرو السمين صدنا

منها ثلاثة وتوقفنا بعد العصر وبدأنا بالإعداد والتجهيز والطبخ والنفخ كان أبو فيصل أكثر سعادة

مع السمن الحبروي وهو ينقيه من الماء لاستخدامه فجرا

مع الخبز أما أبو حاتم فكانت النثريات كل يوم أفضل من الأخرى غادرنا ضحى باتجاه القرية التي

وصفوها لنا علنا نتزود بالماء النقي

وقبل الوصول لها مررنا بمارد ماء توقفنا بالقرب منه فحضر

احدهم مسرعا على جواده يقول أن كبير القرية قد طلب منه إحضار

خبر الوتير والوثير هو اسم السيارة أعطينا مجموعة منهم فوارغ المياه لعبوها لنا بمقابل اليسير

من النقود فأسرعوا لتعبئتها واحضروها لنا ونحن نستخدمها فقد للغسيل مررنا بقريتهم مرورا فقط

ثم ليس ببعيد منها توقفنا كالعادة يعد العصر للعشاء والمبيت بعد صيد

ما يلزم وما تشتهيه النفس ومع الضحى غادرنا المكان باتجاه القرية



ظهر بسيارتنا صوتا بعامود التوازن ففضلنا الكشف عليها وفضلنا معه لحم خاروفا



ليكون غداء فكان لنا ما أردنا







توقفنا وأحضرنا الخاروف لكن رأينا أن العامود لن يكون ذا أهمية

وان إصلاحه يوجب إدخاله ورشة باتجاه القرية بعد الغداء وصلناها ولكن الخزان كان معطلا اجتمع رجال القرية

من حولنا حاولنا مساعدتهم في إصلاح المضخة فيبدو أنهم يعانون من تعطلها

واطلعنا على أحوالهم بقريتهم رغم كبرها لا يوجد بها مسجد فتكفل احد

مرافقينا ببناء مسجد بها جزاه الله خيرا والمسجد عادة يبنى من ألبلك والسقف

من الحديد ويصل سعر كيس الاسمنت إلي 100ريال سعودي فالمنطقة نائية

وبعيد والطرق غير معبدة فدلونا على خزان أخر في قرية مجاورة

وواعدناهم بزيارتهم بعد أربعة أيام وطلبنا منهم إحضار عددا من الإبل

لذبحها في قريتهم صدقة وصلناها ليلا واستعنا بأحدهم ليدلنا على الخزان فرافقنا

وعند وصولها وجدنا قطعانا كثيرة من الأبقار والأغنام والجمال ترتوي

منها كل يأخذ نصيبه فدخلنا بسياراتنا

وكانت مثار استغراب الجميع ساعدونا في تعبئة البرميل

من الماء النقي من الأنبوبة مباشرة ثم غادرنا وفي احد الأماكن

توقفنا للعشاء والمبيت وفي الصباح

وبعد الإفطار توجهنا للأرض السابقة ارض الخلاء والحبرو والغزال

ومررنا ببادية من أهل الإبل فعرضوا علينا الحليب وأعطيناهم

وعدا أن نأتيهم قبل غروب الشمس وبالقرب منهم تم صدنا ما

يلزم للغداء فاستحسنا الغداء خلافا للنظام السابق وبعد العصر

توجهنا إليهم فاستقبلونا واجتمعوا من حول السيارات فكن النساء

يعرضن إمام السيارات قطعة من الخشب طويلة أحسست بأنها

عادة لديهم فدعيت احد الرجال وسألته

عن فعلتهن فاخبرني ضاحكا إنهن يردن القرص والقرص

هو النقود أخذنا الحليب وطلبنا من احد الرجال إن يحضر

خاروفا لنذبحه لهم وجاء احدهم يخبرنا إن لدية مريضة

في المنزل ويطلبنا بمساعدتنا فتبرع احد

الأعضاء بالكشف عليها وهو بالمناسبة احد منسوبي

وزارة الصحة فوجدها قد ولدت ولدا قبل خمسة

أيام وتعاني من حرارة شديدة وولدها بجانبها فصرف لها مضادا

حيويا مناسبا وأعطاها مسكنات للحرارة وذبحنا عند

منزلهم خاروفا اشتريناه منهم وطلبنا منهم أن يشربوها من مرقه

ويوكلونها من لحمة وتوجهنا إلي احد الأماكن للعشاء والمبيت أتي بعض

رجالهم وشاركونا القهوة والعشاء

وفي الصباح حضرو مع طلوع الشمس واحضروا الحليب فاخبرونا

بوجود ماء لأحد الأشخاص يملكه ويبيع الماء للناس فقلنا لهم عندما

نحتاج إلي الماء سنأتي لتدلونا عليه غادر وصدنا ما يلزم للغداء

وتناولنا غدائنا ثم تجولنا في ارض الصيد ومع الغروب توفقنا للمبيت وتناول بعض الشواء ،

[



شحم الحبرو





نثرية أبو حاتم عسى مداخيلة العافية



قيلولة شكل الربع منبهتين يمال العافية



السيارة كائن غريب في حياتهم





واصلنا رحلتنا وتجوالنا بارض الصيد





يوم جديد وإشراقه خير



ثلاثي إعدام الكرك بالساحل اخخخخخخ بالروسية هاه؟



قيلولة أخرى





القرع مع سمن الحبرو شي



والثوم بس حجمه صغير





جمري



حبارى





لحم

يتبع



ارض معشبه وظل





التجول في هذه الاحراش قد يسبب حرائق من

العادم فيجب اخذ الحذر واستخدام الشبك الناعم











الظباء ترتع هنا



دورجان


الضبي وشجرته




امضينا ثلاثة ايام في ارض اطلقنا عليها نقرة الصيد لكثرته وخلوه من البشر













صب الدله بالهيل والزنجبيل









وفي الصباح اليوم الثالث عدنا لصاحبنا وسألنا عن مريضه فإذا

وجه متهللا والفرح والسرور على محياه ويدعوا لنا مؤكدا

أنها بصحة جيدة فاصطحبنا إلي الماء

وهناك وجدنا احد كبار السن يملك بئرا

عليها مضخة ويؤجر الماء للناس فتزودنا بالماء واغتسل

من اغتسل من الأعضاء وعدنا به إلي أهله ثم توجهنا لمكان ليس بالبعيد

فصدنا صيد الغداء وتغدينا وصدنا للعشاء ثم توجهنا عائدين نحو القرية وصلناها

مع غروب الشمس وشاهدنا الإبل التي نريد ذبحها

وقلنا لهم بان يجهزوها صباحا لنشرف

على ذبحها وكانت أربع ثم اخترنا مكانا بالقرب



من القرية للعشاء والمبيت وفي الصباح تم ذبح الإبل والمغادرة

في رحلة العودة وقبل الظهر

تم صيد ما يلزم للغداء ومن ثم التوقف





لاخلص الطحين رجعنا معنا كيس كامل



بانوراما لجلسة غداء



ومع العصر واصلنا رحلة العودة

وصلنا مع العشاء إلي قرية العامل المرافق لنا والذي ظل

طوال الرحلة يقول لنا لا تنسوا قريتي

من الهدية فاشترى لهم احد الأعضاء شاحنة من الذرة تأتي صباحا لتوزيعها في

القرية





وأقمنا لهم سباقات في الجري بين الأطفال والكبار وتم ذلك ثم غادرنا

وقبل أن يتم تسليم السيارات لأهلها تم فحصها جديا وإصلاح

ما بها من أعطال ثم غادرنا إلي الوطن بعد رحلة استمرت لأكثر من ثلاثة أسابيع

ثم غادرنا عائدين بحمد الله وفضله ومنته

نعتذر عن الاطالة

ختاما هذه هدية لكل من تفضل وتصفح موضوعي













والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


 
 توقيع : مجازفف



رد مع اقتباس
 
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69