ساتحدث اليوم عن شخصية عظيمة بالنسبة لي هو
جدي
كم تعلمت منة كان قارئ للقران ويحفظة عن ظهر قلب
دائما يقول لي حافظي علي صلاتك وقرآنك فنحن في زمن فتنة
هما سلاحاك في هذة الدنيا الفانية
كنت كل صباح اصحو علي صوتة وهو يردأيات الله لم يغفل يوما ولم يتواني
كان لة صوت جميل وهو يرتل القرآن فكثيراً ممن هم حولة عندذهابة للمسجد وبعدأنتهاء
الصلاة يجلسون حولة ليستمعو الية
لة زاويتة وركنة الخاص بة في مسجدة الخاص
يتحلقون حول دروسة ومواعظة التي لازالت ترن باذني ولم أنسها
كان ذكرة حسن ومجالستة تسرالقلب
لااجدة الايذكر الله
لم يغفل يوماً عن الدعاء لي بقدومي ورواحي
كان يسافر للدعوة للبلدان النائية ف أسلم علي يدةالكثير
وهذا كلة بفضل الله وتوفيقة اسس بعض المدارس ودورالعلم
أكن لة كل حب بقلبي ولم أنسة يوماً أدعو لة بالجنة والفردوس الاعلي أن يكون مستقرة
أمنية ....تمنيت لو أراة وتمنيت انة لم يزل موجودعلي وجة هذة الارض
ولاكني ارجع لاقول هذة دنيا فانية كلنا عابرون بها ربي أجعل المسلمين والمسلمات يتنعمون بجنتك
اكررشكري لك غاليتي لقلبك الورد
