الـحر الغـريب ,,
يا أيها القبطان الحزين ,,
ارتفع مد بحورك ,, حتى غُمرت أوراقك ,, بمدادك ,,
فكان نتاجـها ,,
ملحمه على ضفاف الموت ,,
تحياتي لك ,,
و لطاقم سفينتك ,,
| توقيع : الــغريب |
حـسبك من السعـاده في هذه الـدنيا ،،
ضمير نـقي ،،
و نـفس هادئـه ،،
و قـلب شـريف ،،
و أن تـعمل بيـدك ،،
مصطفى لطفي المنفلوطي
|