الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري - عرض مشاركة واحدة

09-04-2012, 10:30 PM

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

فهد المعطاني.
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

كان المجنون.

حوار ساخن.
دار بين كان وبين.
الدكتور والاديب فهد.
المعطاني الهذلي.الذي.
يمتلك ثقافة في الادب عالية.
وصاحب صفاه نادرة جدا ً في الوقت الحالي.
لكم الحوار.
فهد.
قد يكون هناك عدة أشياء ولكن.
لايعلمها الجميع.لذا ً نحيلها الا مكان.
فارغ لكي يأتي. لنا فرصه ونضعها في.
مايناسبها وتكون لأئقة عند من يعلمها.
(كان)
قد تكون وقد لاتكون.
في مكان لايئق في الانظر.
ولايليق في المناسبات الداله.
لكي يعلم بأن كل ماهو تسلسل.
من مكانه لن يبقى له مكان مناسب.
لذالك نترك جميع المجالات مفتوحه.
فهد.
تعلم وأنا أعلم.
وربما لآيعلم من يعلم.
بأنك لاتعلم دلالية ثابته.
وأثبتوا ذات المجالات شتاء.
وسائل ولن تتحقق الا في دلايلها.
الداله ولكل مكان مايناسب له.
(كان)
قد ينتثر من يقدم.
لمجالات المناقضه.
أجلالاات كثر.ولن تكون.
في ذالك الحين من المجالات.
التي تتعلق في المناقضه.لذالك.
نزود علما ً بأن كل شئ له دلايل.
وثائقيه تدل على مواقع ومنامات.
ذاتيه.لكي يقال عنه مجالات في مواقعها.
فهد.
أنت قدمت المجالات التي.
تتعلق في مناقضات عامية.
وتستهلك في الاعداد الداله.
في مجالات لامناسبه لك.!!
يعلم الجميع بأن هذى ثقه تامه.
ولاتكن مناقضات في مجالات.
أذا ً علي وعليك العديد من هذى.
الملاوحات الهامه لكي يعم. الاقتدار.
(كان)
من الواقع ان الملاوحات الهامه.
تهم من يهمه أمرها ولايقال للثقه.
ذات شأن كبير في تلك الملاوحات.
لذا ً يجب من المناقضات الثبوت.
في المناسب لكي تدل على من كان.
يبحث عنها. وتعلم أن كل دليل.
يتسلسل من دلائل لذالك لن نقول.
الاقتدار له مجال في تلك الملاوحات.
فهد.
في أي شان يدل على من كان باحثا ً.
عن الوقوعات الداله لكي تفوق.
ثبوت الاقتدار الذي اصبح شبيها ً.
بالانعدام دون أن يعلم كل من له.
عقل في ذالك الامر الواقعي.
(كان)
وربما لاتكون.
ذالك الشبه في تكلل.
ذاتي ولايكن في أنعدامه التي.
أظن الجميع به.
من الخيال أن يقال له ذالك.
ومن الواقع ثبوت الاقتدرات الذاتيه.
لكي يعلم الجميع بأن لكل مجال سؤال.