أُدثر خيبآتي بكفن الأمل ،

اتشبث بِ بداية أمل ..
وآعبث بصمتي ملياً ..
اهجو فشلي ب قسوه ..
وآذهب به إلى قبور الأثرياء ..
لِ يتنعم بفخآمة موتهم .. حدائق وزهور تفوح بِ رائحة الفقد ..
تنثني أغصآن من التعب لِ اشلاء دُفنت هنآ ..
أبكي فشلي بِ خيبات أقتصهآ القدر من عمري ..
وادثر خيبآتي بِ تابوت التصدع والقهر ..
وآكفن احلامي بِ نشوة الجرح وأقمشة الهجر المتجعده هماً ..
أُقدمه عزفاً بترانيم الموت .. يغني الفجع على قلوب الانكسآرات ..
أُنزله لِ الأرض .. واتمتم عزآئي لِ جبروت السقوط ..
وآنثر عليه الهشيم حتى يتوآرى خلف الضيآء ..

واتخلص من دوآمة فشلي وابدأ مع بوابة الطموح ..
لاارسم لي وآقع جميل .. خالٍ من الآمنيآت العقيمه ..
واتوقف عن الغوص في محيطآت الشجن .. واترك العوم لِ بقآيآ حزني به ..
وانا اود التحليق في أفق السعآدة والامل ..
سَ آكون حمامة محبه .. وسلام مع الفرح ..
واعقد صفقة تحقيق الآحلام مع أشرعة الدعآء ..
سَ آكون أجمل بإذن المولى ،،




حس : جود

العنيدة ما ودي أدخل بالخصوصيه بس يستاهل يتثبت على طول
هنا حس اعجز على وصفه
جود ام الجود تكتب من الهشيم من الحطيم من الفشل من الهزيمه
ولكن بحس الشموخ بالعلو بالنجاح بالعزيمه وتتوج هذا الحس بأمل ودعوات
تخترق الطموح ويشع نور التفاؤل بالغد الممجد ببتهالات النجاح
لله درك ورد هالحس الكبير ونبضك المتوهج بهذه المشاعر الجياشه
والبلاغة الحرفية في سياقات هذا التعبير الروحي والمعنوي
تحية للجينيرال جود وتقييم عسكري متوج بالاعجاب بهذا القلم