سعودي كام شات حبي شات صوتي شات غزل شات بنت ابوي شات غرور كام شات سعودي كام صيف كام شات دقات قلبي
الحجر والشجر المثمر - الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري

الرجاء من الاخوه عدم نشر قصيده لشاعرنا الا بعد التأكد من مصدرها. وذالك نظراً لأنتشار الكثير من القصائد التي تحمل أسم الشاعر محمد بن فطيس .. وهي فالحقيقه ليست لشاعرنا .. لرؤية القصائد المنشوره مسبقاً التفضل بزيارة قسم الشاعر محمد بن فطيس .. والاطلاع على الموضوع المخصص لذالك .. مع تحيات فريق عمل الموقع
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: شاطي الحب........ (آخر رد :LarryWib)       :: (كان ..للبأسْ ..واليَأسْ.. وأشياءَ أخرى) (آخر رد :كان)       :: Test, just a test (آخر رد :XRumerTest)       :: . . ' صبري صبر بحّاره ، بغوإ في اليييم محّاره ! (آخر رد :نَوفْ . .)       :: كل عام وانتم بخير (آخر رد :ماجد الشيباني)       :: خلك على خبري ياغاية مرامي (آخر رد :ماجد الشيباني)       :: لاتجعل العين تبكي صبآبة,,,,,بقلمي (آخر رد :ماجد الشيباني)       :: التصويت للقروبات المشاركه في مسابقة التحدي (آخر رد :empils)       :: أفضل التمارين البدنية للتخلص من الكرش (آخر رد :expefe)       :: من خلف الابواب (آخر رد :empils)      

العودة   الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري > َ ً ُ ٌ ِ ٍ ’ , . الـمـجالــس المنوعــــه . , ’ ٍ ِ ٌ ُ ً > منتدى حرية الفكر وتطوير الذات
التسجيل التعليمـــات التقويم مشاركات اليوم البحث
 

سعودي كام شات صوتي شات حبي شات صوتي شات غزل شات بنت ابوي شات غرور كام شات سعودي كام صيف كام شات دقات قلبي
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 05-24-2014, 10:55 PM
أم عمر
آل مره
مشرفة القسم الاسلامي وقسم حرية الفكر وتطوير الذات
أم عمر غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~
الشيخ عائض القرني:

لا تأسف على مصيبة فان الذي قدرها

عنده جنة وثواب وعوض وأجر عظيم
لوني المفضل Darkred
 رقم العضوية : 10854
 تاريخ التسجيل : May 2013
 فترة الأقامة : 4062 يوم
 المشاركات : 2,914 [ + ]
 التقييم : 1076
 معدل التقييم : أم عمر has much to be proud ofأم عمر has much to be proud ofأم عمر has much to be proud ofأم عمر has much to be proud ofأم عمر has much to be proud ofأم عمر has much to be proud ofأم عمر has much to be proud ofأم عمر has much to be proud of
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الحجر والشجر المثمر



الحجر والشجر المثمر


الحجر والشجر المثمر



يحيى بن موسى الزهراني



بسم الله الرحمن الرحيم

لا يُرمى بالحجر . . . . . . . إلا الشجر المثمر
الحمد لله أمر بالأخوة والوفاق ، وحذر من النفاق والشقاق ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له الخلاق الرزاق ، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله موصوف بأحسن الأخلاق ، صلوات ربي وسلامه عليه
فقد اخترت لكم موضوعاً من الموضوعات المهمة ، التي تهم كثيراً من تيوس الأمة
ألا وهو موضوع العصر ، بل كل عصر ، موضوعٌ عنوانه معناه .
ولقد اخترت لكم صورة البداية ليكون فيها عبرة للمعتبرين ، وذكرى للذاكرين ، وهي صورة لشجرة اليهود _ الغرقد _ وبجانبها يهوديان حاسدان .
وكأني بكم قد عرفتم ما سأتحدث عنه ، وسوف يكون حديثي بإذن الله من القلب ، ليصل إلى قلب كل مؤمن ومؤمنة صادق مخلص لله ، وتم اختيار تلك الصور ، لأن الصور لها معان معبرة ، لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد .
عنوان مقالتي هذه :

الحجر . . . والشجر المثمر ، وتفسيرها سهل يسير .فالحجر : أداة الحساد ، والشجر المثمر : نجاح المحسود .
هناك أناس منحوا أنفسهم رخصة من الله ، وادعوا أن الله قد وكلهم على العباد ، ليراقبوا أعمالهم وأقوالهم ، ثم يحاسبونهم ويجازونهم عليها ، وقد كذبوا والله بزعمهم هذا .
فالله عز وجل لما أرسل رسوله صلى الله عليه وسلم ، بالهدى ودين الحق ، ليكون للناس بشيراً ونذيراً ، ما قال له : أنت الوكيل على هؤلاء الناس ، وأنت مكلف بهدايتهم ؟
بل قال له كما في القرآن الكريم :
{ وَأَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَاحْذَرُواْ فَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُواْ أَنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلاَغُ الْمُبِينُ } [ المائدة92 ] .
جاء في تفسيرها : امتثلوا أيها المسلمون طاعة الله وطاعة رسوله محمد صلى الله عليه وسلم في كل ما تفعلون وتتركون , واتقوا الله وراقبوه في ذلك , فإن أعرضتم عن الامتثال ، فعملتم ما نُهيتم عنه , فاعلموا أنما على رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم البلاغ المبين .
وقال تعالى : { مَّا عَلَى الرَّسُولِ إِلاَّ الْبَلاَغُ وَاللّهُ يَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا تَكْتُمُونَ } [ المائدة99 ] .
جاء في تفسيرها : أن الله تعالى يبيِّن أن مهمة رسوله صلى الله عليه وسلم هداية الدلالة والتبليغ , وبيد الله وحده هداية التوفيق , وأن ما تنطوي عليه نفوس الناس مما يُسرون أو يعلنون من الهداية أو الضلال يعلمه الله .
وقال عز وجل : { وَإِن مَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلاَغُ وَعَلَيْنَا الْحِسَابُ } [ الرعد40 ] .
جاء في تفسيرها : وإن أريناك أيها الرسول بعض العقاب الذي توعَّدْنا به أعداءك من الخزي والنَّكال في الدنيا ، فذلك المعجَّل لهم , وإن توفيناك قبل أن ترى ذلك , فما عليك إلا تبليغ الدعوة , وعلينا الحساب والجزاء .
فإذا كان هذا في حق رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فكيف يتجرأ بعض الناس في القدح في فلان ، والتنقص منه ، بقصد أو بدون قصد ، فمن سمح لهم بذلك ؟ ومن أمرهم بذلك ؟ من أين أتوا بالجواز على فعلهم القبيح ؟ وهل الله عز وجل جعلهم وكلاء على الناس ؟
أسئلة كثيرة تدور في المخيلة ، فكيف سيجيبون ؟ وماذا سيقولون ؟
الله عز وجل قال لنبيه في كتابه العزيز :
{ وَلَوْ شَاء اللّهُ مَا أَشْرَكُواْ وَمَا جَعَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً وَمَا أَنتَ عَلَيْهِم بِوَكِيلٍ } [ الأنعام107 ] .
جاء في تفسيرها : ولو شاء الله تعالى أن لا يشرك هؤلاء المشركون لما أشركوا , لكنه تعالى عليم بما سيكون من سوء اختيارهم واتباعهم أهواءهم المنحرفة .
وما جعلناك عليهم رقيبًا تحفظ عليهم أعمالهم , وما أنت بقَيِّمٍ عليهم تدبر مصالحهم .
فويل لمن نصَّبوا أنفسهم وكلاء على الناس ، يقدحون في أعمالهم وأقوالهم _ أمام الناس _ وهم يقصدون النيل منهم ، والحط من مكانتهم عند الناس ، والذين ثبت باليقين أنهم يدعون إلى الله على بصيرة ، وثبت حب الناس لهم ، وثبت نفعهم للناس .
فما كان من الحساد إلا أن تمالئوا عليهم ، فأخذوا يكيدون لهم المكائد ، وينصبون لهم المصائد ، حسداً من عند أنفسهم ، وهنا تأمل صورة البداية _ شجرة الغرقد واليهوديان الحاسدان _ حيث يقول الله تعالى في شأن اليهود وحسدهم ، ومن تشبه بقوم فهو منهم ، يقول سبحانه وتعالى : { وَدَّ كَثِيرٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُم مِّن بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّاراً حَسَداً مِّنْ عِندِ أَنفُسِهِم مِّن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ فَاعْفُواْ وَاصْفَحُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ } [ البقرة109 ] .
تمنى كثير من أهل الكتاب أن يرجعوكم بعد إيمانكم كفارًا كما كنتم من قبلُ تعبدون الأصنام ; بسبب الحقد الذي امتلأت به نفوسهم ، من بعد ما تبيَّن لهم صدق نبي الله ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم فيما جاء به , فتجاوزوا عمَّا كان منهم من إساءة وخطأ , واصفحوا عن جهلهم , حتى يأتي الله بحكمه فيهم بقتالهم _ وقد جاء ووقع _ وسيعاقبهم لسوء أفعالهم _ لحسدهم _ إن الله على كل شيء قدير لا يعجزه شيء .
ويقول الله جل شأنه في حق الحساد : { مَّا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَلاَ الْمُشْرِكِينَ أَن يُنَزَّلَ عَلَيْكُم مِّنْ خَيْرٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَاللّهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ } [ البقرة105 ] .
ما يحب الكفار من أهل الكتاب والمشركين أن يُنزَّل عليكم أدنى خير من ربكم قرآنًا أو علمًا, أو نصرًا أو بشارة ، والله يختص برحمته مَن يشاء مِن عباده ، والله ذو العطاء الكثير الواسع ، فمن ذا الذي يعترض على فضل الله ومنته ؟

الحُساد تيوس الناس :
فاحذروا حسد التيوس _ وتأملوا الصورة التي مضت _ فقد جاء في مثل أولئك القوم الحساد ، قول مالك بن دينار في حلية الأولياء 2 / 378 : " تجوز شهادة القراء في كل شيء ، إلا شهادة بعضهم على بعض ، فإنهم أشد تحاسداً من التيوس في الزرب " .
ألا فاحذروا التيوس

الحسد مطية الضعاف :
الحسد لم يسلم منه أحد ، فكيف يسلم منه من هو يجري وراء الدنيا وحطامها ، ويسعى للنيل من وسخها وقذرها ، ويتألم لفقد شيء منها ؟ إن من ذلك فعله ، وتلك همته من هذه الدنيا ، لجدير بأن يكون عنزاً لا تيساً .
فإذا كان الناس في القرون السابقة لم يسلموا من هذه المثلبة ، وهذا المطب الذي وقع فيه من وقع من العلماء وطلاب العلم والأئمة والخطباء وغيرهم ، فكيف بعصرنا هذا ، وقد انفتحت الدنيا على الناس ، وأصبحت الشهرة هم الكثير منهم ، بل أصبح تحطيم الرموز النيل منهم هو دينيهم ومطيتهم ، والشاهد على سوء نيتهم .
لما نال السيوطي رحمه الله من فضل الله ما ناله من العلم والمكانة ، حسده أقرانه ، حتى قال في تنوير الحوالك 1 / 8 : " فتألب عليه معاصروه من أقرانه ومنافسوه من العلماء، وطعنوا في : طباعه، ومواهبه، وعلمه، ومؤلفاته، وتحاملوا عليه، ورموه بما ليس فيه، حسداً منهم، وحقداً عليه، لما ناله من الشهرة دونهم، كما هي عادة الأقران في كل زمان، مما ذكره ابن عبد البر في كتابه " جامع بيان العلم وفضله " وكما وقع لكثير من العلماء المعاصرين، للمنافسة العلمية، ممن هو أعلم وأورع من السيوطي، ومن منافسيه .
والأمر كما قال ابن عباس : العلماء أشد تغايراً من التيوس في زروبها .
ألا فاعلم أيها القارئ الكريم . . . . أن قول المتنافسين لا يقبل في بعضهم ، كما قرره العلماء ، وجرى عليه علماء الجرح والتعديل من المحدثين .

ويلهم كيف استحلوا محارم الله بأدنى الحيل :
اليهود استحلوا محارم الله بحيلة دنيئة ، حرم الله عليهم الصيد يوم السبت ، فوضعوا شباكهم يوم الجمعة ، وأخذوها يوم الأحد ، وقد امتحنهم الله ، بأن يوم السبت لا تأتي فيه الحيتان ، فاستحلوا محارم الله بأدنى الحيل ، فغضب الله عليهم ولعنهم .
والحساد أجازوا لأنفسهم الوقيعة في فلان وفلان واستحلوا ذلك بأدنى الحيل ، التي انطلت على كثير من المغفلين ، فانساقوا وراءهم ، الحسد وصف لليهود ، ومن تشبه بقوم فهو منهم .
فمن أين لتيوس اليوم أن يستحلوا غيبة الناس في المجالس ؟ لقد كذَّبوا الله في كتابه حيث قال : { أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنَا آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُم مُّلْكاً عَظِيماً } [ النساء54 ] .
لقد اعترضوا على قضاء الله وقدره حيث قال سبحانه : { أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَةَ رَبِّكَ نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُم مَّعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُم بَعْضاً سُخْرِيّاً وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ }الزخرف32
ولقد كذَّبوا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولم يطيعوا أمره حيث جاء في الحديث عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ : " إِيَّاكُمْ وَالظَّنَّ ، فَإِنَّ الظَّنَّ أَكْذَبُ الْحَدِيثِ ، وَلاَ تَحَسَّسُوا ، وَلاَ تَجَسَّسُوا ، وَلاَ تَحَاسَدُوا ، وَلاَ تَدَابَرُوا ، وَلاَ تَبَاغَضُوا ، وَكُونُوا عِبَادَ اللَّهِ إِخْوَاناً " [ رواه البخاري ومسلم ] .

من مفاسد الحسد :
ألا وإن من خطورة الحسد ومفاسده أنه يهلك الإيمان في قلب العبد ويغتاله ، ويورث العبد نفاقاً وبعداً عن الله تعالى ، ومن مفاسد الحسد أنه يدعوا إلى الغيبة والنميمة والكذب والبغضاء والغيظ من المحسود ، ومن مفاسده أنه يوجب البغضاء بين الناس ، ومن مفاسده أن الحسود مبغوض ممقوت عند الله ، مرفوض عند خلقه ، وهذه وغيرها من كبائر الذنوب والمعاصي ، ومن عظائم الآثام .
فكيف بعد ذلك يدعي صاحب علم أنه من أهل العلم وطلبته وهو يعصي الله ورسوله جهاراً نهاراً ، ويقول ذلك بلسان حاله ومقاله ، بوقيعته في أخيه المسلم في نفسه ، وأمام الآخرين ، إن ذلك لمن أعجب العجب ، نعوذ بالله من النكوص بعد الهداية ، ونعوذ به من الفساد بعد الرشاد .

الحجر والشجر المثمر





 توقيع : أم عمر


[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]


رد مع اقتباس
 

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Rss  Rss 2.0 Html  Xml Sitemap SiteMap Info-SiteMap

الساعة الآن 04:42 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
vBulletin Optimisation by vB Optimise.

Seo By RaWABeTvB_Seo

:: تصميم جالس ديزاين ::