وكان الله بعون النازفات

وصلت الرساله وكان الله في رعون النازفات

عندما تغلب العاطفه على العقل قد مثل هذا الأشياء المؤلمه

فــ العواطف والرغبات لها دور في جنوح النفس إلى ما تهوى

كثير هم الغارقون في مثا هذه المتاهات

وكل منهم يبحث عن شيء مما فقده في صغره

من تربيه وتعليم وحنان ابوي ومصارحه لمشاكل الأبناء

الكل يغني على ليلاه ويبحث عن مبتغاه

والكل يهرب من واقعه المؤلم إلى ما هو أمر منه

هناك فريسه وهناك ذئب يتحين لإفتراسها

أقنعه تتساقط عندما تأخذ نصيبها وتحقق اهدافها

ومن لا يراعي الله في خلق الله لا يهمة أو لا يهمها لومة لائم

وأشكرك بنت برقا على طرحك الهادف

فكر ناضج ونزف راقي الله يحغظك

تحيااتي وتقييمي