طَـبْـعِـي للنـَـآس » أبتسِـم « لـو دَآخَـلِـي مِــــلــيُـــووون ضِيقَـهـツ ‏

صغار العقول ومن يجعلوا توافه الامور مهمه وكبيرة هولاء البشر تمنيت يوما آن لا التقي بهم في عالمي

البعض يأتي على بالك .. ليؤكد لك .. عجزك عن نسيانه .. وعجزك عن كراهيته .. وعجزك عن استبداله بآخر .. ويستعرض امامك كل محاولاتك .. الغبيه .. والفاشله .. لنسيانه .

إلآخرون يرونك حسب إنطباعهم وتصوورهم الخاص كما قال أندونيس : آنت لاتكرهني آنت تكره الصوره التي كونتها عني , وهذه الصوره ليست ( أنا ) إنها ( أنت ) .......!!

ما سألته .. إسمه .. عنوانه .. مكانه .. ومرني .. أجمل زمانه .. مر في قلبي وراح .. خطوته مست جراح .. آه .. مديت النظر .. وآه .. جرحني النظر .. وما سألته كيف .. ضيعته خجل .. يا إنت .. خبرني من إنت ..

روحي تحبك ـك

لو يطول الوقت عمري مانسيتك ولا افكر بنسياانك

يڷعن أبۈ اڷشۈق , يۈم يشغڷني

جآڷسـہ مع آهڷي ۈ فڳري معآهـآ

ۈ إذآ فجأهـ يسأڷۈني عن شيء

فڳيت פـڷجي ۈ قڷت : هآهـ !!

ۈ ردۈآ قاڷۈآ ڷي : ۈيـعآإهـ ؛

آتـهمۈني بِ اڷغرۈر ڷـ صـمتي , آتـهمۈني بِ آڷضعف ڷـ صمتي آتـهمۈني بِ آڷخبث ڷـ صـمـتي , آتـهمۈني بِ آڷـڷآمبآڷآه ڷـ صمتي آتـهمۈني ۈ آتـهمۈني ۈ آتـهمۈني ڷڳن ڳبريآئي عڷمني أن آذڷ من ـآمـآإمي بِ - سڳۈتي - نظرآإتي - إبتسآإمتي بدۈن أن آتڳڷم أۈ آنـطق بِ פـرف , فَ صمتي قآدر ع تـعذيبهم

مُو أنآ الِلي أطْعَنْ (صاحبي) بـ ‘ الظَهرْ ! . . أنآ [ ظَهْريُ ] مَوجُودْ لَجلُ صَآحِبيْ مآ يَنّطعنْ ،