ليه آحسس آنك معآآي" ومو معآي ..!!

مدري ليہ . . كثر مااوجعني غيابك.. !
إلاّ أنّي : أבتريك . !
ومدري .. " ليــه " !
كثر ماارهقني انتظارك . . . !
إلاّ إنّي .. " أבتريك " !
مدري ليہ ..كل مااتبعد طيوفك !
أترك " اوراقي " !و أجيــك . !

بكيتني
وأنا أحسبكـ تكره بكـآي
أثـركـ
تلذذ في دموعي وأنا ابكي

سبحااان الله

ع‘ــــــددمـآكــــآإآإآن وع‘ــددمــآإآإيكــــون وع‘ـــددآلح‘ــركــآإآت وآلس‘ـكون ..

برررررررررب

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

كنت هنآك أنتظره .
وكآن هو أنفاس روحي .

بصمت شديد تسللت ذكرآه وأستوطنت في دآخلي ،
بشتى الطرق حآولت أن أمنع تسللها المؤلم ولكنها للأسف باءت بالفشل ،

لاأعلم مالسبب ولكن ربما روحي تريدها مع رفض عقلي لها ،
ظلت ذكرآه تحوم في دآخلي وجعلت من روحي ذلك المسكن الذي تأوي إليه كلما رأيت طيفه في زاويا حياتي .

في تناقض عجيب أعيش أنا
بين عقلي الذي ينبذ ذكرآه بشده وروحي التي تجذبها بقوة .

في نهاري يتهمني عقلي بالجنون والغباء لسماعي نداء روحي وعندها أتمتم لنفسي : نعم هو صآدق مالذي جنيته منها غير التعب والآهات .
وأكآد أجزم في قرآرة نفسي أني سأنساه ولن أسمح لذكرآه بأن تعود مرة أخرى .

ولكن أثناء ليلي ومع نسمة الهواء التي تداعبني يحتويني الشوق والحنين إليه وإلى أنفاسه التي أصبحت هي أنفاسي ومن جديد تبدأ ذكرآه بالتسلل إلي ولاتدع مكان في دآخلي إلا وعصفت به .

غريب هو أمري والأغرب منه حآلي مع ذكرآه .

أهو القدر الذي جعلني أصبح هكذا ..؟

نعم ربما يكون هو وربما أحد غيره.

ومع تلك الحيرة التي أعيشها والتناقض العجيب أعلن إستسلآمي لذكرآه لتفعل بي مآتريد،
وحينها أضم عطره بعنف حتى لا أفقدها يوما ما ..

إن گَــآن قلبگٌ من عنـأ آلبعـٌد { ..مرٍتــآح ..!

ترٍى[ قلبي] من فرٍقــآگ حيـٌل تعٌبــآن .. !

سقى الله يوم أنا " طفلة " وأنام ولا حدٍ قدي !
ولا أحاكي هموم اليوم ولاأنطر أمل بكرة ...
تداعب أمي شعراتي وتمسح يدها خدي !
تلاعب يدي " الدمية " وعندي هالزمن وردي ....
همومي لعبتي ضاعت وعندي هم وش كبره ؟
كبرت ... وزادت همومي وأحس ان الزمن ضدي........

أنا برحل من دروبـك؟ ولكن الزمن دوار
يجي لك يوم لاتنسى .. يجيبـك شـوق إجبـاري


وعشان اطمّنك أكثـر .. قول وردد أمـرار
(توفى اللي وفى بحبـه وكـان لدنيتـي شـاري)

قِـل للسِمآ لآ عـآد {.. تَمطِـر

حَبآيـِب

أنآ : إمْتَـلى ظَهْريّ مِنْ ../ طُعونْ

آلأحبـآب