نصفي [غمـۉضٍ]بأمتدآدہ تضيـ۶ـۉטּ ,,~» ۉآڷنصف آڷـأخـر [صـ۶ـبٍ تستـۉ۶ـبـۉنــہ]! ‏

كِلْ مَاقِـــــلَـتْ لهْ يـَآبـَـــــــنْ الَحـَـــــــلآلْ
الَمَحَــــــــبَةْ عَـــــــــطآ وآنَـتْ بَخِـــــــــيِلْ
الَـتَـفَـتْ لـيّ وهَــــــوْ عـَجِـــــــل[ن] وقَـــآلْ
لَـــــــــذَةْ الَحـُـــــــبْ فِيّ الَشىئَ الَقَـــــــليِلْ

مِن نسَى فِي زَحمَة الدّنيآ رفِيقَه
قِلت لَه عِندِيْ رفِيق مآنسَانِي
لَو يطُول آلوَقت ويطُولْ طَرِيقَه
أدرِي إنّه لو يطوّل آلبُعد جَانِي
بينِي وبينَه عَلى العِشرَة وَثِيقَه
إنْ بَدِيتَه بالوَفآ وإلا بدَانِي
صِرتْ عِندَه بالغَـلآ حِسبَت شقِيقَه
وهُو بعَد غآلِي ومِنْ حِسبت أخوآنِي

نمشى على كف القدر..


ولآندري وش المكتوب.

حين أتأمل اتساع السماء ،
أدرك أن الضيق سيتلاشى !

وابتسم ،

لأني أجزم أن الحزن إبتلاء ،
وأن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم

ماا عاد للجرح ياعوج المحاني ~ طبيب،
من كثر ما احسنت ظنّي فْ / البشر وانصدمت !

ما سألت الشمس عن وقت الغروب
دامها وان جاملتني غايبــه
الوصل لو نبتعد وصل القلوب
مانسيتك لو ظنوني خايبه

دمعةٍ في خافقي عيّت تذوب
من عذاب البعد عاشت ( هآآآيبه )

لآ ٺكہٺئَب ۈْ ٺعيًش عمرِّكہ فٍ عذَآبْ

ٺرِىآ آلحيـآهـْ

آبسّط كہثيرِ ..... آبسط كہثيرِ

مآفيهْ حآجه [ ٺسٺحق آلإكہٺئآبْ ]

دآمكہ ٺصلْي آلخمس ۈْ آحبآبكہْ بٍ خـُيرِ !

بعض العرب .. لا شفت زوله من بعيد ..!!
تستكبرهـ / وإليا حكى .. تستصغرهـ ..!!

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

جآهلـي :~

يح‘ـسب گلآمـيّ فيـہ منْ ضرٍب آلغ‘ـرٍوٍرْ ~

ع‘ـآرٍفي :~

يع‘ـرٍف إني لامـششيتّ آمششيْ مـلـگ