يــا صمـتي انـطق’’’وسع صدري الضايق..وان ماقويت الحــكـي’’يكفيكـ تنهيـدهـ..

لا تنظر للوراء إلا لتتعلم
تقدم وإرمي ما فاتك خلف ظهرك
لا يشفي البكاء
ولا يغني الرجاء
أيها الباكي
أفي البكاء حلول
أيها السائل
أ في الرجاء كرامة
دع دموعك على ماضي تمقته ترحل
بلا رجاء إسعى لتتقدم
لا تسلم نفسك ليأس هو قاتلك
مجرم من يموت وهو حي
مجرم من يترجى وهو القوي
مجرم من يبكي وهو الأمل
مجرم من يزرع ولا يحصد
نجحت فأنظر لما هو أكبر
فشلت تطلع لما هو أفضل
لا كرامة ليائس
ولا عزة لضعيف
ولامستقبل لباكي
قم
ترجل
أنفض الغبار عن جسدك
أغسل وجهك بماء الأمل
ثم
فكر
خطط
نفذ بدقة
قيم أدائك
غير الإعوجاج
تسلح بالأمل
لا تستسلم
لا تحزن
لا تهن نفسك
إبقى شامخاً
لا تهتز
ضع لنفسك الهدف
سر بإتجاه تحقيقه
تحدى الصعاب فهي الحياة
قد تتعب
قد ترهق
قد تدفع الثمن
أخطأت
إعترف
وإمضي من جديد
هذا ليس بمعيب
لا تتوقف
لا حدود للعمر
طالما تحيا
أنت موجود
لنفسك عليك حق
لا تقل كبرت
أو عجزت
ولا فاتك القطار
لا
إجعل ثقافتك الأمل
بذلك
تحصد الفوز الذي يشطب من قاموسه الفشل
المهم
كن واثقاً
أنت الأقوى
أنت المنتصر
لا تنظر لماضي تمقته
تطلع لمستقبل أنت غده

هذا اللي بغينا نتخانق انا وصديقتي بسبته حيوان ماحبه

كبسه بدووون شطه<<مشكله كبيره

عشـقـت غـيـداً سمّحـتـنـي عـــن الـغـيـد **** أقـــــــول والا بــــــــس مــانـــيـــب قــــايــــل
مـيّــت ضـمــا والـعــد صــعــب الـمـواريــد **** وبـذلــت مـــن شـانــه جـمـيـع الـوسـايــل
والشـربـه الـلـي مــن حـيـاض الأجـاويـد **** تقـطـع ضـمـا هــدف الضـلـوع النـحـايـل
ياهوووه .. جيتك من ورا نـازح البيـد **** بــــالــــراس مــايــحــتـــاج رد الـــرســـايـــل
وأن كــان ماضمّـدتـي الـجــرح تضّـمـيـد **** تـحـمّــلــي شـــرهــــة عـــيــــال الـحــمــايــل
أنا دخيل الصدر .. والثغـر .. والجيـد **** أرخـــي عـلــي شـــلال شــقــر الـجـدايــل
هـــــذي تـكـفـيـنـي مـــــن الـعــيــد لـلـعــيــد **** وأنـــــا عــلـــي يــاهـــوووه رد الـجـمــايــل
أحــظــنــك بــأشــواقــي !! مــــــن الإيــــــد للإيد **** وشعرك على هاك المبيسم تمايل
يــاقــوم يـامـبـسـم ( نــجــاح المـسـاعـيـد **** أنـتــي مــثــل تــضــرب عـلـيــه الـمـثـايـل
حبّـي وحبّـك حـب ( عليـا وأبـو زيــد ) **** والا مــثــل حــــب ( الـطـنـايـا لـحــايــل )

كنا ما بين الحكي , والسكوت ...
أظهر أشواك الخصام من قلبي واشفاهي ..
ناظرتني بطرفها الساهي
وقالت :
لو تفارقني .. أموت !


وافترقنا .. لا لقا , لا رسايل , ولا صوت ..
وكنت أسال .. دايم أسأل ..
يا ترى وش صار فيها ؟
قالوا ( تزقح ) ماعليها
صارت أجمل ..


ابتسمت وقلت هذا اللي أبي ..
بس ,
كيف أنا صدقت يوم قالت بموت !
الصحيح .. إني غبي !

يازين الفلته ييييييييييييييه
المهم كل من دخل مدونتي لايبخل علي بأي دعوه حلوه...

صدفة غريبة و الحقيقة ما على الدنيا غريب
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, يا زينها صدفة بلا سابق وعد يا زينها
الله صرفها لي مثل صرف العلاج من الطبيب
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, أثر الجروح تطيب لا من عولجت في حينها
لا طاب جرحي منه .. من غيره لعله ما يطيب
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, يطعن و طعناتها على شان الغلا راضينها
أحلى شوي من العسل و ألذ من طعم الحليب
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, و أحر من همسة شفايفها و غمزة عينها
و مجدلٍ يوم انتثر كله ما غير يفوح طيب
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, يطيح لو ما ترتبه بيسارها و يمينها
لا ينزعج ترى الجمل ما طاح لو أنه صويب
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, لا يا بـعد ناسٍ تـحـد لطـيحـته سكـينـها
و لا يفرح الحاسد تراها طعنةٍ من يد حبيب
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, و شلون أبونسها و هو بين الفواد و بينها

شفت الكلام
اللي كتبته "عشانكـ"
الحين لا مني قريته تحسفت..

عندما تمتلئ العقرب بالسم
ولاتجد من تفرغ فيه سمها,,,
فإنها تلدغ الصخر حتى تنكسر شوكتها..
[ وهــكذا هو الحــــاسد]

قال عليه الصلاة والسلام : " لا تزال الأمة على شريعة حسنة مالم تظهر فيهم ثلاث : مالم يقبض منهم العلم , ويكثر فيهم ولد الخبث ويظهر فيهم السقارون قالوا : وما السقارون يارسول الله ؟ قال : نشء يكونون في آخر الزمان تكون تحيتهم بينهم إذا تلاقوا التلاعن " ( رواه الحاكم وأحمد والطبراني عن معاذ )
بالنسبة لي شخصيا قد رأيت وسمعت ناشئة وهم شباب في سن المراهقة إذا تلاقى المراهقان يستقبلان بعضهم البعض بتحية التلاعن ويبدأن بهذا الخلق السيئ , وقد صادفت ّ هذة الحادثة عدة مرات . مثل قولهم اذا تلاقوا فينك الله يلعنك ويرد عليه الثاني بابتسامة عريضة فينك أنت الله يلعنك .. !!! نستغفر الله
وقد سألت بعض الأشخاص من الذين اعرفهم هل صادفتم مثل هؤلاء الناشئة من الشباب في الطرقات الذين إذا تلاقوا تكن تحيتهم التلاعن فقالوا لي نعم سمعناهم ورأيناهم ، فإذاً والله اعلم يكونوا هم هؤلاء السقارون المذكورون بالحديث
والعجيب في الأمر أنهم يتلاعنون مبتسمين وضاحكين غير مبالين باللعن الذي معناه الطرد من رحمة الله..