الأيآم لم تعد كمآ كآنت نقيّه ..!

　
آلتصوير وآلكتآبة
هممآ محآولة للآمسآك ب آللحظآت
قبل آن تتلآشى !

لن تدفن اللحظآت الجميلة التي جمعتني بهم..
...سـ آتلهف كثيرآ لرؤيتهم كل صبآح
...سـ آشتاق لآصوآتهم..وضحكآتهم..مقآلبهم..
ولـ آغنيآت رددنآهآ كل صبآح ...
..سـ آشتآق لقلوبهم آلتي آحتضنتني

صورتك بالشآشه وبعيوني دموع
قـآلوآ توفى .. قلت هذي إشآعه

لين الخبر اكد وبالشرح متبوع
وضآق الفضاء بعد كبر إتسآعه

مرحوم يآ سلطآن والقلب موجوع
ولي عهد المملكه ومركز شعآعه

مرحوم يآ سلطآن والكل مفجوع
ارثيك يآبو اليتآمى هذي الاستطآعه

الله يرحمك يآ سلطآن الخير

　

هنَآك أششخَآص

. .
أصوَآتُهمَ ، إحسآسُهمَ ، كلمآتُهمَ !
كأنهآ موسيَقى تُسَعدكَ ،
تُبثَ فيَ نفسَك الرآحَةةة !
ترغبَ فيَّ أنَ لآ يصَصَمتوَآ ♥

الحزن ماله بعض الاحيان , تفسير</b>
. . . . . . حتى ولو يترك بوجهك .. علامه</b>

يلي تعبت .. إمن الجفا و المعاذير !</b>
. . . . . . مثلك كبيره طيحته , و إنهزامه !</b>

هذا انت تقطع للطموح .. المشاوير</b>
. . . . . . وتذّب هامه ثم تطمح .. ل/هامه</b>

لا تقول حزنك غير , قل طيحتك غير !</b>
. . . . . . وإكسر خضوعك .. بالصبر و إبتسامه !</b>

وإليا ظميت , وما بقا للصبر .. بير !</b>
. . . . . . إرسم على حد الرجاوي .. غمامه !</b>

بتشوف في رمضى زمانك , تباشير</b>
. . . . . . وبتطير من غصن الأماني .. حمامه</b>

عيش إ/متفائل و إعرف ان ربك كبير</b>
. . . . . . ما ظام منهو , جاير الوقت .. ظامه</b>

على الأقل , صبرك على الحزن تكفير !</b>
. . . . . . عن ذنب معمي , عين قلبك ظلامه !</b>

وكذاب قايل .. دنيَتك ما بها خير !</b>
. . . . . . { لله حكمه , في تصرف أنامه }</b>

عشنا بذالدنيا , و نبقا مسايير !</b>
. . . . . . وكل ٍ بيحصد , مازرع من أثامه !</b>

و عمر البنادم , حتى لو يبطي قصير</b>
. . . . . . و يعيش له ذكره .. و تدفنْه خامه !</b>

و أنا .. يلو كثِرت علّي المخاسير</b>
. . . . . . يكفي ضميري , ما خسرت إحترامه !</b>

ومدري وش صار , أو ويش بيصير !</b>
. . . . . . تايه , على حد الأمل .. و إنعدامه</b>

تصدق لي الدمعه , ليا خان تعبير</b>
. . . . . . و إليا تباطا , جفن عيني .. منامه !</b>

ويضيع بالي .. بين سجّه و تفكير</b>
. . . . . . ولا كسبت .. إلا التعب , و إهتمامه</b>

ويلعب بي الغربي , ليا ذعذع عصير</b>
. . . . . . و أفقد خفوقي .. لا سرابه هيامه !</b>

ياوين ابلقا .. ي/ آخر الصد تبرير !</b>
. . . . . . للي ترك , في خد الأيام .. شامه !</b>

اقفا و قصّر بي .. ولا جاه تقصير</b>
. . . . . . وشلون حتى .. باخل ٍ بي سلامه !</b>

لاشك , يبقا له معزّه و تقدير</b>
. . . . . . و ما زال , ذا قدره .. و هذا مقامه</b>

و يا صاحبي , لو إخذلتْك المقادير</b>
. . . . . . لا تنكسر , لو كان .. مابه سلامه</b>

شفني خسرت كثير و كثير و كثير !</b>
. . . . . . ومازلت أعيش .. و راس مالي كرامه !</b>

تَعِبَت أَكْذَب عَلَى الْعَالَم وَأَقُوْل إِنِّي أَنَام بِخَيْر
وَأَنَا الَلْي مَا غَفَت عَيْنِي وَطُوْل الْلَّيْل فِي حَيْرَه


تَعِبَت أُقَلِّب أَحْزَانَي وَآِقِوَل آَكِيْد بُكْرَة غَيْر
يِجِي بُكْرَه وَبَعَدَ بُكَرِه وَأَقُوْل يَالِلِه عَسَى خَيْرِه


تَعِبَت أَصْدَق الْكَاذِب وَأَجَامِل كُل مِنْهُو صَغِيْر
وَآِقِوَل لِقَلْبِي خِل الْطَّيِّب كِفَايَة فَضَّهَا سَيْرِه


تَعِبَت أَدمح خَطّا الْزّلّه وأَعدَيُّهَا كَذَا بِتَيْسِيْر
الَّيْن الْيَوْم شِفْت الْجُرْح بِقَلْبِي حِيْل تَأْثِيْرِه


تَعِبَت اقُوْل لُلِي يُحِب نَصِيْحَه خُذْهَا أَو تَحْذِيْر
نِهَايَة حُبِّكُم يَافُلان أَبَسْأَل وِشْهُو مَصِيْرُه


تَعِبَت آَقِوَل لَا تَعْشَق أَخَافَك تُخْطِئ الْتَّقْدِيْر
تُرَاك ان يَوْم فَارَقَتْه مَا يَاخُذ مَسْكَنُه غَيْرِه


تَعِبَت آَقِوَل يَا عَالِم كِفَايَة كَذَّب بِلَا تَزْوِيْر
كِفَايَة كَرِه كِفَايَة حِقْد كِفَايَة لّيّش هَالِغَيْرِه


تَعِبَت أَشْكِي مِن ذُنُوْبِي وَعَن مَا فِيِنْي مِن تَقْصِيْر
وَآِقِوَل الْلَّه يَرْحَمُنِي وَيَشَمِلْنِي بِتَبَاشِيـــرَّه

قصيدة غرآم أحبآب / حآمد زيد

^

القصيدة قدييمه بس مآزلت احب أسمعهآ

و ​تبقى الأشياء اﻟجميله تتنفس داخلنا
حتى ولو تزاحمت اجواء الضيق !
و اﻟﺧيبات

الذين يعلمون كيف نفرح ..
و بروؤيتهم ندرك سعة العآلم
هؤلاء _لا يُغفر غيابهم ابداً _

اصبر على المقسوم لو كان فيه حرمان .. يمكن يصير بتالي الوقت خيره