ن ــــــــــور ٍِ]ِ] و [ٍ[ٍظـــلا م

كانت لك مع كل صفحة قصه

وتحييها اذا ذبلت

واليوم لم تبقى الا ذكرياتك

اسردها وانفض غبار الذاكره بها

وتستغرب اركاني الغبار

وقالت : كنتما اثنين ؟؟



فاجبتها: رحل واصبح الضيق يسكن صدر الاثنان

"و اذا سألوك يوما عن انسان احببته "
فلا تقل سرا كان بينكما ..
و لا تحاول ابدا تشويه الصوره الجميله لهذا الانسان الذي احببته ..
اجعل من قبلك مخبأ سريا لكل اسراره و حكاياته ..
(((فالحب اخلاق قبل ان يكون مشاعر)))

لعْنَة شعٌور
يومَه يجرحِك انسَان ! .......
...... يوم ( يضايقِك ) انسَان ! .....
.......... و " يطعَ ـن داخِلك انسَان !
ومِن زود [ الوَجَع ] تضحَك ؛
وداخل تصرْخَك " ونـآت "
.. يجِيك فلآن ..
يشوفْ شلون سَوّابك ؟ يجِي يتطقّس الاوضَاع !
يبيك تبادِره تسْأل عَسَاه بخِير ’ سكّيِنَك ؟
و يضحَك لِك وتضْحَك لَه !
وعدّي .. [ طَعْنِتَه ] ياقلْب
......... بنِي آدَم ! ...............
وكل يخطِي عسَى تتعدّل أخطائَه
....................... وكنّه شَي ماقِد صَار !

ثاني مرة ترحل ولا تقول : مع السلامه ....

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

( يآ عَيُونِكْ )
ماتتوب , مْن ’ البكيْ ؟
. . . . إنت بيدك | جايب لـِ نفسك حكي .. !
( مثلك ) ليا ضاق - من جرحه { . . شكى
. . . .ومثلي كلّه ،
. . [ جروح ] بس مايشتكيْ !
- مايحس الغير .. لو دمعك ؟ حكى
. . . . لو يفيد .. " الناس " . . ماتوا مْن البكيْ ..

لا غشاك الليل وأسرف بك "الحزن العميق"



جـنـب وجـيه البشر .. وإسـجـد لـ[خالقها] ..

يآضحكتي مآعآد ..فيني حيل !
بـ أموت ../ والأوجآع هدآده ..!
والأمنيآت اللي علي ../ تسيل
سآلت عشآن تجف يآسآده,
والغآيب اللي مع غيآبه .. ويل
ويلبس هذآك { المعطف السآده .!
قولوآ له : أني متعب ../ وأشيل
فوق التعب طعنآته .. وزيآده ..!

آنآ : مَ آدِريْ وشْ آلليْ دآخِليّ
بَ ( آلـضِـبِط ) !
وَ لِوّ كِنْت " آدِريْ " ،
مَا تخِربط كيّيّآنيْ
آجَوآء حُوليْ ..
كِلهَهِآ ترفَعْ آلضِغط
وَ كِلمَةةة : [ آللّه يعيييييّن ]
مَ تفِآرق لسآنِيْ ..

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
( مَؤلمُ ) آنَ تبَككيْ ( خلفَ آلشِآشهَ )
وَ بنفسَ آللحَظهَ ترددَ | هههههههههههه
علىَ آلكَيبوردُ / لَـ » تممثلَ آلضحَككهَ

-


ربيً إن بين الضِلوعِ [ امِنيه ] يتِمناهِا قِلبيّ و روحِيً و عِقليّ , ,
ربيً إن " إمِنيتيً " تنبضّ بينَ قِلبّ هِو ’| ملكِكِ
فلإ تحِرمِننيً مِن فِرحه تحِقيقِها . . فَ: انِت الوحِيد الذِيً إذا قِال , ,
لَ: شِيء كِن فَ: يكِكِكِكِون , ,