سعودي كام شات حبي شات صوتي شات غزل شات بنت ابوي شات غرور كام شات سعودي كام صيف كام شات دقات قلبي
هادم الحسنات - الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري

الرجاء من الاخوه عدم نشر قصيده لشاعرنا الا بعد التأكد من مصدرها. وذالك نظراً لأنتشار الكثير من القصائد التي تحمل أسم الشاعر محمد بن فطيس .. وهي فالحقيقه ليست لشاعرنا .. لرؤية القصائد المنشوره مسبقاً التفضل بزيارة قسم الشاعر محمد بن فطيس .. والاطلاع على الموضوع المخصص لذالك .. مع تحيات فريق عمل الموقع
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: شاطي الحب........ (آخر رد :ماجد الشيباني)       :: (كان ..للبأسْ ..واليَأسْ.. وأشياءَ أخرى) (آخر رد :كان)       :: Test, just a test (آخر رد :XRumerTest)       :: . . ' صبري صبر بحّاره ، بغوإ في اليييم محّاره ! (آخر رد :نَوفْ . .)       :: كل عام وانتم بخير (آخر رد :ماجد الشيباني)       :: خلك على خبري ياغاية مرامي (آخر رد :ماجد الشيباني)       :: لاتجعل العين تبكي صبآبة,,,,,بقلمي (آخر رد :ماجد الشيباني)       :: التصويت للقروبات المشاركه في مسابقة التحدي (آخر رد :empils)       :: أفضل التمارين البدنية للتخلص من الكرش (آخر رد :expefe)       :: من خلف الابواب (آخر رد :empils)      

العودة   الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري > َ ً ُ ٌ ِ ٍ ’ , . الـمـجالــس المنوعــــه . , ’ ٍ ِ ٌ ُ ً > منتدى إسلاميات
التسجيل التعليمـــات التقويم مشاركات اليوم البحث
 

سعودي كام شات صوتي شات حبي شات صوتي شات غزل شات بنت ابوي شات غرور كام شات سعودي كام صيف كام شات دقات قلبي
إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 06-26-2012, 01:24 AM
شيهانه على كف صقار
شيهانه على كف صقار غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
لوني المفضل Darkmagenta
 رقم العضوية : 9383
 تاريخ التسجيل : Jun 2012
 فترة الأقامة : 4480 يوم
 الإقامة : الرياض
 المشاركات : 15 [ + ]
 التقييم : 1
 معدل التقييم : شيهانه على كف صقار is an unknown quantity at this point
بيانات اضافيه [ + ]
مزاجي:
Post هادم الحسنات



هادم الحسنات
اْلْحَسَنَاْتِ , هَاْدِمُ , وَاْلْسَّيِّئَاْتِ


هَاْدِمُ اْلْحَسَنَاْتِ وَاْلْسَّيِّئَاْتِ


هَاْدِمُ اْلْحَسَنَاْتِ وَاْلْسَّيِّئَاْتِ

الحمد لله البر الرحيم ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له الرحمن الرحيم ، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله النبي الكريم ، صلوات الله ربي وسلامه عليه وعلى آله وأصحابه والتابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الكرب العظيم . . . وبعد :
كم يسعى العبد المؤمن في هذه الحياة الدنيا لكسب الحسنات ، والحذر من السيئات ، ليلقى الله تعالى بحسنات أمثال الجبال فيفرح بها ويطمئن قلبه .
ومن الناس من يأتي ربه يوم القيامة بسيئات أمثال الجبال يخاف منها ويدرك أنه هالك لا محالة .
لكن هناك هادم لمن كسب الحسنات يجعلها هباءً منثوراً .
هادم يهدم السيئات ويجعلها كأن لم تكن .
أتدرون من هو هذا الهادم ؟

إنه اللسان . . . وما أدراكم ما اللسان ..
اللسان أعظم الجوارح اختراقاً للحرمات ، وانتهاكاً للمنهيات ، وارتكاباً للذنوب والخطيئات .
عن عبد اللَّه بن مسعود رضي الله عنه قال : قال رسولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم : " اسْتحْيُوا مَنَ اللَّهِ حَقَّ الْحَياءِ ، قُلنا : إنَّا لَنسْتَحيي من اللَّه يا رسولَ اللَّه ، والحمدُ للَّه ، قال : لَيس ذَلِكَ ، ولكنَّ الاسْتِحياءَ مِنَ اللَّهِ حَقَّ الْحَياءِ : أنْ تَحْفَظ الرَّأْسَ ومَا وَعى ، والْبَطْنَ ومَا حَوى ، وتذْكْرَ المَوتَ والبلى ، وَمنْ أرادَ الآخِرَةَ تَرَك زِينَةَ الدُّنيا ، وآثَرَ الآخِرَةَ عَلى الأُولى ، فَمنْ فَعلَ ذِلكَ فَقَدِ اسْتَحْي من اللَّه حقَّ الحياءِ " [ رواه الترمذي وأحمد ] .
البطن وما حوى : من المأكولات والمشروبات .
والرأس وما وعى : يعني السمع والبصر واللسان ، والمراد من الحديث الحث على الحلال من الرزق ، واستعمال هذه الجوارح فيما يُرضي الله تعالى .
فأمسك عليك لسانك ، وابك على خطيئتك ، وليسعك بيتك ، واتبع سبيل من أناب وخاف ربه واستقام ، وحفظ الفم والفرج ، ومِنْ أعظم ما يجبُ حفظُه من نواهي الله عز وجل : اللسانُ والفرجُ ، عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ رضي الله عنه ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ : " مَنْ يَضْمَنْ لِي مَا بَيْنَ لَحْيَيْهِ وَمَا بَيْنَ رِجْلَيْهِ أَضْمَنْ لَهُ الْجَنَّةَ " [ رواه البخاري ] ، وفي حديث أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم قال : " مَنْ حَفِظَ ما بَينَ لَحييه ، وما بَينَ رِجليهِ ، دَخَلَ الجنة " [ رواه الحاكم ] .
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : " لاَ يَسْتَقِيمُ إِيمَانُ عَبْدٍ حَتَّى يَسْتَقِيمَ قَلْبُهُ ، وَلاَ يَسْتَقِيمُ قَلْبُهُ حَتَّى يَسْتَقِيمَ لِسَانُهُ ، وَلاَ يَدْخُلُ رَجُلٌ الْجَنَّةَ لاَ يَأْمَنُ جَارُهُ بَوَائِقَهُ " [ رواه أحمد وابن أبي الدنيا ] .
والمراد باستقامة الإيمان : استقامةُ أعمال جوارحه ، فإنَّ أعمالَ الجوارحِ لا تستقيمُ إلا باستقامة القلب ، ومعنى استقامة القلب : أنْ يكونَ ممتلئاً مِنْ محبَّةِ الله ، ومحبَّة طاعته ، وكراهة معصيته .
ألا وإن خطورة اللسان ربما لا تضاهيها خطورة ، فهو سبب للهلاك في الدنيا ، بما يتلفظ بها بين الناس من سب وشتم وأخطاء في الكلام .
وعقوبته في القبر أنه سبب للعذاب فيه بسبب الغيبة والنميمة ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ : مَرَّ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَليْهِ وسَلَّمَ بِقَبْرَيْنِ جَدِيدَيْنِ ، فَقَالَ : " إِنَّهُمَا لَيُعَذَّبَانِ ، وَمَا يُعَذَّبَانِ فِي كَبِيرٍ ، أَمَّا أَحَدُهُمَا فَكَانَ لاَ يَسْتَنْزِهُ مِنْ بَوْلِهِ ، وَأَمَّا الآخَرُ فَكَانَ يَمْشِي بِالنَّمِيمَةِ " [ متفق عليه ] .
وعقوبة الغيبة ما رواه أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : " لَمَّا عُرِجَ بِي مَرَرْتُ بِقَوْمٍ لَهُمْ أَظْفَارٌ مِنْ نُحَاسٍ يَخْمِشُونَ وُجُوهَهُمْ وَصُدُورَهُمْ فَقُلْتُ : مَنْ هَؤُلاَءِ يَا جِبْرِيلُ ؟ قَالَ : هَؤُلاَءِ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ لُحُومَ النَّاسِ ، وَيَقَعُونَ فِي أَعْرَاضِهِمْ " [ رواه أبو داود وأحمد بسند صحيح على شرط مسلم ] .
أما خطورة اللسان يوم القيامة فصاحبه تحت مشيئة الله ما لم يتب ، إن شاء عذبه ، وإن شاء غفر له ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ : سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنْ أَكْثَرِ مَا يُدْخِلُ النَّاسَ الْجَنَّةَ فَقَالَ : " تَقْوَى اللَّهِ وَحُسْنُ الْخُلُقِ » . وَسُئِلَ عَنْ أَكْثَرِ مَا يُدْخِلُ النَّاسَ النَّارَ فَقَالَ : " الْفَمُ وَالْفَرْجُ " [ رواه الترمذي وقَالَ : حَدِيثٌ صَحِيحٌ ] .
وعَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ رضي الله عنه قَالَ : كُنْتُ مَعَ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم فِى سَفَرٍ فَأَصْبَحْتُ يَوْماً قَرِيباً مِنْهُ وَنَحْنُ نَسِيرُ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ : أَخْبِرْنِى بِعَمَلٍ يُدْخِلُنِى الْجَنَّةَ وَيُبَاعِدُنِى مِنَ النَّارِ ، قَالَ : " لَقَدْ سَأَلْتَنِى عَنْ عَظِيمٍ وَإِنَّهُ لَيَسِيرٌ عَلَى مَنْ يَسَّرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ ، تَعْبُدُ اللَّهَ وَلاَ تُشْرِكُ بِهِ شَيْئاً ، وَتُقِيمُ الصَّلاَةَ ، وَتُؤْتِى الزَّكَاةَ ، وَتَصُومُ رَمَضَانَ ، وَتَحُجُّ الْبَيْتَ " ، ثُمَّ قَالَ : " أَلاَ أَدُلُّكَ عَلَى أَبْوَابِ الْخَيْرِ : الصَّوْمُ جُنَّةٌ ، وَالصَّدَقَةُ تُطْفِئُ الْخَطِيئَةَ كَمَا يُطْفِئُ الْمَاءُ النَّارَ ، وَصَلاَةُ الرَّجُلِ مِنْ جَوْفِ اللَّيْلِ " ، قَالَ ثُمَّ تَلاَ : { تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ } حَتَّى بَلَغَ { يَعْمَلُونَ } ثُمَّ قَالَ : " أَلاَ أُخْبِرُكَ بِرَأْسِ الأَمْرِ كُلِّهِ وَعَمُودِهِ وَذِرْوَةِ سَنَامِهِ " ، قُلْتُ بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ : قَالَ : " رَأْسُ الأَمْرِ الإِسْلاَمُ ، وَعَمُودُهُ الصَّلاَةُ ، وَذِرْوَةُ سَنَامِهِ الْجِهَادُ " ، ثُمَّ قَالَ : " أَلاَ أُخْبِرُكَ بِمَلاَكِ ذَلِكَ كُلِّهِ ؟ " ، قُلْتُ بَلَى يَا نَبِىَّ اللَّهِ : قَالَ : " فَأَخَذَ بِلِسَانِهِ قَالَ : " كُفَّ عَلَيْكَ هَذَا " ، فَقُلْتُ يَا نَبِىَّ اللَّهِ : وَإِنَّا لَمُؤَاخَذُونَ بِمَا نَتَكَلَّمُ بِهِ ؟ فَقَالَ : " ثَكِلَتْكَ أُمُّكَ يَا مُعَاذُ وَهَلْ يَكُبُّ النَّاسَ فِي النَّارِ عَلَى وُجُوهِهِمْ أَوْ عَلَى مَنَاخِرِهِمْ إِلاَّ حَصَائِدُ أَلْسِنَتِهِمْ " [ رواه الترمذي وقَالَ : حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ ] .

فتأمل أيها المسلم والمسلمة كيف أن اللسان خطر إن لم تمسك بزمامه وتأخذ بخطامه ، فأمسك عليك لسانك ، وإياك والخوض فيما لا يعنيك ، فإن ذلك يحبسك عن دخول الجنة ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ : تُوُفِّىَ رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِهِ فَقَالَ رَجُلٌ : أَبْشِرْ بِالْجَنَّةِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : " أَوَلاَ تَدْرِي فَلَعَلَّهُ تَكَلَّمَ فِيمَا لاَ يَعْنِيهِ ، أَوْ بَخِلَ بِمَا لاَ يَنْقُصُهُ " [ رواه الترمذي ] .
يالها من خطورة وأي خطورة في التحدث فيما لا يعنيك في خلق الله ، ألا تعلم أيها المسلم أن الله تعالى لم يجعلك كفيلاً ولا حفيظاً على الناس ، ولا قائماً بشؤونهم ، ولا مسؤولاً عن أعمالهم وأقوالهم ، إن عليك إلا البلاغ في حال الفساد ، والنصح في حال المنكر ، أما أن تتحدث فيما لا يعنيك فتسب وتشتم وتغتاب وربما تنم ، فعقوبة ذلك وخيمة ، وخاتمته أليمة .
كم من الناس من يأتي يوم القيامة بأعمال وحسنات كالجبال ، يهدمها اللسان كلها ، ويأتي بسيئات أمثال الجبال فيجد اللسان قد هدمها من كثرة ذكر الله تعالى وما يتصل به .

إلا وإن اللسان آفتان عظيمتان إن تخلص العبد من واحدة وقع في الأخرى إلا من رحم الله تعالى .
الأولى : آفة الكلام : فالمتكلم بالباطل شيطان ناطق ، وهو عاص لله ، وويل له ممن لا تخفى عليه خافية .
الثانية : آفة السكوت : فالساكت عن الحق شيطان أخرس ، وهو عاص لله ، مداهن مجامل لا يخاف الله فيما يرى ويسمع فويل له من علام الغيوب .
وإذا أردت أن تعرف مدى خطورة اللسان ، فتأمل حديث جُنْدَبٍ رضي الله عنه قال : أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قال : " أَنَّ رَجُلاً قَالَ : وَاللَّهِ لاَ يَغْفِرُ اللَّهُ لِفُلاَنٍ ، وَإِنَّ اللَّهَ تَعَالَى قَالَ : مَنْ ذَا الَّذِى يَتَأَلَّى عَلَىَّ أَنْ لاَ أَغْفِرَ لِفُلاَنٍ ؟ فَإِنِّى قَدْ غَفَرْتُ لِفُلاَنٍ ، وَأَحْبَطْتُ عَمَلَكَ " [ رواه مسلم ] .
قال أبو هريرة رضي الله عنه : " تكلم بكلمة أوبقت دنياه وآخراه " .
عن بِلاَلَ بْنَ الْحَارِثِ الْمُزَنِىَّ قال : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ : " إِنَّ أَحَدَكُمْ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ مِنْ رِضْوَانِ اللَّهِ مَا يَظُنُّ أَنْ تَبْلُغَ مَا بَلَغَتْ ، فَيَكْتُبُ اللَّهُ لَهُ بِهَا رِضْوَانَهُ إِلَى يَوْمِ يَلْقَاهُ ، وَإِنَّ أَحَدَكُمْ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ مِنْ سَخَطِ اللَّهِ مَا يَظُنُّ أَنْ تَبْلُغَ مَا بَلَغَتْ ، فَيَكْتُبُ اللَّهُ عَلَيْهِ بِهَا سَخَطَهُ إِلَى يَوْمِ يَلْقَاهُ " [ رواه الترمذي وقَالَ : حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ ] ، وفي الصحيحين عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ، عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ : " إِنَّ الْعَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ مِنْ رِضْوَانِ اللَّهِ لاَ يُلْقِى لَهَا بَالاً ، يَرْفَعُه اللَّهُ بِهَا دَرَجَاتٍ ، وَإِنَّ الْعَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ مِنْ سَخَطِ اللَّهِ لاَ يُلْقِى لَهَا بَالاً يَهْوِى بِهَا فِى جَهَنَّمَ " .
ألا ما أحوجنا في كل وقت وحين إلى أن نتكلم بخير أو فيما ينفعنا ولا يضرنا ، أو نصمت ونسكت عما لا يعنينا ، فإذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب ، ومن حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه .
ألا ما أعظم خطورة اللسان ، فقد كان السلف يحاسب أحدهم نفسه في قوله : هذا يوم حار ، ويوم بارد ، ولقد رؤي بعض الأكابر من أهل العلم في النوم فسئل عن حاله ، فقال : أنا موقوف على كلمة قلتها ، قلت : ما أحوج الناس إلى غيث ، فقيل لي : وما يدريك ؟ أنا أعلم بمصلحة عبادي .
ألا فلنتق الله تعالى في ألسنتنا ، فوقع اللسان في الفتن ، أشد من وقع السيف في المعركة .
والحمد لله خالقنا وربنا ، وصلى الله وسلم على محمد نبينا





 توقيع : شيهانه على كف صقار

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 06-26-2012, 10:07 PM   #2
الفلوه
مشرفة تذكرة عبور
صًدريً سمآءوآحًسًآسيً طيًر


الفلوه غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5285
 تاريخ التسجيل :  Aug 2011
 المشاركات : 3,319 [ + ]
 التقييم :  2114
لوني المفضل : Silver

الاوسمة

افتراضي رد: هادم الحسنات




يعطييك العاافيييه

جزااك الله خيرا وربي يوفقك غلاتي


 
 توقيع : الفلوه

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 07-02-2012, 03:53 AM   #3
الماسـه
شــاعــــرهـ
طَيِبْتًكَ تْكَفِينًيِ


الماسـه غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1955
 تاريخ التسجيل :  Mar 2011
 المشاركات : 11,408 [ + ]
 التقييم :  2234
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
أنا لو الزمن يقسي علي يزيدني تشجيع
أخذت مناللياليدرس صعب اليوم نسيانه
ولايحرقنيالناقد ولايرفعني التلميع
ولاعمري خضعت إلا لرب الكووون سبحانه
لوني المفضل : Blue
مزاجي:

الاوسمة

افتراضي رد: هادم الحسنات



شيهانه موضوع بجد رائع
الله يكتب لك اجر كل حرف فيه يارب


 
 توقيع : الماسـه

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : الماسـه



رد مع اقتباس
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Rss  Rss 2.0 Html  Xml Sitemap SiteMap Info-SiteMap

الساعة الآن 12:43 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
vBulletin Optimisation by vB Optimise.

Seo By RaWABeTvB_Seo

:: تصميم جالس ديزاين ::