.• » ٱلـۆڪـآد , ٳنک نـھــبت القــلَـ ღـب مـن ڃـۊفـے نهــيبــہ .•«

.• » ٱلـۆڪـآد , ٳنک نـھــبت القــلَـ ღـب مـن ڃـۊفـے نهــيبــہ .•«

( الـسسـلآم عَـليكم ورحمة الله وبركآتهْ )

مَسـآإؤكم صَبـآإحكم../ كَـ نقـآإء قُـلوبكم !

مِن هنـآ ..
[ وَآقعـي .. أحلامي .. ذكرياتي ]

هُنـا مَسـآحه للفضفَضه .. وبِوح ما يجول بخآطري

كُونوا معي .. فَـ للحديث بقيه !

المصدر: الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري

لــكُل لحَظة .. واقَعة ..
كَلمات تُعبر عمايجول في فَكرُنا .. مَشاعِرنا .أفراحنا .هُمومَنا
والكَثير من الأسرار التي تَجبرُنا ظُروفَنا عَلىٌ عَدم البَوحٍ بِهَا
هُنا .. سَيكْونَ للــ ـحَظاتِي نَبض .. ولــ كَل نَبضْ .. حكَاية ..
سَأعبِر عْن اللحَظة بِكُل مَاتَحمِلهٌ مِن فَرح .. حُزن .. إنكِسَار وهُمْوم .. إبتِسامَات وتَفاؤل .

هُنا .. ستَكُون الذكِرىٌ .. نبَض .. يحَمل فيِ داخَله مًــصاعِب أو أقَدار .. سعادة أو طًمُوح ..

يــّآرب ..


طهِرني منْ " آلحّزنْ" , و بعّثرةَ آلخّطــآيآ ..
و هّبني يآ آلله [ نسيانا و غفرانا ]
و حقّقَ لي يــّآربْ
أفضَل مآ أتمنـآه . . .
و أرزُقنِي [ آلفَرحّه ] بأيـّآمي آلقَآدمه ,

همسسه




[ آلاسسَتغفّآر ]
لآيصَنعْ" الأمَلْ " فقَطْ
........ بـَل يَرمّمْ اححَلآمَنــَآ . . .
آستغفر آلله آلعظيم وآتوب إليه
يآرب / عوضنيّ خيراً وآغفر ليَ ! ...

خلقني الله صريحه.. وما اعرف اجامل !
خصوصاً :- ان شفت شي ٍ ما يناسبني


ما آحد ٍ بـ .. كامل / ووجه الله هو الكامل
( في رايّ ) :- الناس مدري ويش تطلبني


لاشك .. ( احب اتعامل مثل ما اعامل ) ,
وعلى ما اسوّي ما احب آحد ٍ يحاسبني !!

ٱصمت عن ٱلجاهل ٱللي خانھ لسانھ
ٱلصمت نور ٱلحگي في عتمھ ٱلجاهل
ۆ ٱرقى على ٱلمجد لين تحط لك خانھ
الٱسم ۆ ٱلصيت مٱ ينجاب بـ ٱلساهل

قډ قٱڵھا ڕاع الګـلام المنمّـق عز الله انه ڝادقٍ
ڣي ښياقھ ۅدك معَ بعض البشر ما ټعمّق
يعني معه تبقۑ مڄرّد علاقـھ

يقول أحد المتأملين :
يحيا المؤمن بين أمرين + ( يسر و عسر ) ,
وڪلاهما ’’ نعمة ’’ لو آيقن :

ففي اليسر : يڪون الشڪر
[ وسيجزيّ الله الشآڪرين ]
وفي العسر : يڪون الصبر
[ إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حسآب ]

أكثر مآ احتقر ,
استهزآء بعض التآفهين بشيء أفتخر به
خصوصياتي ’’ لهجتي ’’أصولي ’’مبآدئي ’’أسلوبي ’’
رغــم هَـذآ . . . |
أحـآول ﭑنْ ‏​لٱ ألوّث لـساني بالرد عليهم
ۈ هَـذآ ‏​لٱ يعني أنني

تنآسيت ذلك . . . أبدآ !
ۈ لكنني أقول فيےْ نفسي . . . !
سٌحقآ لمن تربّوآ علـے يده ه ,



بقلمي

جميل أن تشعر أن هنآك في زآوية مآ
من هذه آلكرة آلأرضية ..’ من يفكر فيك , و يتألم لك

و يهتز لِ آلامك , و أشيآئكَ آلصغيرة ..



ق//