منْ نافذةٍ تنطلقُ منها كتائبْ الهيامْ ؛ التي تَخُطُ الكتيبة لمحرابْ الحُبْ ..!
وتكتبُ على جدارْ الزمنْ دعوةُ رحمةٌ بِ أَهازيجْ رجوى غيابْ
بتمتماتْ حنينْ صُرفَ لهُ الولاءْ مُجازفه ..!
بغيابكْ تُدين لي بالبسالة في سبيلْ مايرفعْ الحُبْ لذريعة الفضيلة ..؟
هلْ تَستَحقْ َأنْ تكونَ لي وطناً ..!؟؟
لآ َأعرفْ أَي وجهةٌ سَ َأختارْ ولآ طريقْ .. إلآ إِليكْ ..؟؟
صَبَآحُكَ إِشراقَةُ فرحْ ؛ وترانيمْ عُذوبه ..
أنــآ لمْ أتغيِـــر ..!
كلْ مآِفيَ الأمَر أننيْ ترِفعَت عْن آلكثيًـرْ ..
حيْن أكتشْفتَ أنْ ( آلكثيًرْ ) لآِ يسْتحْق آلنْـزوِل إليـٍه..!