07-03-2012, 07:44 AM
|
|
التوافق العاطفي بين شريكين هو الأهم لإستمرار الحياه..بقلمي
]
انا أؤمن باالإنسجااام الروحي بين اثنين
اؤمن ان هناك كيمياء مشتركه بين كل شخص وشخص
فعندما تختلف الكيمياء بين اثنين
نجد عدم التوافق الروحي ونجد التنافر
بشكل رهيييب
ونجد الخلافات تكثر
فهناك شيء يسمى توافق في المزاج والطباع وتقارب في الأفكار
.....
اذن
أؤمن بأن اعطي ولكن لابد ان يكون من اعطيه يستحق العطاء
كثير هي الأشياء التي تجعل الفتاه او المرأه حزينه .
واغلبها كيف تكون للرجل كل شي
كيف تجعله لايرى غيرها كيف وكيف وكيف..
متناسيه ان من حقها ان يبذل ذلك الشخص لها الكثير
ان يحرص على اسعادها ان يبحث عن رضاها ..
كما تفعل هي
الحياه لابد ان تكون مشتركه بين اثنين حتى بالعواطف
لاوجود لشخص يعطي وشخص
ينتظر العطاء دوما..
الفتاه هي مجموعة عواطف ولكنها احيانا كثيره
وخاصه عندما تحب
تحاول ان تتملك الشخص
تريد ان تبعده عن كل مايحب
وكأنها اشترته بمالها ..
وكذلك الرجل تراه يحب ان يتملك تلك المرأه تمشي في رضاه على حساب سعادتها
لايهمه ان تكون راضيه بل الأهم ان يكون هو السعيد..
الحياه تبادل روحي لابد من ادراك تلك المسأله
ومن لايدركها حتما انه لن يستطيع ان يواصل مشواره
سمعنا عن التوافق فما عساه
وهل هو حقيقه ام وهم عند الكثير
اجدادنا لايعترفون بتلك الجمله
ولكننا كأجيال نؤمن بالتوافق الروحي بين اثنين
لكي تجري السفيه
على امواج هادئه تعدي بسهوله وتعبرها دون اضرار وسقوط
لذلك وجب علينا ان نكون اكثر ادراكا فيما نقدم عليه
كثير من العلاقات الزوجيه تتنتهي بالطلاق لأن التوافق الروحي غير موجود
وللأسف اغلب الأباء لايؤمن بذلك التوافق
ربما ان الحياة القاسيه التي اعتاد عليها في صغره من جعلته يفكر بذلك الأسلوب
السلبي
مما يؤدي لدمار قلب اخر كان يريد ويحلم
ولكنه فجأه سقط رهينة لقرار من ذلك الاب الذي ماعاش بجيل يجعله يفكر بطريقه
مغائره للواقع والحياه الجديده التي يعيشها الجيل الحالي.
بقلم
عاليه
[/color] |
آخر تعديل عاليه يوم
07-05-2012 في 12:13 AM.
|