(كان ..للبأسْ ..واليَأسْ.. وأشياءَ أخرى)

دعوني أخبركم بما جرى في ذالك الحين.
كان يعيش وكان يحاول ان يقوم في كل صباح.
ويذهب مع جده للغابه لكي يجمعون بعض الغصون.
اليابسه لكي يشعلون النار في وقت الشتاء وكان هناك.
مكان عندما ينتهون في المساء يريحون فيه ومضتة من الوقت.
ومر على ذالك الحال شهرين تقريبا ً .وفي احد الايام مرض ذالك الجد.
فقال .للصبي أذهب للاحتطاب لوحدك اليوم فأني مُتعب. قال الصبي حسنا ً.
سأذهب. فلما أصبح الصبي حمل مايهمه في العمل وذهب وكان يجول في .
أستثنائيات الغابة .وينظر عن يمين وعن شمال . وقال في ذاته لماذا خلق الله.
هذى الغابة .!كثرة أفكارة وقال سوف أسئل جدي حين ما أعود . فأكل ذالك الطريق.
فلماء وقف امام شجرة . يابسه كان يريد ان يقطعها .! قالت له الشجره توقف قبل ان .
تبداء بالقطع .!! أندهش الصبي .! وقال هل انتي تتكليمن .!! قالت نعم أنني اتكلم . وقال كيف.!
قالت .!له أنني أتكلم .وأحس. وأتنفس . قال الصبي هل جميع الشجر يتكلم ويحس ويتنفس مثلك.
ضحكت .وقالت .! نعم كل شي ذات أحساس ولكن أين الجد لم اراءه معك اليوم .! تعجب الصبي وقال.
ماذا ان تكوني تعرفين الجد . قالت أنه صديقي وبيننا صداقه وعاهدني أن لايقطعني أبدا ً من ذو الصغر .
قال أنه مريض.! قالت له أذاّ أقطعني وأحملني اليه من فضلك .!! قال الصبي سوف تموتين . قالت لايهم .
الاهم أن تحملني اليه لو كنت دون حياه . تعجب الصبي.!وقال حاضر قطها وماتت تلك الشجره وهي كانت تنوي.
زيارة من كان لها صديقا ً . وأنت يأمن سلبت روحي لماذا لاتأتي في الحياة . مالفائده ان علمت بأني قد مت او أن.
علمت أنا بأنك قد مت أنا أريدك في حياتي تكون لي سندا ً عن الذي أهلكني البعد والاشتياق الا تحس.! بمن يحس بك.