(كان ..للبأسْ ..واليَأسْ.. وأشياءَ أخرى)

رد: كان لو ماكان ماقلت لك كان %&

دمعة.
الحب.
الكل قد.
سمع بهذى.
الاسم اللذي.
أنتشر في أنحاء.
الاماكن التي يمر.
بها الانسان.ويكون.
قد لايهم في السكون.
التام الذي يفرض على.
الجميع فضوله الكبير ولن.
يبقى لمن يريد التعبير. كلام.
رغم المشاعر التي تقللت من.
الافتراضيات الواقعيه دون يوجد.
الخيال اللذي يلتعم بقوه كبيرة العقل.
لذالك لن ينصفوا أهل المقالات التي تقال.
في ذالك الاسم الدارج بين الجميع وأصبح.
على لسان كل من لديه .مجرد صديق وبقدر.
الصداقه التي تكون قد يطلق. من احدهم ان يقول.
أني أحبك.!وقد يكون ردة فعل الطرف الثاني دون شعور.
ويقول انا أيضا ً أحبك .!! وفي الواقع أنه ليسى حب.!يكون.
من الاعجاب والتقدير عندما يتوافقان تكون ذالك الكلمه مدروجه.
فكم تلقيناها بكثر وكم سمعناها بكثر كلمة الحب .! ولكن دون معنى .
لها تطلق وتدون تصرفات نلاقيها .فأن من يعلم الحب الصحيح لن يكون.
له شعور حتما ً سوا لمن يحبه ونعلم بذالك جميعا ً .الكل يحب والكل يسيطر.
عليه الأعجاب ولكن معنى الحب الحقيقي نادرا ً يكون في دائرة الحدث.! التي .
فضلت له والتي قد تكون سرا ً عميق في .كل القلوب.لذاً يجب ان نحذر من ذالك.
الكلمه لكي لانطلقها على شخصا ً يهمه الحب بأتم المعنى .ثم نتطرف بعد مايظن انه.
حب حقيقي.! ستكون ردة فعله جرح.!بالطبع وأن لم تكن جرح. تكن أحراق مشاعر ونثر.
التحطيم الذاتي الذي لايوجد له طبعا ً يطلقون عليه الاطباء ويتزعمون به .هل تعلمون ماهو.
الذي يثير الاستغراب بين كل شخص يعلم بأن الحب لامقر له في مجال الذات الذي يحتوي الكبير.
من الالهام الافتراضي الذي تكلل حواجز الحب بنجاحه وأستمر بمسيرة حبه لمن كان يظنه وكان.
يتعلق بكلمته التي أنفردت من جميع المشاعر والأحاسيس العامية والخاصة.أنه الجرح الذي لا.
علاج له .لذالك نقول بأن الحب هو التجربة الوحيدة التي يشترك فيها اثنان ويكسبان فيها معاً.
أو يخسران معاً..!قد قد يولد الحب الحقيقي بكلمة ولكنه لا يمكن أن يموت بكلمة.ونحن نعلم.
أن من الممكن أن نقول هذى الكلمه لكل من نتقرب له ونتصل له وأدرجها الكثير في مجال.
الصداقه . ولكن يبقى الحب جرح .نار.تحرق.من يعبر.طريقها.سوا.ألتقى بمن يحبه أو لم.
يلتقي به أنه الدمار .الوحيد للمشاعر والقلوب.! كم يشعرون من يحبون بهذى الدمار.
الذي لامفر منه ولانجوى. ولاطب. كم هو أمر صعب .حتى لو تسهله ذات المحبين.
لذالك نحاول جميعا ً .أن نبتعد عن هذى الكلمه وهذى الطريق لكي نبقى ويبقى.
كل من نتحدث معه في اي وسيلة مقال أو حوار فأنها قد تكون نصيحة وقد.
تكون وسيلة لأحياء بعض المشاعر التي ظنت بأن كلمة الحب عاديه جداً.
وقد يكون هذى المقال أن يراعي بعض المشاعر .أو يحل بعض الظنون.
أو ينبه من كان يغفل .عن تلك الكلمه الجميله واللعينه في نفس الوقت.

المصدر: الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري