(كان ..للبأسْ ..واليَأسْ.. وأشياءَ أخرى)

[كان]

*=== (( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد )) ===*

الانتمعن بهذا القول العظيم!!!

 

 

 

 

 

 

 

 

توقيع : كان

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=right] كلهم كانوا يبحثون عني . [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

[كان]

تعيش الجنون في ذات.
قدمات منذوا عصر قديم!!
قد يكون ململم للشتات الذي.
بعث الخوف في معالق بشريه.
ترعرت في متاهات الجنون العينه.!

[كان]

كلهم عاشوا تحت ظل شجره.
تحيط بها المعالم الاثرية التي..
لم يبقى منها سوا اثرها الراحل .
إلى سبل ليس لها اي وجود في معالق الكون.

[كان]

كان عائش غريب.!
ورحل غريب إلى.
ماله نهاية.!

[كان]

قال أحدهم بأن الصمت.
تعبير يعبر عن مشاعر عديده.!
ولكن لن يبقى للصمت وجود.
في مجال بشري ناطق بفصحة لـ سان.!
عاش في معالم داله على معلقات كونيه.!
لذالك بقى في الارجح المعدود شخصا ً يدع.
الناطق الوحيد ولك لم يطيل عمره الرب بل فقد.
صبابة حياته في أول مسيرة حياته الدنيويه.كم هو مسكين.!

[كان]

نكون بعض الاوقات.
في غاية الاعجاب المتضمن.
بالعمق الفكري الدال على ثبوت.
العقول التي يعيش بها بعض الاعجاب.!
الذي بات دون عالم الاحزان التي تهيم في.
زوايا الارجاء الفسيحه ببعض من الباعوض.
الالذع في اجسام ميته قد نالت النكال الذي كان بها.
من ذوا قدم القرون التي سبق كان وجودها في عالم متقدم.
بالعلم الذي لايهم من كانوا يبحثون عن العلم في متقدم عالم لاوجود.!

[كان]

إني في حاجة كبيرة.!
إليك وأنت لاتعلم بقدر.
حاجتي بل أنك تعلم بأنك.
جرحت قلبي وأدميته في غياهب.
الفراق الذي عم نشوره في أحشاء من.
يحتاجك بقدر السماء ومن يعيش في الارض.
ربما أنك لاتعلم ولكن أعلم بأنك قطعت سبلي التي.
توصلني اليك.!! كم أنت ذوا عقل عنيد وذوا قلب قاسي.
لاعيرف سوا العذاب لغيره كم أنا أتمنى بأنك تشعر بما أشعر به.
ساعه بل ثانية من الوقت الذي أقضيه بالفراق المُمل بالوحده اللعنيه.
التي تسيطر على مشاعري الحزينة وربما أنك لاتعلم بذالك بل سأنتظرك حتى.
تعود وأذا لم تعود سأكنون منتظر حتى الموت الذي يخاف منه الجميع وربما ان.
الميتون يخافون منه أيضا ً.كيف تنام وأنت تعلم بأن خلفك أنسان عانق الجنون اللعينه.
بسببك.سوف تنال العقاب الكافي حين ما تعود لربك في ساعه لايمكن لك غياب وسوف أنتقم.!

[كان]

البكاء لايفيد.!

[كان]

لن أنساك .!

[كان]

قد يكون حلم.!!
يارباه أنا لأن أبقى.!