![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#11 |
مشرف صدى الملاعب
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
اهداء خاص ولأول مره انشر قصيده
لا اعرف قائلها ,,, ربما ثاني مره , لا اتذكر.!؟ الله يسامحها نستني كل شي ... - قلْبي يُحدّثُني بأنّكَ مُتلِفي روحي فداكَ عرفتَ أمْ لمْ تعرفِ لم أقضِ حقَّ هَوَاكَ إن كُنتُ الذي لم أقضِ فيهِ أسى ً، ومِثلي مَن يَفي ما لي سِوى روحي ، وباذِلُ نفسِهِ، في حبِّ منْ يهواهُ ليسَ بمسرفِ فَلَئنْ رَضيتَ بها ، فقد أسْعَفْتَني؛ يا خيبة َ المسعى إذا لمْ تسعفِ يا مانِعي طيبَ المَنامِ ، ومانحي ثوبَ السِّقامِ بهِ ووجدي المتلفِ عَطفاً على رمَقي ، وما أبْقَيْتَ لي منْ جِسميَ المُضْنى ، وقلبي المُدنَفِ فالوَجْدُ باقٍ ، والوِصالُ مُماطِلي، والصّبرُ فانٍ ، واللّقاءُ مُسَوّفي لم أخلُ من حَسدٍ عليكَ ، فلاتُضعْ سَهَري بتَشنيعِ الخَيالِ المُرْجِفِ واسألْ نُجومَ اللّيلِ: هل زارَ الكَرَى جَفني ، وكيفَ يزورُ مَن لم يَعرِفِ.؟ إن لم يكُنْ وَصْلٌ لَدَيكَ ، فَعِدْ بهِ أملي وماطلْ إنْ وعدتَ ولاتفي فالمطلُ منكَ لديَّ إنْ عزَّ الوفا يحلو كوصلٍ منْ حبيبٍ مسعفِ أهفو لأنفاسِ النَّسيمِ تعلَّة ً ولوجهِ منْ نقلتْ شذاهُ تشوُّفي فلَعَلَ نارَ جَوانحي بهُبوبِها أنْ تَنطَفي ، وأوَدّ أن لا تنطَفي يا أهلَ ودِّي أنتمُ أملي ومنْ ناداكُمُ يا أهْلَ وُدّي قد كُفي عُودوا لَما كُنتمْ عليهِ منَ الوَفا كرماً فإنِّي ذلكَ الخلُّ الوفي لوْ أنَّ روحي في يدي ووهبتها لمُبَشّري بِقَدومِكُمْ ، لم أنصفِ أخفيتُ حبَّكمُ فأخفاني أسى ً حتى ، لعَمري ، كِدتُ عني أختَفي وكَتَمْتُهُ عَنّي ، فلو أبدَيْتُهُ لَوَجَدْتُهُ أخفى منَ اللُّطْفِ الخَفي ولقد أقولُ لِمن تَحَرّشَ بالهَوَى : عرَّضتَ نفسكَ للبلا فاستهدفِ أنتَ القتيلُ بأيِّد منْ أحببتهُ فاخترْ لنفسكَ في الهوى منْ تصطفي بَرَحَ الخَفاءَ بحُبّ مَن لو، في الدّجى سفرَ الِّلثامَ لقلتُ يا بدرُ اختفِ وإن اكتفى غَيْري بِطيفِ خَيالِهِ ، فأنا الَّذي بوصالهِ لا أكتفي لوْ قالَ تِيهاً : قِفْ على جَمْرِ الغَضا لوقفتُ ممتثلاً ولمْ أتوقفِ أوْ كانَ مَنْ يَرْضَى ، بخدّي ، موطِئاً لوضعتهُ أرضاً ولمْ أستنكفِ لا تنكروا شغفي بما يرضى وإنْ هوَ بالوصالِ عليَّ لمْ يتعطَّفِ غَلَبَ الهوى ، فأطَعتُ أمرَ صَبابَتي منْ حيثُ فيهِ عصيتُ نهيَ معنِّفي مني لَهُ ذُلّ الخَضوع ، ومنهُ لي عزُّ المنوعِ وقوَّة ُ المستضعفِ ياما أميلحَ كلَّ ما يرضى بهِ ورضابهُ ياما أحيلاهُ بفي كلُّ البدورِ إذا تجلَّى مقبلاً ، تَصبُو إلَيهِ ، وكُلُ قَدٍّ أهيَفِ إنْ قُلْتُ : عِندي فيكَ كل صَبابة ٍ؛ قالَ : المَلاحة ُ لي ، وكُلُّ الحُسْنِ في كَمَلتْ مَحاسِنُهُ ، فلو أهدى السّنا للبدرِ عندَ تمامهِ لمْ يخسفِ فالعينُ تهوى صورة َ الحسنِ الَّتي روحي بها تصبو إلى معنى ً خفي إنْ زارَ ، يوماً ياحَشايَ تَقَطَّعي ، كَلَفاً بهِ ، أو سارَ ، يا عينُ اذرِفي ما للنّوى ذّنْبٌ ، ومَنْ أهوى مَعي ، إنْ غابَ عنْ إنسانِ عيني فهوَ في . (…) |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Rss Rss 2.0
Html
Xml Sitemap SiteMap
Info-SiteMap
Seo By RaWABeTvB_Seo