![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#171 |
مشرفة القسم الاسلامي وقسم حرية الفكر وتطوير الذات
آل مره
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() للفائدة
نسك محور الحج : إسلام ويب الرابط : [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
![]() |
![]() |
#172 | |
مشرفة القسم الاسلامي وقسم حرية الفكر وتطوير الذات
آل مره
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
|
|
|
![]() |
#173 |
مشرفة القسم الاسلامي وقسم حرية الفكر وتطوير الذات
آل مره
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() ![]() |
|
![]() |
#174 | |
مشرفة القسم الاسلامي وقسم حرية الفكر وتطوير الذات
آل مره
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
|
|
|
![]() |
#175 |
مشرفة القسم الاسلامي وقسم حرية الفكر وتطوير الذات
آل مره
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() ![]() |
|
![]() |
#176 |
مشرفة القسم الاسلامي وقسم حرية الفكر وتطوير الذات
آل مره
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() تكبيرات العيد - عيد الأضحى المبارك EID MUBARK
|
|
![]() |
#177 |
مشرفة القسم الاسلامي وقسم حرية الفكر وتطوير الذات
آل مره
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() من أحكام الأضحية والذكاة محمد بن سليمان المهنا @almohannam بسم الله الرحمن الرحيم تعريف الأضحية : هي ما يُذبح من بهمية الأنعام أيام العيد تقرباً إلى الله تعالى . وهي من شعائر الإسلام المشروعة بكتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم وإجماع المسلمين . والأدلة على ذلك كثيرة معلومة . حكمها: أما مشروعيتها فمحل إجماع من أهل العلم . ثم اختلفوا هل هي مستحبة أم واجبة : 1- فذهب الجمهور (وهم الثلاثة سوى أبي حنيفة) إلى أنها سنة مؤكدة. 2- وذهب الإمام أبو حنيفة رحمه الله إلى وجوبها ، ورجح هذا القول الإمام ابن تيمية رحمه الله . ولعل الأظهر هو قول الجمهور لحديث أم سلمة رضي الله عنها مرفوعاً : (إذا دخلت العشر وأراد أحدكم أن يُضحى ، فلا يمس من شعره وبشره شيئاً) رواه مسلم فقوله : (وأراد) إشارة إلى أن ذلك راجع إلى المشيئة والإرادة وليس على الجزم . ولما جاء عن أبي بكر وعمر أنهما كان يتركان الأضحية كراهية أن يقتدى بهما . أخرجه البيهقي وصححه الألباني . مسألة : عمن تكون الأضحية ؟ الأصل كون الأضاحي عن الأحياء كما ضحّى النبي صلى الله عليه وسلم عن نفسه وعن أهل بيته ، وأما جعلها للأموات فهو على أقسام : 1- أن يضحّي عن نفسه وأهل بيته وينوي بهم الأحياء والأموات فهذا حق لأن النبي صلى الله عليه وسلم ضحى عن نفسه وأهل بيته وفيهم الأحياء والأموات كخديجة رضي الله عنها . 2- أن يضحى للأموات تنفيذاً لوصاياهم وهذا حق واجب ، وليس للمضحي سوى التنفيذ أما أصل العمل فهو للمضحي، ولذا فإن هذا القسم لا يدخل في هذه القسمة. 3- أن يُضحي عن الأموات مستقلين كالأب والأم والجد ونحوه وهذا إذا فعله تبرعاً منه لهم بلغهم ثوابه إن شاء الله . ولكن الأولى بالمسلم اتباع السُنة والنبي صلى الله عليه وسلم قد ضحى عن نفسه وأهل بيته ولم يخص ميتاً بأضحية مع أنه قد مات من أحبابه وأصحابه الكثيرون كحمزه وجعفر وغيرهما رضي الله عنهم . شروط الأضحية: وهي ستة شروط: 1- كونها من بهيمة الأنعام (الإبل والبقر والغنم) ، والدليل قول الله تعالى: (ولكل أمة جعلنا منسكاً ليذكروا اسم الله على ما رزقتهم من بهمية الأنعام) . 2- بلوغ السن المعتبرة : وهي خمس سنوات في الإبل وسنتان في البقر وسنة في الغنم ، وكل واحدة منها تسمى في هذا السن ثنياً وهي مسنة كذلك . ويجوز أن يُضحي بالجذع من الضأن وهو ما تم له ستة أشهر . 3- أن تكون خالية من العيوب المانعة من الإجزاء وهي أربعة عيوب : 1- العور البين . 2- المرض البين . 3- العرج البين . 4- الهزال الشديد . لنهي النبي صلى الله عليه وسلم عن أربع : (العرجاء البين ضلعها والعوراء البين عورها والمريضة البين مرضها ، والعجفاء التي لا تنقي). 4- أن تكون ملكاً للمضحي . 5- ان لا يتعلق بها حق للغير كالمرهون . 6- الوقت : وهو من بعد صلاة العيد إلى غروب شمس اليوم الأخير من أيام التشريق وهو الثالث عشر من ذي الحجة . مسألة : فيمن تجزئ عنه الأضحية : إذا ضحى الرجل بالواحدة من الغنم عنه وعن أهل بيته اجزأه عنه وعن أهل بيته . وأهل بيته في العرف : هم من يعولهم من زوجات وأولاد وأقارب . مسألة : فيما يؤكل ويُفرق من الأضحية : المشهور عند أهل العلم تقسيم الأضحية ثلاثة أقسام : قسم للأكل وقسم للإهداء وقسم للصدقة . ولعل الدليل على ذلك قوله تعالى : (فكلوا منها وأطعموا البائس الفقير) وقوله تعالى : (وأطعموا القانع والمعتر). القانع : السائل المتذلل ، والمعتر: المتعرض للعطية من دون سؤال . وفي البخاري مرفوعاً : (كلوا وأطعموا وأدخروا). والأطعام يشمل الهدية والصدقة . مسألة : اجتناب قص الشعر ونحوه للمضحي . فيه حديث أم سلمة في صحيح مسلم : (إذا دخلت العشر وأراد أحدٌ منكم أن يضحي فليمسك عن شعره وأظفاره) ، وفي لفظ : (فلا يمس من شعره ولا بشره شيئاً) . ولعل الحكمة مشاركة الحجاج أثناء أحرامهم بترك بعض الترفه والمراد بذلك من أراد الأضحية أما من يضحَّى عنه كزوجة وولد فلا يدخل تحت ذلك . ولو أخذ المضحي من شعره وظفره أو بشره شيئاً فعليه الاستغفار والتوبة ولا كفارة عليه وليمض في أضحيته. * * * الذكاة شروطها: 1- أن يكون المذكي عاقلاً. 2- أن يكون مسلماً أو كتابياً. 3- النية. 4- ألا يكون الذبح لغير الله. 5- ألا يذكر على الذبيحة غير اسم لله. 6- ذكر الله اسم الله، فإن نسي لم تجزئه. قلت: وسمعت العلامة ابن باز رحمه الله مراراً وهو يذكر أن من نسي التسمية صحت ذبيحة بخلاف من تعمد تركها. 7- كون الزكاة بمحدد يُنهِر الدم لما في المتفق عليه: (ما أنهر الدم وذُكر اسم الله عليه فكلوا). ويكون الإنهار بقطع الودجين وهم عرقان غليظان محيطان بالحلقوم وتمام الإنهار يكون بقطع الحلقوم وهو مجرى النفس والمرئ وهو مجرى الطعام ليخرج الدم كله. من آداب التزكية: يستحب استقبال القبلة عند الذبح وفيه آثار عن السلف . ومن ذلك ما ورد من فعل ابن عمر أخرجه مالك في الموطأ . ومن ذلك : أنه كان يكره أكل ذبيحة ذبحت لغير القبلة أخرجه عبدالرزاق بإسناد صحيح. ويجب الإحسان إلى الذبيحة لحديث : (إن لله كتب الإحسان) أخرجه مسلم. وأخرج الطبراني عن ابن عباس قال : مر رسول الله صلى الله عليه وسلم برجل واضع رجله على صفحة شاة وهو يحد شفرته وهي تلحظ إليه ببصرها فقال : (أفلا قبل هذا؟ أتريد أن تميتها موتات؟) صححه الألباني ولأحمد أن رجلاً قال : يا رسول الله أني لا ذبح الشاة وأنا أرحمها فقال: والشاة إن رحمتها رحمك الله . صححه الألباني ويستحب التكبير مع التسمية لما في البخاري عن أنس أنه صلى الله عليه وسلم ضحى بكبشين أملحين أقرنين ذبحهما بيده وسمي وكبر . ويدعوا بالقبول لحديث عائشة عند مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بكبش أقرن يطأ في سواء ويبرك في سواء وينظر في سواد تم قال لعائشة هلمي المدية ثم قال : أشحذيها بحجر ، ثم أضجع الكبش ثم قال: بسم الله اللهم تقبل من محمد وآل محمد ومن أمة محمد ثم ضحى به ولا يجوز إعطاء الجزار أجرته من الأضحية لما جاء في الصحيحين من نهيه صلى الله عليه وسلم عن ذلك . وفي مسلم أنه قال: نحن نعطيه من عندنا وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أُلقي هذا الدرس بدار القرآن الكريم بضاحية كلفر سيتي بمدينة لوس انجلس يوم السبت 7/12/1423هـ
صيد الفوائد |
|
![]() |
#178 |
مشرفة القسم الاسلامي وقسم حرية الفكر وتطوير الذات
آل مره
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
|
![]() |
#179 |
مشرفة القسم الاسلامي وقسم حرية الفكر وتطوير الذات
آل مره
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() انا لله وانا اليه راجعون
فإن لله ما اخذ وله ما اعطى وكل شيء عنده باجل مسمى انتقل الى رحمة الله سائقنا في حادث مروري الله يغفر له ويتغمده بواسع رحمته ويثبته عند سؤال الملكين ويلهم ذويه الصبر والسلوان اللهم آمين يارب العالمين |
|
![]() |
#180 |
مشرفة القسم الاسلامي وقسم حرية الفكر وتطوير الذات
آل مره
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() فائدة : فصل ينبغي للمصاب أن يستعين بالله تعالى ويتعزى بعزائه وينبغي للمصاب أن يستعين بالله تعالى ، ويتعزى بعزائه ، ويمتثل أمره في الاستعانة بالصبر والصلاة ، ويتنجز ما وعد الله به الصابرين ، حيث يقول سبحانه : { [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]} . [ ص: 215 ] وروى [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]، في " صحيحه " ، عن [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]رضي الله عنها قالت : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : { ما من عبد تصيبه مصيبة ، فيقول : إنا لله وإنا إليه راجعون ، اللهم اؤجرني في مصيبتي ، واخلف لي خيرا منها . إلا أجره الله في مصيبته ، وأخلف له خيرا منها } قالت : فلما مات [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]، قلت كما أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخلف لي خيرا منه ، رسول الله صلى الله عليه وسلم . وليحذر أن يتكلم بشيء يحبط أجره ، ويسخط ربه ، مما يشبه التظلم والاستغاثة ، فإن الله عدل لا يجور ، وله ما أخذ وله ما أعطى ، وهو الفعال لما يريد ، فلا يدعو على نفسه ، فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال ، لما مات [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]: { لا تدعوا على أنفسكم إلا بخير ; فإن الملائكة يؤمنون على ما تقولون } . ويحتسب ثواب الله تعالى ويحمده ; لما روى أبو موسى ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : { إذا مات ولد العبد ، قال الله تعالى لملائكته : قبضتم ولد عبدي ؟ فيقولون : نعم . فيقول : قبضتم ثمرة فؤاده ؟ فيقولون : نعم . فيقول : ماذا قال عبدي ؟ فيقولون : حمدك ، واسترجع . فيقول : ابنوا لعبدي بيتا في الجنة ، وسموه بيت الحمد } . قال الترمذي : هذا حديث حسن غريب .
|
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 0 والزوار 5) | |
|
|
Rss Rss 2.0
Html
Xml Sitemap SiteMap
Info-SiteMap
Seo By RaWABeTvB_Seo